حلم كانه السراب ومتى كان السراب ملتقي ومتى روينا العطاشى من السراب ومن قطراته فاض القلب وذاب ومن فيضه نبع نهري وازهرت ورودي ورغم ذلك عدت عطشانا لانكي سقتيني سرابا
سيدة الدهاء ، صانعة الأحلام ويبقى الحب لكِ وحدكِ ميرام ليس الحب سراباً ولا أوهام إنما الحب حقيقة ولو في الأحلام الحب شعور يراودنا مدى الأيام ومن بالحب لا يشعر إطلاقا ليس من الأنام
ميرام لطالما كان لك من التميز مكان فأثار قلمك مني المشاعر والوجدان
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد