- This topic has 7 ردود, 8 مشاركون, and was last updated قبل 24 سنة، 4 أشهر by
.
-
المشاركات
-
أهلين بالأخت أزهار ….. أولاً كل عام والجميع بخير
فعلاً …. هذه الظاهرة تضايقني كثيراً …. ليس لسبب إني لا أريد أن أساعدهم ولكن لسبب أنهم لماذا يتجهون إلى هذه الطريقة لجلب المال ؟ هل أصبحت عاده عندهم أو مصدر ودخل شهري يستفيدون منه ….. وعلى فكرة هذه الظاهر ليست فقط في رمضان وليست في أيام العيد وإنما طوال السنه ولكن بشكل أقل !!! سوف أحكي لكم إيش صار لي أنا بعد ولكن بطريقة مختلفة …..
قبل دخول شهر رمضان …. كنت واقف في السيارة في أحد المحطات وبالتحديد في العذيبة …. وخلال محادثتي مع الشخص الذي يعمل في المحطة لكي أقول له كمية الوقود التي أود تعبئتها … جاءني شخص في متوسط العمر تقريباً 38 سنة … وكانت طريقة دخوله بين النافذة والشخص الذي كنت اكلمة غير مهذبه … وبدون أي مقدمات … قال لي .. أولادي لم يأكلون منذ فترة وأنا لا أعمل ولا يوجد لدي أي دخل … وأطلب منك أن تعطيني نقود لكي أستطيع أن أطعمهم ….
لقد إندهشت له … وفي نفس الوقت شكيت في هيئته …. ودارت في بالي أفكار حول هذا الشخص …..
حينها قلت له … ماذا ينقصك لكي لا تعمل ؟؟؟؟ أنت إنسان مازلت قادر على العمل وصحتك تحمدالله عليها …. فما السبب في ذلك … قال لي إنت راح تعطيني نقود أو لا ؟؟؟ وبعصبيه …. بعدها إستغربت من طريقة كلامه … وقلت له إلى متى سوف تظل تطلب الناس ؟؟؟ إذا أنا الحين عطيتك الناس الثانيين ما راح يعطوك …. قال لي إنت الظاهر ما تريد تعطيني علشان كذاك إن جالس تعمل لي محاضرة …. ومن خلال كلامنا شميت ريحه غريبه تخرج من فمه … فسألته هل أنت تشرب الخمر ؟؟؟ قال لي من وين أجيب نقود حال الخمر علشان أشرب ؟؟؟ قلت له يعني لو كان عندك نقود كنت راح تشرب …. قال أنا حر في النقود التي أمتلكها ….. وصارت مشاده في الكلام …. بعدها قال أنا ما أريد منك أي شئ لأنك خسرت وقتي ، وكان إسلوبه في الكلام غير لائق …. فإستغربت منه …. لأنه هو أصلاً مخسر وقتي !!!!! بعدها قلت له إنت سكران ولهذا السبب إسلوبك في الكلام غير لائق … قال أنا أول مره في حياتي أشوف شخص يعطيني محاضرة علشان طلبت منه نقود …. قلت له أنا إذا كنت حاس إن النقود يفيدوك بشئ … كنت ما أتردد ولا ثانية في إني أعطيك … بس أنا أعرف بأني لو عطيتك نقود راح تركض لأقرب فندق لكي تشرب الخمر ………
على العموم الشخص كان في غير وعيه ….. وطبعاً لم أعطيه أي شئ لأنه ما يستاهل …… وهذه الظاهرة تشوه سمعت المجتمع العماني …. لأن هذه الفئة من الناس تطلب السواح القادمون من الدول العربية و أوروبا وأمريكا …. فبهذه الطريقة يأخذون إنطباع غير لائق عنا …….
على العموم … من أهم أسباب هذه الظاهر هذه النقاط :
أولاً : التربية :ـ
صدقوني إذا كان الشخص متربي تربية سليمة … كان يفضل إنه يموت جوع ولا يمد يده للناس .ثانياً : عاده إكتسبوها من لاشئ :ـ
كيف يعني ؟ يعني مثلاً يذهب فلان إلى مكان ليتسول أو يطلب الناس في أحد المناطق التي بها السكان (( ميسورين الحال إلى الأثرياء )) ومن ثم يعطونه لأنهم في البداية لم يروا الكثير من الحالات لهذا الشخص ….. بعدها يذهب ويخبر الأشخاص الذين من أمثاله ….. فيركزون في التسول في نفس المنطقة …. لأنهم وجدوا كنز ولازم يخلصوا ما بداخله …. إلى أن يتضايق أهل المنطقة ويكتشفون بأنها صارت عاده متكرره .ولهذا السبب … المناطق التي ذكرتيها يا أخت أزهار … هي المناطق التي يقطنها الميسورين الحال والأثرياء ….
ثالثاً : شبكة عصابه :
هذه الشبكة تعمل على التسول … ويكون الضحية هم الفقراء …. أو الأطفال … وسوف أقص لكم قصة قصيرة عن هذه الشبكة ….
مره وحده في ثاني أيام العيد الساعة الثامنة صباحاً ….. شفت باص نفس حجم باص المدارس … وكان بداخله مجموعه من الأطفال ….. والغريب في ذلك إنه كان يوم عيد وليس في وقت الدراسة …. فشدني أمر هذا الباص ….. بعدها رأيته يتوقف في أحد المواقف في شاطئ القرم …. ونزل من الباص ما يقارب 4 أطفال …. بعدها إتجه إلى شارع آخر ثم نزل منه نفس العدد تقريباً … وهكذا …. في كل شارع ينزل هذه المجموعه من الأطفال … بعد ذلك إنتشروا الأطفال في المنازل المجاورة … لكي يتسولوا ويطلبون …. وذلك بحجة العيد (( العيدية )) …. أنا لم أبالي كثيراً … لأني قلت في نفسي يمكن هذه فرحة الأطفال ويودون أن يأخذوا العيديه من الجميع ….. إلى هنا إعتبرنا السالفة عادية …. ولكن الذي جعلني أستغرب .. هو إن الأطفال ظلوا يطلبون إلى الساعة السادسة مساءً … وبتواصل ؟؟؟؟؟؟؟ ماذا يعني ذلك … أين أهل ذلك الأطفال ؟؟؟ ومن ذلك الشخص الذي تركهم إلى هذا الوقت …. طبعاً الجواب إن صاحب الباص هو وراء كل ذلك ….. والدليل على ذلك سألت أحد الأطفال مع من أتيت ؟؟؟ قال لي أنزلني باص … فقلت له هل هو من أهلك … قال لا هذا الشخص يأخذ من كل طفل ريالين بعد أن يعودوا إلى الباص …. فقلت له لماذا …. قال لأنه أوصلنا إلى هذا المكان …. فقلت له لماذا ريالين … قال ريال للقدوم إلى هذا المكان وريال آخر للعوده إلى المنزل …. تخيلوا بأنه لو كان في الباص 30 طفل …. يعني راح يستفيد 60 ريال لهذه العملية !!! وإذا كانت على مدى 3 أيام (( أيام العيد )) يعني 180 ريال في ثلاث أيام … وهو لم يحرك ساكناً …..إن هذه القضية متشعبة وكثيرة الأسباب ….. وأعتقد بأنها في جميع الدول العربية … وبعض الأجنبية …… يعني ظاهرة في العالم وليس في عمان فقط .
وأحسن حل هو إنه يجب أن نشيّد حملات ضد هذه الظاهرة … وتكون حملات مكثفة …. ويكون أفضل لو تتدخل في هذه الحملات الشرطة …. لأنهم مصدر خوف لهذه الفئة من الناس …
أتمنى أن تقل هذه الظاهره في هذا البلد …
تمنياتي لكم بالتوفيق .
الحمد لله على كل حالبعض الناس أخذتها عادة والبعض طبع والبعض عمل يجني منه المال بدون مجهود .
العادة :- تعـــــوّد إلا يستحي والامر عندهم عادي جداً .
الطبع :- الـــــــــــــــــــزط . بدون تفسير .
العمل :- يكسب بدون مجهود في اليوم الواحد ولا مرتب موظف عن يوميته .
وهذه الظاهرة في كل مكان حتى على باب شركات الاستثمار وأنت داخل تدفع وإنت خارج راح تدفع . ضريبة في الدخول وضريبة في الخروج .
ومواقف السيارات والبنوك وبعض الوزارات والاسواق كلها صارت لهم ميدان عمل مفتوح .
المشكلة فينا نحن المفروض بإن لا نعطيهم أي شيء ونزجرهم ونقلل من شأنهم .
ولو نفرض الكل راح يعمل مثل ما قلت ما راح أحد يتسول لأنه ما راح أحد يستفيد إلا ضياع الوقت والمجهود .
فـــل نتعاون معاً بأن نحارب هذه الظاهرة المتفشية الدخيلة على مجتمعنا العماني .
يداً بيد .،،
وخير جليسً في الزمان كتابُ .
اولاً : كل عام والجميع بخير
ثانياً: اشكر الأخت ازهار على طرحها هذا الموضوع المهم الذي لا يبشر على خير .
لكن هناك جهات حكومية تقوم بحملات لمكافحة التسول وهيا بلدية مسقط وبالتنسيق مع شرطة عمان السلطانية ووزارة الشئون الإجتماعية والعمل والتدريب المهني وهذه الحملات تقوم بشبه يوميه وخصوصاً عند المساجد والأسواق وغيرها من الأماكن
ولكن لا حياة لمن تنادي
وكل عــــــــــــــــــــــام وأنتم بخيرشكرا الاخت ازهار على طرح مثل هذا الموضوع المهم .
وانا قد سمعت فعلا بلجنة مكافحة التسول .. وكنت اضن عندما لم يكن هناك تسول ان هذه اللجنة تعمل جيدا … لكن وللاسف ارى انها لجنة لا تحتوي على اشخاص مهتمين فعلا بالموضوع او انهم غير موهوبين .. لان الموضوع لايحتاج اكثر من مجرد اهتمام من قبل اناس مهتمين … ذلك لان الضاهرة لاتزال في طور التكوين ..
ارجو المعذرة من قبل الجهة المسؤلة لكننا نتمنا فعلا مشاهدت النتائج الان .venos
آه يا عزيزتي أزهار
فنحن جميعا نعاني من هذه الظاهرة
و اللي يغيض في الموضوع ان نفس الحريم يرجعوا في السنة يمكن اربع او خمسة مرات،،، لدرجة اننا حفظنا اشكالهم
و لما نعطيهم اكل أو بعض الملابس يرفضن !!! أو اذا عطيناهن ريال ولا ريالين يقولو:::: هذا شوية….ز و فوق كل هذا يقمن بتعديد عدد السيارات التي تقف امام المنزل أو اذا كان المنزل جميلا فسيقمن بالكلام عنه ووصفة بطريقة حاسدة جدا
و لكن ما العمل!!!
على اولادهم وبناتهم ان يحاولوا منع والداتهن من التسكع مع نساء الحارة مما ينشئ جماعة كبيرة من المتسولات و هذا مكروه في الدين……( و الساكت عن الحق شيطان أخرس)الحلوه الأموره
بسم الله الرحمن الرحيم
ظاهرة التسول ظاهرة مزعجة كثير ..ظاهرة تكاد تكون في كل شبر من الطرقات العامة و الشوارع و الأسواق ((و بالأخص سوق مطرح)) و أمام المساجد و كل مكان … و كثير سمعت أنه في حملات للقضاء على هذه الظاهرة لكن بصراحة ما أشوفها تقل ابدا..لدرجة انهم صاروا يزعجونا حتى في بيوتنا ..و خاصة في شهر رمضان..و أنا في رايي هناك اسباب كثيرة لتفشي هذه العادة السيئة
1. قلة الايمان في قلوب الناس و ما حاطين في بالهم أنه الله يرزق كل من يسعى لاكتساب هذا الرزق بجهد
2. التواكل و الكسل و الاعتماد على الغير ((يعني الناس صارت ما تحب التعب )) يريدوا كل شيء على الجاهز
3. الناس السبب الكبير في هذا لأنهم يعطوهم ما يحتاجوا و لو أنه كل واحد منا لم يمد لهم يده بشيء كان بيتغير الوضع ..لكن الناس هالأيام صاروا يصدقوا هؤلاء الفئة الغير منتجة و الي صايرة تعتمد على الناس لاعاشتهمو اسباب كثيرة ما في بالي الآن بس أعتقد أنه نحن السبب الرئيسي في انتشار مثل هذه العادة السيئة.. بحكيلكم قصة صارت لأحد صديقاتي
مرة كانت طالعة من الدوام في الساعة السابعة المساء و هي كانت متجهة لسيارتها و عند فتحها لباب السيارة يجي شخص كبير في السن و يفتح الباب و هي كانت خلاص تريد تتحرك ما حست الا بالباب ينفتح لدرجة أنها كانت خايفة كثير ..و صرخت من الخوف..بس تمالكت نفسها و قالت له ايش تريد قال اعطيني من ما أعطاك الله..قالت له ما عندي شيء حتى حال بترول و روح من هنا لو سمحت..قال ما أروح الى أن تعطيني فلوس..هي كانت قوية و قالت له ما عندي..و حاولت تسمعه كلام يسم بدنه لكن لا حياة لمن تنادي..و الحمد لله كان أحد زملائها في العمل طالع في ذاك الوقت و لاحظ أنه شيء غير عادي يصير و قرب منها و مسك الرجال و قال له لو مارحت من هنا ما تلوم الا نفسك ..طبعا خاف و هرب بسرعة
شفتوا ايش تسوي هذه الفئة من الناس… يعني اذا كانت هي بنفسها ايش بتسوي أكيد بتضطر تعطيه فلوس علشان يتركها في حالها
و أعتقد أنه الحل الي طرحه الأخ بدر هو من الحلول الي لازم يهتم بها علشان نرتاح من هذه الظاهرة السيئة جدا
تمنياتي للجميع بالتوفيق
سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله أكبر
اعمل لدنياك و كأنك تعيش أبدا و اعمل لآخرتك و كأنك تموت غدا
إلي الأخت أزهار ….صراحة إن ظاهرة التسول أصبحت في تزايد مستمر وللأسف لا أحد يستطيع من اللجنة المعنية المختصة بمكافحة التسول أن يمنعها ولكن في إستطاعنا نحن منعها إذا وقف كل شخص ولم يعطي أي مجال لهم في التسول أنا أوافق الأخوان في ما قالوه وحبيت أن أضيف أن الحكومه يجب عليها أن تأخذ المسألة بعين ألأعتبار لأني بصراحه ما شايفة أي نتائج لهذه اللجنة التي تحدثتم عنها,ثم إن ظاهرة التسول أصبحت عادة عند البعض والغريب أنهم في الآونه الأخيرة أصبحو ا يعتمدون على الأطفال في جني المال ونحن بدورنا نرحمهم
والمصيبة أكثر عندما تكتشف الحقيقة أن هؤلاء الأطفال ليسوا أبنائهم بل أبناء أناس أخرين
……أريد أخبركم عن سالفة حصلت لي مع هؤلاء المتسولين..في يوم كنت وحدي في البيت فجأه دق أحد جرس الباب,قلت في نفسي أحسن لا أتسرع وأفتح بسرعة, أحسن لي أروح أطلع فوق ومن غرفتي أراقب من يدق الباب
وشفت حرمه لابسه أسود في أسود ومعها واحد، في هذه اللحظة شكيت في الأمر قلت أحسن أخليهم يدقوا إلى مايتعبوا بصراحة كنت خايفه على الجرس عن ينفجر
بعدين تعبوا وأنتقلوا إلى الجيران وأنا بدوري قتلني الفضول وحبيت أعرف إلى أى مدى وصلوا في التسول , إنتقلت إلي غرفة أخرى ماشاء الله على الغرفة, غرفة مراقبه رادار شفتهم وهم يطلبوا الجيران وبعد محايله أعطوهم وفجأه وهم خارجين من بيت الجيران جاتهم سيارة مرسيدس زرقاء اللون500 والغم أنه خرج السائق وفتح لهم الباب كما الأسياد وأنا في قمة غيظي 
شفتو إلى أي مدى وصل التسول ,ومرات حريم يأتون ويعطونا ورقة أنهم مريضين ومديونيين ونفس الكلام يتكرر في الورق وكأنهم طابعين في نفس المطبعه……في رأي أن التعاون لازم يكون من جهة الحكومة ومنا أيضا.************************************
أنظر الى القمر لتجدني
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.