الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات رغم التعاون الأمني لا يستأمن الصهاينة.فالح\ر كل الحذر والا ستنبئك

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #123840


    رغم التعاون الأمني لا يستأمن الصهاينة.فالحذر كل الحذرياعرب والا والا ستنبئك الايام ماكنت تجهل وومالم اليه تحتسب.من هنا اقوم بطرح هذا السؤال قبل الخوض في التفاصيل:
    هل يمكن الثقة في الصهاينة؟ وهل يمكن الاستئمان على مكرهم وخداعهم؟والاسئلة مستوحاة مما تناقله الصهاينة خلال اليومين الأخيرين من كلام مسيء لبعض رموز السلطة
    حيث نقلت مواقع إعلامية صهيونية عن مصادر في سلطة فتح قولها: إن القناة العاشرة الصهيونية رفضت نداءات لها منذ ليلة الثلاثاء 9 / 2 / 2010 بعدم بث مادة مسيئة لرموز في سلطة فتح ، حيث ذكرت مصادر صهيونية أن سلطة فتح ستتعرض خلال الأيام القادمة إلى حملة إعلامية قاسية ستكشف خلالها الأجهزة الأمنية الصهيونية عن ملفات عديدة تسئ إلى قيادات حالية وسابقة في سلطة فتح .
    وأضافت المصادر أن الحملة تستهدف تشويه صورة سلطة فتح بصورة شاملة والعمل على إضعاف مصداقيتها وعدم أهليتها للتفاوض في نظر جمهورها .
    وكانت القناة العاشرة قد كشفت ليلة الثلاثاء عن فضيحة من العيار الثقيل ، بثت خلالها عن شريط فيديو يُظهر رفيق الحسيني أحد رموز سلطة فتح والمقرب من محمود عباس وهو يمارس الرزذيلة

    وهنا ألا يحق لكل العرب الذين يدعون الى التقارب مع العدو او التطبيع معه أو من يفتح للصهاينة أو مخابراتها أو عملائها باب مدنه وقراه أو مؤسساته أن يخافوا من فعال الصهاينة الذين من أجل تحقيق استراتيجيتهم لا يعيرون اهتماما للمطبعين ولا أصدقائهم ولا حتى من تربطهم بهم اتفاقيات مقيدة اذ لا يمكن أن ننسى فعلتهم بالاردن حين حاولوا قتل خالد مشعل بالغاز المسموم ولولارعاية الله اولا ثم يقظة الملك حسين رحمة الله عليه الذي طلب من اسرائيل على الفور الاختيار بين أمرين : اما ارسال المص المضاد للغاز الذي استعملوه لقتل مشعل او تمزيق اتفاقية واد عربة ؟ فاذعنت اسرائيل لأنها تحترم الوقفات الحازمة وحتى ابناء اليوم باتوا يدركون ذلك من خلال موقف أردوغان والقيادة التركية الحالية التي لم ترض بالذل امام الصهاينة فردت الصاع صاعين فما كان من اسرائيل الا ان تعتذر على غير عادتها كتبابيا،
    وبالعودة الى الخبر الصاعقة اليس حريا بكل ابناء العرب مهما كان شأنهم أن يحذروا القرب من الصهاينة لأنهم غير مؤتمنين على العرض ولا السر وأنهم لا يتوانون عن افشاء الأسرار وفضح المستور كلما سنحت الفرصة لذلك او كلما رأواان في ذلك خدمة لمشروعهم او تحقيقا لمكسب يهم كيانهم أو في ذلك مزيد من الضغط والابتزاز لقيادات السلطة بهدف المزيد من التنسيق والتعاون ؟ أيا يكن الامر فالصهاينة لا يعيرون اهتماما لأي كان ومن يقترب منهم لا بد أن تلحقه اللعنة شعر ام لم يشعر وافق او لم يوافق فمصلحتهم فوق كل اعتبار وأخذ زمام المبادرات بأيديهم وأصدقاؤهم رهائن عندهم الى حين تحقيق المراد الا من تاب وتمرد فانهم وان الصقوا به النهم فلن تنطلي على الناس ولا على أي أحد، ولذلك فاشادتهم باحد منهم تهمة له وتقرب أحد منهم وصمة عارفي جبينه الى التوبة أو فعل ما يلزم من مفهوم المخالفة. وفي هذا السياق لم يثبت عن مسؤول اسرائيلي قال كلمة جميلة في وجه من طالب الصهاينة باحترام الحق الفلسطيني او الانسان الفلسطيني ولو كان مطبعا او معتدلا بل حتى صديقا . لكن بمجرد ما يدين هذا الشخص او ذاك المقاومة الفلسطينية او يحملها مسؤولية تدهور ما فان الصهاينة يسارعون الى مدحه والى شكره وجعله كأنه ولي حميم كما فعلوا في لبنان خلال العامين الماضيين اتجاه جنبلاط وآخرين ،ويجدر بالذكر أن الصهاينة قتلوا واعتقلوا قبل عملية قتل الجندي الصهيوني العشرات من المواطنين ،لم نسمع خلالها كلمة ادانة واحدة لا من هذا ولا من ذاك فبالأمس
    أشاد كبير الكتاب الصحفيين في صحيفة هآرتس الصهيونية في مقال نشرته الصحفية بما وصفه الشجاعة الكبيرة التي أبداها رئيس حكومة فتح سلام فياض أمس الأربعاء 10 / 2 / 2010 بعدما أدان عملية قتل الضابط الصهيوني على مفترق تفوح في الضفة الغربية المحتلة .
    وأشار الكاتب الصهيوني إلى أنه على الرغم من كل الإدانات التي أطلقها اليمين الصهيوني للعملية وإلقاء اللوم على سلطة فتح , إلا أنه من الصعب تقدير الشجاعة السياسية التي أبداها فياض , لأن ذلك لا يعتبر شأنا سياسيا فلسطينيا وهو يحاول الحفاظ على التعاون غير المسبوق الذي تجسد في الضفة الغربية المحتلة بين قوات الاحتلال الصهيوني وأجهزة أمن سلطة فتح ، حيث ادعى الكاتب أن فياض اضطر بأن يدوس على كرامته من أجل الحفاظ على التنسيق الأمني حتى لو كان لهذا الإجراء ثمن سياسي كبير سيدفعه لاحقا .
    في غضون ذلك تشير صحيفة هآرتس إلى أنه من الصعب غض البصر عن تحول هذه العملية إلى ظاهرة لأن معظم العمليات التي حدثت في الآونة الأخيرة نفذها رجال أمن فلسطينيون , مؤكدة أن مثل هذه العمليات خلقت معضلة كبيرة في النظام الأمني الصهيوني , فمن ناحية تقاتل سلطة فتح رجال حماس والجهاد الإسلامي وتفاجئ بقدراتها الصهاينة , بينما تعجز في نفس الوقت عن معالجة بعض عناصرها
    فهل حقا يمكن للعرب الأقحاح أن يدوسوا كراماتهم من أجل المحافظة على ابقاء العلاقة مع الصهاينة بخير وبدون حرج ؟
    فالى متى ستبقى علاقة السلطة واسرائيل مبنية على هذا الابتزاز الذي قد يكون مختلقا او مصطنعا وما قول السيد الحسيني وآخرين من امثاله ممن يتعرضون لهذا الابتزاز؟

    تعليقا على أخبار اعلامية

    #1394387

    بالفيديو تهدد القناة العاشرة افرادا في القيادة الفلسطينية بالفضيحة والويل والثبور بعد أن أن أظهرت ما سمتها القناة العاشرة بفضيحة هزت اركان السلطة الفلسطينية ومكتب الرئيس عباس يعتبرها

    محاولة ضغطواتهمت إسرائيل بتدبير حملة إعلامية للضغط عليها من أجل
    استئناف المفاوضات وهددت بملاحقة القناةالعاشرة في التلفزيون الإسرائيلي بعد بثها تقريرا يتحدث عن فساد في السلطة بناء علي وثائق قال إنه جمعها مسؤول في الأمن الوقائي الفلسطيني.
    وقال الأمين العام للرئاسة الفلسطينية الطيب عبد الرحيم إن الحملة المسعورة التي بدأتها بعض أجهزة الإعلام الإسرائيلية لم تفاجئ السلطة الفلسطينية، متهما أوساطا في الحكومة الإسرائيلية بدعم حملة إعلامية تجتر أكاذيب وقصصا باهتة.
    واعتبر أن الضابط الذي ظهر في تقرير القناة الإسرائيلية هو ضابط صغير سابق في جهاز المخابرات الفلسطينية أقيل منذ أكثر من عامين بعدما افتضح تورطه في التعامل مع الجانب الإسرائيلي وبعد أن قام بعدة تجاوزات ومخالفات تخل بالأمانة والشرف.
    من جهته هدد النائب العام الفلسطيني أحمد المغني بملاحقة القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي لتناولها أكاذيب وادعاءات زائفة حول مكتب الرئاسة.
    وأضاف المغني في بيان صحفي بثته وكالة الأنباء الفلسطينية أن ما بثه التلفزيون الإسرائيلي الثلاثاء حول وجود فساد مالي بمكتب الرئاسة بناء علي معلومات تم انتقاؤها ممن وصفهم بـذوي النفوس الضعيفة أمثال المدعو فهمي شبانة التميمي، أكاذيب وادعاءات زائفة.
    وكانت القناة قد بثت تقريرا حول ما قالت إنه أعمال فساد في السلطة الفلسطينية وخصوصا في مكتب رئيسها محمود عباس، استعرضت فيه مستندات وصورا تتهم رفيق الحسيني مدير مكتب الرئيس الفلسطيني بالفساد والتحرش الجنسي.
    بثت القناة العاشرة للتلفزيون الإسرائيلي اول امس الثلاثاء تقريرا تحت عنوان ‘فتح غيت’ حول أعمال فساد في السلطة الفلسطينية وخصوصا في مكتب رئيسها محمود عباس استعرضت فيه مستندات وصورا تتهم مدير مكتب الرئيس الفلسطيني رفيق الحسيني بالفساد والتحرش الجنسي.
    واستند التقرير الذي أعده المحلل في القناة العاشرة للشؤون العربية تسفيكا يحزقيلي إلي مستندات ووثائق دأب علي جمعها المسؤول في الأمن الوقائي الفلسطيني فهمي شبانة التميمي علي مدار الأعوام الستة الماضية.
    وأشارت القناة إلي أن التميمي هو المسؤول الذي عينته السلطة الفلسطينية للتحقيق في الفساد.

    اذا لم تتحرك السلطة فسأكشف المزيد وبالادلة!

    وظهر التميمي في التقرير وقال انه تم تقديم الوثائق والأدلة علي أعمال الفساد ومنفذيها إلي عباس ووجه تحذيرا بأنه في حال لم يتخذ الرئيس الفلسطيني إجراءات ضد المتهمين بهذه الأعمال خلال أسبوعين فإنه سيكشف للقناة العاشرة للتلفزيون الإسرائيلي المزيد من الوثائق.
    وقال التميمي بالعربية خلال تقرير القناة العاشرة ‘أنا أتوجه للأخ أبو مازن. اليوم أعلنت عن جزء بسيط مما لدي تجاه بعض الفاسدين ماليا وأخلاقيا، ولكن بعد أسبوعين من النشر سوف أعلن عن معلومات أكثر خطورة وأكثر دقة، مسندة بالبينات علي نفس هذه القناة التلفزيونية حتي تتم ملاحقة كل الفاسدين وفي الوقت ذاته محاسبة رفيق الحسيني’.
    وأضاف التميمي أنه طالب مرارا باتخاذ إجراءات ضد المتهمين بتنفيذ أعمال الفساد والسرقات إلا أنه لم يتم اتخاذ أية إجراءات ضدهم ولذلك قرر التوجه إلي الإعلام.
    ورغم أنه لا يتوقع أن تنشر وسائل الإعلام الفلسطينية تقريرا حول الفساد إلا أن التميمي لم يوضح سبب توجهه إلي قناة تلفزيونية إسرائيلية.

    ابناء عباس ضالعون في الفساد.

    ووفقا للتقرير فإن العديد من الأشخاص المحيطين بالرئيس الفلسطيني وعلي رأسهم الحسيني وحتي أبناء الرئيس ضالعون في أعمال الفساد وسرقة الأموال والتي بلغ حجمها مئات الملايين من الدولارات التي حصلت عليها السلطات من التبرعات الدولية.
    وأورد يحزقيلي مثالا علي ذلك أن أشخاصا حول الرئيس الفلسطيني كانوا يطلبون أموالا لشراء أراض لكن التحقيق أظهر أن القسم الأكبر من هذه الأموال ذهب إلي جيوبهم وأنه تم سحب هذه الأموال من بنوك في القاهرة وعَمان.
    وتظهر المستندات التي جمعها التميمي وعرضتها القناة العاشرة أنه في كل مرة كان يتم سحب مبلغ مليون دولار أو مليوني دولار من تلك البنوك.
    وقال يحزقيلي إن التميمي زرع كاميرات تصوير في مقر الرئاسة الفلسطينية وفي عدد من البيوت لغرض التحقيق الذي يجريه حول الفساد وسرقة الأموال.
    وتبين أن الحسيني سعي لاستدراج نساء تقدمن للحصول علي وظائف في مقر الرئاسة لإقامة علاقة جنسية معه، وأنه في إحدي المرات طلب من إحدي السيدات أن يلتقي بها في منزل للحديث حول العمل.

    ابتزاز جنسي

    والتقطت الكاميرات التي زرعها التميمي في المنزل ذاته الحسيني يخلع ثيابه وحتي أنه أصبح عاريا تماما بينما ذهبت السيدة إلي المطبخ لإعداد القهوة وقد عرضت القناة العاشرة هذه الصور، لكن يحزقيلي قال إن السيدة رفضت تحرش الحسيني بها وصدته.
    نفي مصدر امني فلسطيني كبير الليلة ، ما اوردته القناة العاشرة في التلفزيون الاسرائيلي ، حول ما اسمته ‘بقضية فساد مالي وجنسي في السلطة’.
    وقال المصدر الامني ‘ ان الشخص الذي ظهر بالتقرير مدعيا بوجود فساد مالي وجنسي شخص تافه يبحث عن شهرة تافهة وعابرة عبر التلفاز الاسرائيلي وسبق وحاول لفت الانتباه لنفسه من خلال تقرير علي صفحات ‘الجيروزليم بوست’ لكنه لم ينجح في ذلك … واضاف المصدر : اذا كان المذكور فعلا قد تبوأ مركزا ما في السلطة من قبل فانه من المفترض ان يكون مؤتمنا علي اسرار المواطنين ان وجدت اصلا وليس أن يتاجر فيها لقنوات التلفزة بحثا عن شهرة منقول عن صحيفة الدستور المصرية بعد أن تصرفت فيه

    #1394414
    الضاحك
    مشارك

    وا معتصمااااااااااااه

    #1394458
    اشكرك اختي على االخبر المهم والموضوع الحساس في نفس الوقت.

    با ختصار اين فهمي شبانة التميمي من قوله تعالى ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)) صدق الله العظيم.

    على المسلم ان يحمد الله عز و جل على نعمة الاسلام و ان يساله الثبات عليه والكل يعلم ان الحق لا يضره خون الخانين و لا عبث العابثين .
    اسال الله ان يوفقنا لكل خير و ان يثبت قلوبنا على دينه انه سميع مجيب.

    ودمتم بتمام الصحه و العافيه.

    #1394688

    اختي الكريمه كثير من الاختراق لبعضالاجهزه العربيه صار واضحا وجليا ,

    شكرا لك

    #1394782
    الحليوي
    مشارك

    اشكرك اختي زهراء على الموضوع القيم ال\ي هو جوهر مشكلتنا مع العدو وعدم قدرتنا على مواجهته ولو بالكلمة كلمة الحق في وجه المعتدين والمنافقين والسفلة.

    نعم صارت اسرائيل اليوم واعلامها مصدرا لأخبار سيئة عن العرب وبعض قادة العرب ونخبها وسياسييها,فعوض أن يطالب العرب بصوت موحد الوقوف فيوجه الصلف والظلم الاسرائيلي ومطالبة الدولة المعتدية بالكف عن عدوانها ورفح الحصار عن المظلومين، وعوض أن يقف البعض الى جانب الأصوات الجريئة والمحقة مثل قول أوجلو وقول وموقف أردوغان ومواقف شرفاء آخرين وفي وقت كان من المفروض أن يقف العرب الى جانب منظمات حقوق الأنسان وكولدستون وجمعيات المجتمع المدني في اورب وأمريكا الداعية الى ملاحقة مجرمي الحرب الاسرائليين وتقديمهم للمحاكمة حتى صار المسؤولون الاسرائيليون مذعورين ومحتاطين من السفر خشية اعتقالهم في هذا الوقت بالذات نجد منا من يهنئي المسؤولين الصهاينة المطلوبين دوليا بأعياد ميلادهم ومنا من يتسابق الى التقاط صور تذكارية مهينة مع الصهاينة أو مظهرة لمصافحة مذلة مع مجرمي الحرب الاسرائليين قد يكون البعض منها علنيا وقد يكون سريا لكن لا سر بعد اليوم فما عمل في السر ستعلنه اسرائيل في اعلامها اليوم أو غدا بلا شك او مواربة لأنهم يعتبرون ذلك من صميم حرية التعبير يفجرونها كلما رأوأ أنها تخدم مصلحتهم الآنية والمصلحة الآنية اليوم هي أن اسرائيل في طريقها الى العزلة الدولية ولعنة غزة تطاردهم أينما حلوا وارتحلوا فلم يعد الاسرائيليون آمنين أو أحرارا في كل المدن العالمية بل في كل الجامعات العالمية في كامبردج في شيكاغوا في كل مكان لكن بعض المسؤولين العرب يسيرون في الاتجاه المعاكس للتوجه العام الذي يريد عزل الصهاينة وملاحقتهم .

    الكلام يطول وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

    #1396416

    يطيب لي أن أشكر كل الاخوة كل واحد باسمه على المرور وعلى الردود التي وشحوا بها مشاركتي وأخص بالذكر منهم الأخ الضاحك وصاحب الفخامة والحليوي وابراهيم الأردن تسلموا ويسلم لسانكم والله أسأل أن يوفقكم لقول الخير كل الخير لمصلحة الانسان العربي والمسلم والحر والمظلوم آمين

    #1397388

    نقلت صحيفة الاسبوع المصرية رسالة الحسيني يعترف فيها بصحة ماجاء فيها واتهم آخرين بتوريطه مما يدل على الاختراق وان اسرائيل عندما تعلن عن شيء فانما بما توفر لها من معطيات و\لك لقطع الشك وطرح الفاضل أبراهيم الاردنمشكورا

    وجه رئيس ديوان رئاسة السلطة الفلسطينية رفيق الحسيني رسالة مطولة مؤخراً إلي الرئيس محمود عباس أعلن فيها أنه يضع نفسه تحت تصرفه وأنه مستعد لتحمل قسطه من مسؤولية ما بات يعرف بقضية فتح غيت.
    وقدم الحسيني اعتذاره للشعب الفلسطيني بعد أن اعترف بارتكاب خطأ دبر له من قبل شبانة الذي اتهمه بالتواطؤ مع الاحتلال الإسرائيلي.
    وقال الحسيني في رسالته التي حصلت فلسطين اليوم علي نسخة منها..
    : بيد أن شجاعة القول بوقوع الخطأ، تقتضي التحلي بما هو أكثر من الشجاعة للبوح، بأن ما جري كان تدبيراً من فعل فاعل معلوم، شاركت فيها أطراف عدة خططوا ونسجوا خيوط مؤامرتهم الوضيعة للإيقاع بي مدفوعين بأشد الغرائز انحطاطاً وجشعاً…، علي حد تعبيره.
    وأضاف في رسالته أعلم أن معركة مكافحة الفساد طويلة وشاقة ومعقدة، كما أعلم أن الفاسدين لن يرفعوا رايات الاستسلام طوعاً، وأعرف أن هذه المعركة كأي معركة أخري يسقط فيها ضحايا، وقد كنت واحداً منها، من دون أن يعني ذلك بحال أنني أسعي لتبرئة أو أتسول عفواً عن أي ضرر تسببته، مع استعدادي للتعاون وتحمل قسطي كاملاً من المسؤولية وسائر تبعاتها بما في ذلك الاستقالة أو أي إجراء آخر ترونه مناسباً..،

    #1398640
    moharram777
    مشارك

    شكرا لكم على الموضوع
    وجزاكم الله خيرا
    نتابعكم فى القادم ان شاء الله

    #1398890

    شكرا أخي محرم وبارك الله فيك وأهلا بك في متابعة مواضيعي ونحن بانتظار ابداعاتك ان شاء الله

    نعم أخي الكريم اسرائيل تفضح من يقترب منها ان عاجلا أو آجلا وما على السادة الا أن يبتعدوا جهد الامكان والا فان الكاميرات ستتابعهم وستغطي كل حركاتهم وأفعالهم وسيأتي وقت لأذاعتها عبر الهواء مباشرة من أحدى القنوات الصهيونية فليتقي هؤلاء الله في أمتهم وفي شعوبهم والا فان الفضيحة قادمة ان شاء الله . وهنا أستغرب كيف يروج لمفاوضات جارية اليوم بين السلطة الفلسطينية والصهاينة في وقت هناك أعمال ومشاريع مشتركة بين رموز وابنائهم مع الصهاينة. فلا حول ولا قوة الا بالله شكرا للجميع

مشاهدة 10 مشاركات - 1 إلى 10 (من مجموع 10)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد