السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اخى الانسان فى ظل انتهكات الجيش الاسرائيلى ضد القدس والارضى الطاهرة فهذا يدل ان شعب اسرائيل شعب مجرم حرب ومجرب ضد البشر فهم كم ترى كيف يعملون فى اطفال القدس والعالم كلو يقف مكتوف اليدى ارجو اكتب تعليق من كلمة واحد ضد الجيش الاسرائيلى قتل الاطفال ارجو اكتب اقل تعليق حسبى الله ونعم الوكيل
الجيش الصهيوني اخي الكريم له عقيدة مبنية على سفك الدماء وامتصاصها وقتل الاطفال وبقر بطون النساء الحوامل ليس منذ حرب غزة فقط بل منذ او ان انشئ هذا الكيان علىة ارض فلسطين ومجازره معروفة في الاردن ولبنان والجولان وسيناء والضفة الغربية وغزة وكل ارض فلسطين بل لم يكتفي بذلك بل امتد قتله واجرامه الى مختلف دول العالم من تونس الى فرنسا الى سوريا الى بريطانيا الى ………….
والسؤال المطروح لم يصمت العالم على جرائم الاحتلال الاسرائيلي ؟ ولم لا يتابع المتورطون في عمليات القتل والتصفية البدنية لعشرات من الاطفال والرجال والنساء؟
ولم الصمت على انتهاكات اسرائيل لكل المواثيق الدولية والاخلاق والاعراف البشرية؟ واين هو العالم الحر او المتحضر واين حقوقيو العالم من انتهاكات حقوق الانسان العربي والمسلم على يد اسرائيل التي تقتل بكل الوسائل بما فيها الغرق والحرق والسم والطائرات والدبابات والاسلحة الكيميائية ومن سينصب محاكم لمحاكمة الجنود والقدة الصهاينة على غرار محكمة قتلة الحريري وعلى غرار محاكمة مشتبهي استعمال الكيماوي في حلبجة ومدن العراق وعلى غرار…لكن من يطالب بذلك هل سمعتم احدا قال بذلك وهل تسمعون كم ادانة لجرائم الاحتلال في الداخل او الخارج ام اصبح العالم كله اعمى اصم ابكم عندما يتعلق الامر بجرائم الاحتلال الاسرائيلي والامريكي ويذهب كل ذلك عندما يصاب اسرائيلي بجراح او ينتقد فعله وممارسته بفيلم او تعليق اوفعل مندد او مستنكر يتحدث الابكم ويسمع الاصم ويبصر الاعمى؟ متناقضات ينبغي ان تزول من اجل تحقيق السلام والا فالعبودية ونظام الرق ينتظر البشرية او الفوران في وجه الظلم مطلوب من الجميع وقول الحق بداية ذلك والا فاننا سندخل عالم العبودية لغير الله والعيش من جديد نظام الرق ويومها سيصير الاعزاء اذلاء والاقوياء ضعفاء وهكذا
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد