الرئيسية منتديات مجلس القصص والروايات مرهم الجروح ….. لعلاج من جرحهم بحبوح .

مشاهدة 11 مشاركة - 1 إلى 11 (من مجموع 11)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #12338
    بحبوح
    مشارك

    لقد قلتها يوما أن المرأة قادرة على فهم الرجل

    وسرب أغواره وقراءة أفكاره .

    وها هي بنت النور الفاضلة تنجح في إكتشاف شخصية بحبوح الغامضة.

    ولكن للأسف ما زالت هناك ألغاز كثيرة

    وغيوم كثيفة تحجب عنا التوصل إلى حقيقة هذا البحبوح .

    لا أدري أأفرح عندما أعلم أن هناك من صار يعجب بما أكتبه رغم قلته

    وأن ردودي صارت تناقش خارج المجلس ولو حكم عليها بالحطأ

    فأنا لم أكن أتوقع أن تكون ردودي تردد فضلا من أن تنقد .

    وارتفعت أصوات من هنا وهناك تطالبني بعدم

    النزوح من هذا المجلس .

    وتعالت أبواق أخرى تندد بكتابات بحبوح الجريئة والجارحة

    للمشاعر والمطعمة بأنواع التهكم والسخرية على حد قولهم .

    أراني هذا المرة مدفوعا إلى الدفاع عن نفسي بل إلى

    رمزي لأنكم لا تعرفوني وربما إلى طلوع الشمس من المغرب .

    سيظل بحبوح مجرد لقب صورته مختفية عنكم .

    ولا أدري كيف رسمتموني في ذاكرتكم

    أم أنكم لا تهتمون يهذا الأمر .

    أما أنا فصدقوني وجبلت على حب الصراحة منذ نعومة اظافري

    الصورة عندي مشوشة ومختفية ولم أستطع أن أرسم أحدكم

    في ذاكرتي ولعل ما أدرسه الآن من فيسيولوجيا الرؤية يفسر ذلك .

    أنا أعلم أن وراء هذه الرموز عقول مفكرة ورجال ونساء فرض

    عليها حب الكلمة .

    …………………………………………………….

    أنا من أولئك الناس الذين لا ينسون ما يكتبون

    لقد جعلتموني أكره الكتابة ببعض أقوالكم

    وأجد نفسي أقر أ كثيرا ما أكتبه

    أقرأه ألف مرة أحاول أن أكتشف عوار ما تدعونه

    ولكن للأسف لا أرى إلا كلمات فقيرة لكاتب ناشي ء

    وطبيعة الردود تحتمل إستخدام بعض الأساليب .

    …………………………………………………………………..ز

    والحقيقة أنني لم أمارس مهنة الكتابة وليس لي أي

    سجل حافل في عالمها .

    بل أنا عاشق متبتل في محراب القراءة

    وقرأت كتابا لأنيس منصور عنوانه ( اقرأ كل شيء)

    ومن يومها بل من قبلها وأنا أقرأ واقرأ

    واجدني مدفوعا إلى القراءة حتى وأنا في صالون

    الحلاقة ولذلك قرأت ( زهرة الخليج ) و ( سيدتي ) و ( ولها )

    و ( هي ) .

    ووجدت نفسي يوما أعرف نجوم السينما والرياضة والفن!!!!!!!

    ………………………………………………………………………ز

    ربما لدي موهبة الكتابة بحكم الروايات والقصص والشعر والأدب

    الذي قرأته

    لأنه ليس من المعقول أن يذهب ذلك هدرا ويضيع مع سنين

    العمر .

    في أيام الثانوية وفي ربوع مدرستي أبو عبيدة

    قال لى أحدهم نقلا عن مدرس اللغة العربية

    ( أن عبدالله ال…. حصل على الدرجة الكاملة في

    التعبير وهذه المرة الأولى التي يعطى فيها طالب

    العلامة الكاملة ،

    لكنه أحسن تعبير على مستوى المدرسة ذات 1000 طالب )

    ومرت الأيام وأنا أفكر كيف حصل ذلك

    رغم ما يمارسه الجهاز السمبثاتي علينا أثناء الأختبار

    وأنا أكتب أحسن تعبير…………. لا أفهم ؟؟؟؟

    ……………………………………………………………..

    وطلب مني أن أكتب قصة تتحدث عن دور النظافة وأهميتها

    حيث كانت فعاليات مسابقة النظافة في أوحها .

    وكتبت

    قصة من نسج خيالي تسرد مسيرة طالب في عالم الفشل
    والإهمال .

    ولا ادري أكتب على تلك القصة الفشل كما كتب على بطلها .

    …………………………………………………………………….

    وفي يوم سألني أخي عن إهتمامي بالكتابة من عدمها .

    واخي هذا هو الذي أخذ بيدي وضمني إلى صفوف

    حزب القراء.

    _ ولا أدري لماذا بدأ مشواري في القراءة ب ( مذكرات لأميرة

    عربية )

    وأخرها الآن في الصيف المنصرم ب ( رحلة جبلية …

    رحلة صعبة وشاقة ) لفدوى طوقان .

    وبين تلك وهذه قرأت لأيمان السباعي وبنت الهدى ومي زيادة

    وملك ناصف وغادة السمان وام أسامة وأحلام مستغانمي.

    لذا أرى ان الأدب النسائي مثل جبل المغناطيس

    كلما حاولت الإبتعاد عنه جذبني أليه .__

    لقد أعطيت أخي تلك القصة إياها حتى يعرف أسلوبي .

    وجاء الحكم ….

    (قصة جميلة ، لديك موهبة في التصوير والوصف والسرد )

    انتهى ..

    ويبدوا أنني لم أفهم الدرس مرة أخرى

    ووجدت نفسي لا أكتب إلا القليل .

    …………………………………………………………………

    ودخلت الجامعة وكلية الطب

    وجاءت اللغة الأنجليزية ومنها سافرت إلى الغرب

    أستكشف الأدب الإنجليزي مع ديكينز ورفاقه من أدباء الغرب.

    وكان هذا معظمه في السنة الأولى وبعدها سرقتنا كلية الطب !

    وهجرت الأدب العربي مدة لكني لم احتمل الفراق

    ووجدت نفسي مرتميا في أحضانه مرة أخرى .

    وبالتحديد في كلية الآداب حيث المواد الإختيارية .

    وحصلت على أعلى درجة في أحدى المواد

    وعند تسليم الدرجات وشرح الدكتور لطريقة تصحيحه وأنه

    أعطى كل ذي حق حقه .

    سمعت صوتا جميلا به بحة خافت من خلفي يقول كلاما ليس

    بالجميل :

    ( وأنت يا دكتور تعمل واسطة لبعض الطلاب )

    ولم يسمع الدكتور .

    ولكني سمعت وفهمت وطعنتي تلك الكلمات طعنات أحس ألمها

    حتى الآن .

    هناك أيضا ضاقت بي الدنيا وفكرت كثيرا

    هل صحيح ما تقوله هذه الفتاة

    وأن الدكتور جاملني وأعطاني نلك الدرجة

    وقررت أن أخذ الورقة وأعطيها لها لكي

    أسمع رأيها هي …………ولكني لم أفعل.

    …………………………………………………………………………..

    وتذكرت حادثة قديمة عمرها 14 سنة

    عندما أخذوني لكي أمثل في إحدى المسرحيات

    وفي البروفات …. لا أدري ما حصل ……

    لكني سمعت ضحكات عالية ساخرة …….

    وما زالت تلك الضحكات تتردد في جهاز كوتي ( cotti)

    في أذني حتى الآن .

    وكان مصدر ها فتيات في المرحلة الثانوية وأنا ما زلت طفلا في

    العاشرة .

    ومن يومها قررت أن أكون شيئا ذا قيمة ………..

    إلى اللقاء في الحلقة القادمة ……..

    #382174
    بحبوح
    مشارك

    في الشهر الماضي تعرفت على المجالس

    وعلى لسان العرب بالذات .

    وكتبت وكتبت ولكن خيبتي كانت كبيرة .

    ومنها قررت أن يكون هناك طعم أضعه في قلمي

    لكي أصتاد به إنتباهكم .

    وكتبت ( قالوا…. فماذا أنتم قائلون )

    وكان الرد الأول _ تصوروا_ يتهم موضوعي بأنه نوع من الخزعبلات.

    وسكت .

    وجاء الرد الثاني وهو أرحم من الأول.

    ولزمت الصمت .

    وجاءت بنت النور وردت وأعطتني مفتاحا ثمينا

    أرد به على من بدأ بالرد .

    عندما تساءلت عن إمكانية وجود عملاق للأدب العربي.

    ومنها قلت :

    (تتعجبين من وجود عملاق للأدب العربي ولا تتعجبي لم أطلق

    صاحب الرد الأول على سليمان النبهاني أمير الغزل العماني الأول)

    ومنها تسائلت هل قرأ هذا كل كتب النقد حتى يحكم على

    الشعراء بنفسه .

    هل هذا يسمى سخرية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    وقد عجبت أين اختفى بقية الأعضاء ولماذا لم يدخلوا

    الميدان

    وكانت المفاجأة عندما رأيت ردود ( أخيرا سقطت ورقة التوت )

    وجود أشخاص لم أرهم أيضا في الميدان .

    وجاءت هذه الردود :

    –المجلس لم يترك للعتاب الشخصي .

    _ لماذا كل هذه المشادات بينكم

    –……………………………….

    –…………………………………

    مساكين هؤلاء وخاصة الذكور

    لم يعلموا أن بنت النور كانت تدافع عنهم حتى أنها تعرضت

    لخدوش في أحاسيسها ولدرجة أنها ما أن رأت أحدهم يهاجمني

    ( جنى على نفسه بحبوح) حتى طارت من الفرح وتشفت من

    عبدالله . عجبي!!!!!!!!

    أعلموا جميعا أني لم ولن أنتقص من مكانة بنت النور

    وقد قرأت مواضيعها ورأيت فيها الفتاة المثقفة الواعية

    وهي تعرف من خلال ردودي أني لم أقلل من شأنها

    بل كانت ردودي موجهة إلى الجميع بل إلى خارج هذه المجالس

    يا جماعة صدقوني ان الحديث ذو شجون .

    أنظروا إلى واقعكم

    لماذا نخادع أنفسنا

    أين هي الحضارة الإسلامية

    أين هم رجالات الفكر الذين أفرزتهم الجامعة

    وفي ردودي تجدون الكثير الكثير من الأسى

    ولكن للأسف رمت تلك الكلمات عرض الحائط

    وما الأدب الساخر إلا لون من ألوان الأدب وقد أستخدمه

    الكثير من الأدباء وفي مقدمتهم برنارد شو وتولستوي.

    وقد ابدع الشاعر أحمد مطر في استخدامه.

    ………………………………………………………………………..

    ولما كثرت ردود بنت النور

    وكانت في جبهتين وتعرضت لشخصيتي

    ولد موضوع ( أخيرا سقطت ورقة التوت )

    ومرة أخرى لم يكترث معظمكم بما يحمله العنوان من مغزى.

    ولذلك جاءت الردود على قدر فهم أصحابها .

    _فهمها بعضكم على أنها مجرد عتاب شخصي

    ولعل أبيات الشعر هي التي قادته إلى هذا الإستنتاج.

    __ ومنكم من قال أني ( يستعرض عضلات مخزون )

    وأتعجب أين كان هو من موضوعي

    ( صدام الأفكار) و ( قالوا ……… فماذا أنتم قائلون )

    ورمى بنفسه في صنارة بحبوح .

    وبما أن هذا الشىء كان أقساكم ردا وبعدا

    عن منطق الحق والصواب .

    وانا أعرف السبب اقرأوا موضوعه ( لمن يهمه الأمر)

    ولأصحاب ان هذه الردود والعتاب بيني وبين بنت النور

    ألم تقرأوا ذيل موضوع ( أخيرا سقطت ورقة التوت )

    أنها لك يا

    ( عضلات مخزون ) . نقطة أنتهى

    …………………………………………………………………………

    عجبا تطالبوني بالبقاء والأبداع

    وفي نفس الوقت تظنون أني أستعرض عضلاتي .

    إلى متى سنظل نتواضع ونتواضع يا عرب !!!!!!!

    تسأل أحدهم عن مسألة ولا يجيبك مع أنه يعرف الجواب

    ظنا أنه يتواضع .

    وهل الذي يكتب ويتذكر أسماء أدباء وعلماء تتراقص في ذاكرته

    يستعرض عضلاته .

    ……………………………………………………………..

    بأعترافكم أن المجلس أنتعش بشاركتي

    وفي نفس الوقت حزنت عندما قرأت في أحد الردود

    أن بحبوح ( عبدالله ) قد أفسد الود في ما بينكم

    وكأني من الشيوعية حاربت وسعت إلى تفكيك أسرة

    لسان العرب .!!!!!!!!!!!!!

    ………………………………………………………………………

    كنت دائما عندما أرد أستعرض الموضوع من اوله إلى آخره

    ولم أستخدم أسلوب التعميم كما فعلتم .

    _ منكم من قال أن ردودي خاطئة .

    _ ومنكم من قال أني مخطي ء.

    وتركتموني في دوامة أبحث عن أخطائي فلا أجدها

    كالذي يبحث عن ( لقب السيابيين ) في قاع البحر .

    لماذا لم تقدموا لي تقريرا مفصلا مدعوما بالحجة والدليل

    عن اخطائي في طبق من فضة .

    وانا إن شاء الله أنظر إليها وأحاسب نفسي ومنها أقدر

    أن أرد وأبين وجهة نظري .

    أم

    أن حظي كدقيق فوق شوك نثروه

    ثم قالوا لحفاة يوم ريح أجمعوه

    صعب الأمر عليهم قلت يا قوم اتركوه

    إن من أشقاه ربي كبف أنتم تسعدوه .

    واسوأ وأشنع تهمة وجهت ألي

    إتهامي أني أتصيد الأخطاء والهفوات

    اعلموا

    لساني صارم لا عيب فيه *** وبحري لا تكدره الدلاء .

    ……………………………………………………………………………

    ومرة أخرى يتكرر ما حصل لي

    في أبو عبيدة الثانوية.

    تعليق أخي على القصة .

    وقصتي مع الدكتور .

    ولكن هذه المرة له نكهة خاصة ورائحة ذكية

    للأنه نوع من النقد النسائي :

    بنت النور 2000

    اللجين 99

    reema

    نجمة

    حليوه

    لقد شممت في ردهن عبارات الإعجاب بأسلوبي

    ومطالبتي بعدم الرحيل .

    وكأن ذالك جاء تكريما لي

    لأني في هذه الفترة الأخيرة وجدت نفسي

    أبحث عن أصوات واقلام نسائية

    وتكونت عندي حصيلة لا بأس بها .

    والسؤال المطروح الآن :

    هل سأعي هذه المرة الدرس وأواصل مشواري

    حاملا قلمي مبحرا في فضاءات الكتابة والأبداع.

    وأجعل هؤلاء نموذجا لي :

    د/ نجيب الكيلاني

    د/ مصطفى محمود

    د/ إبراهيم ناجي

    د/عماد زكي صاحب الرواية الخالدة ( دموع على سفوح المجد )

    وقد قال لي صاحب مجلة ( المعالم ) :

    أنت تريد أن تكون كنجيب الكيلاني طبيبا وأديبا في شخص واحد .

    ……………………………………………………………………..

    وجدت هذه الورقة مدفونة بين أوراقي جاء فيها :

    أشعر أحيانا أني أدور في حلقة مفرغة

    لا ادري يراودني شعور أن بداخلي

    طاقة لم تستثار بعد ، أشك بأني

    أحمل في جسمي الضعيف إمكانيات عالية.

    لكن للأسف طاقة لا يستفاد منها ، نفط لم ينقب عنه ،

    منجم ذهب لا يلمع بريقه في صدور النساء ،

    لؤلؤة مدفونة في قيعان البحار لم ترى النور .

    وقفت أفكر أنظر إلى السماء وهي مرصعة بالنجوم

    أفكار كثيرة تتراقص في خيالي أذهب بعيدا بعيدا جدا ,

    هل يا ترى أركب فرس الخيال في أرض الواقع ؟؟؟؟؟؟؟

    هل اسبح في عالم من الأوهام , أوهام ضعيفة كنسج العنكبوت ؟؟

    طالب الحقيقة

    13/5/2001م

    الأحد مساء

    #382378

    أخي عبدالله …

    لقد عرفت كيف توصل رسالتك بحيث تجعلها تصب في كينونتك وذاتيتك واصفا إياها منذ الصغر حتى وأنت بالجامعة وكيف استطعت أن تنهل كل هذا العلم الجليل خلال مسيرتك التعليمية لذا أحيي فيك هذه الروح المصارحة وهذه الروح التي لا تعرف معنى أن تكون موجود بلا وجود …

    أخي …

    لقد قلت أننا لم نفهم معنى عنوان موضوعك الاخير وعممت في إجابتك وأنت لاتتعامل مع التعميم إلا إنني أستطيع نفي ذلك حيث أن هناك من فهم هذه العبارة ولكنه لم يود أن يبرزها في رده ….

    أما بخصوص نعتك بالمخطئ فأنت أدرى به لأننا لم نقله ثم سكتنا بل أردفناه بالتوضيح لإزالة الابهام حيث قلنا ان خطأك كامن في اسلوب الرد ولا يعني ذلك أنني أوافق على أن نعيش على أوهام المجاملات ونغطي أعيننا عن الحقيقة أريد منك يا أخي أن تطعننا في واقعنا بحيث تجعلنا نفيق من وهمنا ونبعد بالتالي الحساسيات الزائدة والعواطف لنرى هل سنتمكن من مواصلة السير في هذا الطريق أم أننا سنظل عرب عاطفيين لا أكثر ولا أقل …

    ولكن ورغم ذلك لا أريد أن أكون سبب تدميرك وزلزلة كيانك وسببا في إحداث الزعزعة بين الصاحب والمصحوب فإطراء صغير مني يولد في نفسك شئ من الغرورو والتكبر وبطبيعة الحال المتعلم بل العالم لا بد وان يلتزم التواضع وأن يشعر بأنه دون الاخرين لذا ومن هنا دعني أسألك السؤال التالي :

    ماذا تقصد بعبارتك في الرد الثاني والتي تبدأ بلقد حتى لا بأس بها ؟ وما سر بحثك عنها ؟

    وأخيرا أيها الطبيب هل ترى أن المرهم كاف لمعالجة هذه الجروح ؟

    #382379
    اللجين 99
    مشارك

    الأخ بحبوح :

    اتمنى لك التوفيق في كل خطى دربك ، بدأت بدعاء لانني

    أدركت ليس من هذه المشاركة الاخيرة فحسب وإنما من

    مشاركات اخرى لك ، أن موهبة القرأة قد كونت لك شخصية

    علمية جبارة ، فمرحى لتلك العقول النيرة التي تنير باطلاعها

    الاخرين ، اجدك انك قد اوشكت أن تكون أديبا لامعا في رحاب

    الأدب ، فاجد أننا نحن التلامذة وأنت المعلم ، حيث أنك قد

    حركت مواهب عندنا مكبوته ……………….

    #382470
    فتى سمائل
    مشارك

    لا أدري ما أقول
    أول الحكاية حيرة وأخرها عتق من السقوط
    ربما لك هذه الأحاسيس كلها بحلوها ومرها ولكن ثق لا يوجد إنسان على وجه الأرض لا ينتقد ولا ينقد
    وعلى العموم لعلي قد قدمت على أمر لم أضع له حساب الله حسبي ووكيلي في نفسي لا أريد علوا في الأرض ولا طغيانا
    وعلى العموم بحبوح لك أن تجند في استكتابك من تشاء ولكن لا تنسى الكلمة الصادقة لا سلطان عليها وأظنك من أصحاب الكلمة الصادقة

    #382493
    أبو مسلم
    مشارك

    ” أبشر بطول سلامة يا مربعُ “

    ليست لمحمود درويش
    ( مربع ) بضم العين ، لا تقرأها بالكسر .

    #382603
    بحبوح
    مشارك

    #383195
    أبو مسلم
    مشارك

    سجِّل!
    أنا عربي
    ورقمُ بطاقتي خمسونَ ألفْ
    وأطفالي ثمانيةٌ
    وتاسعهُم.. سيأتي بعدَ صيفْ!
    فهلْ تغضبْ؟

    سجِّلْ!
    أنا عربي
    وأعملُ مع رفاقِ الكدحِ في محجرْ
    وأطفالي ثمانيةٌ
    أسلُّ لهمْ رغيفَ الخبزِ،
    والأثوابَ والدفترْ
    من الصخرِ
    ولا أتوسَّلُ الصدقاتِ من بابِكْ
    ولا أصغرْ
    أمامَ بلاطِ أعتابكْ
    فهل تغضب؟

    #383207
    بحبوح
    مشارك

    #383208
    بحبوح
    مشارك

    #383458
    أبو مسلم
    مشارك

    أناديكم
    أشد على أياديكم..
    أنا ما هنت في وطني ولا صغرت أكتافي
    وقفت بوجه ظلامي
    يتيما، عاريا، حافي
    حملت دمي على كفي
    وما نكست أعلامي
    وصنت العشب فوق قبور أسلافي
    أناديكم… أشد على أياديكم!! (توفيق زيّاد)

مشاهدة 11 مشاركة - 1 إلى 11 (من مجموع 11)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد