مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #121551
    Omani Zeer
    مشارك

    تنص المادة (18) من النظام الاساسي لدولة بالمرسوم السلطاني رقم ( 101 / 96 )

    “ubbcode-header”>إقتباس الرد:”ubbcode-body”>والتى تنص على: الحرية الشخصية مكـفولة وفقا للقانون. ولايجوز القبض على إنسـان أو تـفتيشـه أو حجـزه أو حبسـه أو تحديـد إقامته أو تـقييد حريته في الاقامة أو التـنقل إلا وفق أحكام القانون.
    من هذه المادة افتح باب النقاش لهذا الموضوع
    ماهي حدود الحرية في عمان؟
    أو بالأحرى ماهي حدود حرية الكلمةوالتصرفات في السلطنة؟!
    ماذا يعني مصطلح الحرية الشخصية لدى الشباب العُماني؟
    هل الشباب العماني يعى ويفهم معنى هذه الكلمة
    واذا اخذنها من منظور عربي اسلامي هل هل موجوده هذه الكلمة ام دفنت في اعماق التاريخ
    هل التاريخ سيذكر لنا اننا اصحاب حريات ؟
    ام سيذكر ان حريات الوقت الرهن هي حريات اعذروني ومنكم السموحةالحريات صارت في هذه الزمان حريات التى تخص فقط المراة وكيف لها ان تتخلها عن حشمتها
    لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
    ولكم الكلام
    تقبلوا تحياتي انا اخيكم

    #1381688

    اخي العزيز

    لقد دخلت امس عده مرات وكنت اتمنى ان ارى تعليق على ما اوردت كون الطرح متخصص في البلد العزيز عمان .

    ولما رايت انه لم يدلي احد بدلوه احببت ان اتكلم عما اعرف عن بلدي .

    الحريات والحمد لله يصونها الدستور وهي من اعلى درجات السلم العالمي
    وتقدر ان تبدي رايك بكل شفافيه .
    وما حل مجلس النواب عندنا الا نتيجه لما راه الملك المعظم من تعدي على هذه الحريات .

    اما بخصوص السلطنه فمعلوماتي انها تملك من القوانين المنصفه الكثير , وان المواطن يملك حريه التعبير بكل شفافيه .

    لك تحياتي وانا استغرب عدم التفاعل مع موضوعك بالرغم انه موضوع مهم ويمس حياه الجميع .

    #1383503
    Omani Zeer
    مشارك

    شكراأخى ابراهيم من الاردن
    على هذه الرد ومشاركتك لى في هذا الموضوع ويا هلا بيك

    #1408118
    moharram777
    مشارك

مشاهدة 4 مشاركات - 1 إلى 4 (من مجموع 4)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد