شكرا على هذا الإطراء الذي لا استحقه

هم أجبروني على أستخدام تلك الأساليب0

أنا أتعامل مع مجرد اسماء أو رموز
فلماذا اخاف من إستخدام النقد اللاذع

رأيت كثيرا من الأعضاء يجامل الطرف الآخر خاصة إن كان من الجنس

المقابل

وما أدراني أنا أن كان( اللجين 99) من الجنس اللطيف أو الجنس الخشن. (أنا أعرف الجنس المقابل بطرقي الخاصة
وكيف لي أن انسى الرقم 99)

أذن فنتوكل على الله ونكتب ما يمليه الضمير

أرى ان عندك أسلوب جيد في الكتابة فلماذا

هذا التقصير ،موضوعان منذ 16 / 9

هذا لايعقل .

(ولكن لا بد أن يكون ذلك بأسلوب يقبله العقل)

ماذا تقصد بذلك ؟ نبهني إن قلت شيئا لا يتقبله عقلك.

أنت التي علمتني اسلك هذا الأسلوب

وإلا ما معنى إستتثارة الطرف الاخر.

أنا لم أحتقر ثقافة الطرف الآخر إذا كانت عنده ثقافة في الأصل.

ولكن الواقع هو الفيصل في ذلك

أنا يا بنت النور أو اللجين 99 درست بعض المواد مع طلبة من كلية الآداب وهالني الأمر عندما أكتشفت أن خريجي القسم الأدبي لا يعرفون إعراب أخوات كان …………..

أنا أعتصر مرارة من الداخل وحسرة على أمة هؤلاء عمادها

أنا عربي وأحب العربية مثل حبي للماء.

ولكن هل دافع الحصم عن حقوقه.

لا تحسبيني لا أدري ما يحدث في ارواق تلك الكلية

هل دخل هؤلاء الطلاب عن قناعة كلية الآداب
أم أن الظروف هي التي ساقتهم إليها.

ثم تعالي كم عقادا خرج منها……….
كم مصطفى الرافعي خرج منها
كم مازنيا خرج منها………..
كم حكيما خرج منها…………
كم مي زيادة خرجت منها………
كم بنت الشاطي خرجت منها……..ز
كم غادة السمان خرجت منها…….
كم إيمان السباعي حرجت منها…….

أترك الإجابة لك ولغيرك…………

لا تظنوا ان من ركب كلمتين صار شاعرا

لا بد من تضحيات وسهر الليالي حتى تثبت نفسك أمام الناس.

أذكر يومها عندما عاتبني أحدهم عن عزوف أصحاب الدرجات

العالية عن دخول المعاهد المتخصصة في علم اللغة والشريعة

قلت يومها : هناك من سيغطي هذا الجانب ونحن سنغطي

الجانب الآخر.

لا أدري أن كنت أصبت كبد الحقيقة أم أنها مجرد احلام صغيرة.

وناظرت يوما ما متحمسا ومدافعا عن فكرة إلزام طالب الطب

بدراسة الفقه الطبي ودراسة الطب بلغتنا الخالدة .

يا أختي المدارس وحدها لا تكفي ……..
الجامعة لا تكفي ………..

أي نعم هم يضعون لنا المنهج ونحن علينا أن نكمل المشوار لكي نصل إلى ما نبتغيه .

كل منا ببندقيته ولكن الهدف واحد

وهو إقامة أمة منتجة قوية مكتفية لا تعتمد على الغير .

لا بد من تصحيح الفكر وتقويمه عند كثير من الطلاب.

واعلمي ان الجامعة لم توضع لتفريخ الكتاتيت
وانما وضعت لأهداف أخرى………

أليس عيبا أن ترى أعضاء محترمين يتهافتون على

موضوع ( لعبة جديدة) ويتركون جواهر المواضيع.

هل هذا هو الآخر الذي تدافعين عنه.

يا أمة ضحكت من جهلها الأمم

ليس عيبا أن أكون( أبو الأفكار)

ولكن العيب إذا لم يفهم غيري هذه الأفكار.

كنت اتمنى أن ترد (اللجين 99) على ردي

ولكن ما كل ما يتمنى المرء يدركه

ولأنك اطلقت علي أبو الأفكار

أرى أن هناك لغز بين 99 و 2000

واحتفظ بالإجابة عليه لنفسي .

وأخيرا أقولها صريحة مدوية بالفم المليان :

لولا ردودك ما بقيت هنا اكتب وأنقاش وأشاغب.

ونحن كم بنت النور معنا لقد غطى نورك نجوم هذا المجلس

ولكن لا تحاولي ان تحرقي بحبوح أعطه فيتامين D فقط..