الرئيسية منتديات مجلس الثقافة الأدبية والشعر ~~ صور الذكرى~~((للماضي المنتهي)) ،،1 ،،

مشاهدة 12 مشاركة - 1 إلى 12 (من مجموع 12)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #11986
    داود
    مشارك

    ~~الخـــ كان ــيال~~

    في الممرات تتبعثر صور الذكرى

    هواجس تكثر ،،

    مشاعر تهفق … وتنطق بمشاعر ،،!

    أسئلة لا تراوح مكانها مظلمة كالحة

    في العمق هناك من يتصيد الأخطاء لتكثر ،، وتهجر الكتابة لحد الجنون ..!

    في العمق تبحث عن السكون لا تجده ،،، لكن تجد الجنون مختبئا خلف العيون ..!!

    إلى الأفق تنظر ،، وتسأل متى ينتهي الأرق ،،؟

    ويودعنا الشفق على أمل اللقاء في الغد ،،

    في الغد ننتظر ،، وننتظر هل من مزيد ..؟!!

    وقبل أن ينتهي الغد ،،، تظل الأطروحة مثلما كانت تبحث عن مكان لها وسط هذا الجمع الغفير ،،

    ولا تفكير ،، أن هناك الكثير ..!!

    كان الخيال يحفر في العدم ،، يبحث عن ألم به يضمد جراحه ..!! يجده في تلك الزهور الفواحة ..!

    كان الخيال يبحث عن مكان ،، ويتسمى بغير مسماه رهبة من
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    ……………………………………………………………………..لا شئ !

    منطق به ينطق أحرف هذه الليلة

    قبلها كان شبه وداع ،،، على أمل اللقاء في الغد ،،!!

    بعدها تكثر الأفكار ،، وتكون تتمة لما قبلها من أفكار ..!

    ونخبئ الأسرار ،،، وتنكشف في النهار ..!!

    وتبقى أسرارنا أسرار …..!!!

    كان الخيال ،، في هذا الزمان كان مثلما كان يخرج إلى الشاطئ ليمشي ،، وتمر معه الذكريات مثلما يمشي

    في يده جرح قديم سببه هذا القلم ،، هل يندمل ..؟

    في يده تتجمع الأفكار ،، تارة تتوجع ،، وتارة تتربع على عرش القلم .. سيهملها .. سيمهلها للغد ..!

    كان الخيال ،، هنا وهناك يتعجل الصد ،، ولازال في المهد ينكر الوعد ..!!

    ميّز البهرمان ،، وشرب نخب السعادة في كأس من الهّم ..!

    بوح الصمت يزده قيودا ،، وياللعجب ..!

    يجعله سعيدا ،،

    أقلني ،، أقلني فما خطأي إلا ما جنته يدي

    هكذا تحدث ذات مساء كئيب ،، تحدث ولم يُبقِ من الإعتذار كلمة إلاّ سطرها في الدفتر المنسي ،،!

    ويذود في تلك الممرات السقيمة ،،

    يالي ،،،،، ولي ،،،،، وليلي ،،،،، أهكذا يكون غدي ..؟

    يلتحف من صوتها ذكرى فرشها في ليلة باردة ،،

    يالي ،،،،، ولي ،،،،، ورأسي ،،،،، أفكار تمتلأ في كأسي ..!

    أعاده الماضي إلى الماضي ،،، ماذا يفعل بالآتي ..؟!

    وجوه أشرقت ،،

    ورود أينعت ،،

    قلوب اهتدت ،،

    وكان الدمع يتحدر كالأنهار ..!

    ويا نفحة العطر في ليلة ماطرة انبجس فيها الهّم ،،و لم يبقَ إلاّ الوهم ،،!!

    كان يداري كل شئ من أجل لاشئ ..!!

    أوَ يدري ..؟!

    أن هذه الحياة شِفاه تستمتع بالشرب والهرب من المجهول ..!!

    أوَ يدري ..؟!

    لم تزل لفحة الهجير في الرمضاء تصطلي أفكاره ،،، حتى أنها لم تذر شيئا لأسراره ..!

    صروف تجمعنا ،،، وتفرقنا صروف ،،، ونحن بينها كالمطرقة والسندان ..!

    كان الخيال ،، وكان ما كان في هذا الزمان ..غريبا ،،!

    أأصابه مس ..؟ أكان ذو نفس ..؟!

    أليس هناك أحد ينتظر خلف الكواليس … ويتواجد في القراطيس ..؟!

    وهنا انطوت صفحة هذا الحديث … لم يبقَ إلاّ التخريف
    .
    .
    لمن ؟!

    #380164
    داود
    مشارك

    ~~من اغتال الأحلام ؟~~

    غريب ،،،،،

    يأخذ الهموم خلف ظهره

    وعند الغسق تتباعد النظرات ما بينهما

    صمت ذلك الذي يميزه

    أليس للصمت معانٍ كثيرة في القلوب ؟

    وخلف نظرات السلام ،،،،

    اغتيلت الأحلام ،،،، وهي لازالت في مهد الطفولة

    من أغتالها ؟

    انكسرت أشرعة السفن وحادت عن خط سيرها

    تلك هي النظرة الآن :

    عطش ،،،، لهفة ،،،، شوق

    عطش للعشق القديم

    لهفة الى اللقاء القديم

    شوق قديم

    وتلك رائحة الرفض تفوح الآن ……..

    عجيب ،،،،،،،

    من تلك العيون معان

    ومنها الأرق يتزايد ساعة همسها

    هاجت بحور العشق الساكن في أرض الغربة

    ورحيلا لا يعرف للعودة طريق

    كحبر جف ،،،، كنهر جف ،،،، كجوف جف

    عالم الجفاف ،،،، في أرض الجفاف

    وكلما أحتاج الى الماء وجده سرابا

    نصيب ،،،،،،

    يتوقع حضوره كل ليله من ليالي يأسه

    ويأس لا يعرف للأمل طريق

    سهر ،،،، قمر ،،،، دهر

    سهر مع أشعاره

    قمر يخاطب أشعاره

    دهر هي أشعاره

    وكالمجنون يخاطب ذاته :

    متى يكون الذي يكون ؟

    ومتى يجف الدمع من العيون ؟

    فعلى بابها ألقى ما بجعبته

    من شعور كاذب ،،،، لأقدام الزمان

    سيخطو خطى الوحدة ….. ويناديك :

    من اغتال الأحلام ؟

    من ؟!

    #380166
    داود
    مشارك

    ~~أسئلة تبحث عن أجوبة~~

    مازال هنالك أمل أنها ستأتي

    والى أن تأتي …. بالجنون سأكتفي

    لم أرها … ولم ترني…لكن قلوبنا رأت بعضها في الواقع ،،!

    من لحظة البدايه …

    الى النهايه …. أبحث عن الراحه

    خطوات تجتث سبل راحتنا

    في الواقع لم أحب

    في الخيال عشرات الفتيات .. هذه في الخامسة عشر وتلك في الثلاثين ،،!!

    سيأتي بها القدر ،،

    وهنا يبدأ التكرار الممل للأسئلة :

    متـــــــى ستأتين ؟

    لتدخلي الى أعماق أحزاني وتجعلينها جذذا

    تبعثرين قصائدي هنا وهناك

    كأنني تيقنت أنها في ليلة سرمدية ستأتي

    تحتضن قصائدي تجمع أشلاء قلبي المتناثره هنا وهناك ،،!

    تيقنت أنها ستأتي ،،!

    ولكن متى ستأتي .. ؟

    أالى أن يجف حبر القلم ؟

    أم متى ؟

    أسئله تطرح نفسها في وجداني ،،

    لماذا أرهق النفس بالبحث عنها ؟

    أهي براءة اختراع فاز بها قلبي ؟

    لا لن اخرج من غربتي …

    سأظل سجين غرفتي ….

    وحولي أوراق مبعثره ألتحفها فراشا” في ليالي الوحده

    ابتدعت فكره … عن فقره … سرقتها من كتب عقلي تقول :

    لن تأتي الا بعد أن تصاب بلوثة الجنون !!!

    وما أنا عليه الان ؟

    مجنون .. يبحث عن مشفى من سقمه

    غارقا” … سارقا” … مارقا”

    وصف لذاتي … المقتولة … المنقولة … المسؤولة

    سأبدأمن جديد … وأنتهي غير سعيد

    وهي …هي

    تمر على شاكلة ملاك في :

    أحلامي ،،

    أوهامي ،،

    أيامي ،،

    لا أعلم :

    ملاك في صورة إنسان ؟!

    إنسان في صورة ملاك ؟!

    فقط أعلم أنها ستأتي …………………………………………………………………………….من بعيد

    وتغيب عن البال .. والخيال .. أشياء وأشياء

    أبحث عن ذاتي …

    أجدها مختبئه خلف أسوار الاستعباد

    جعلت الاخرين يتصرفون في حريتي كيفما شاءوا

    في أرشيف الحياة … لا زلت أبحث عن ذاتي

    وأسترجع ذاكرة الطفولة السعيدة … التعيسة ،،التي مضت

    وأهيم بمشاعري … في مشارق الارض ومغاربها بحثا عنها

    اخترت لها اسما للزهور ،،

    جاءني زائر الحلم فتنبئ بإسمها

    بيني وبينها بضع خطوات ،،

    ولكن هل ستأتي ؟!

    نهايتي

    كأن العمر في حياتي بدايته قبل ساعات معدوده

    والحلم الذي في مهجتي اغتالته الحقيقه ،،

    وأشعاري سأرحل معها بحثا” عنها ،،

    بعد ساعه ،،

    سيبدأ الهمس في جدران الغرفه ،،

    وأطفئ ما تبقى من نور خافت قد أرهق عيني

    خائف … متوجس

    كي لا يعلم احد بما أفعله في ليلي ..!!

    لا أريد اشفاقا و لا نفاقا

    وأكتفي ،،

    أغادر المكان

    وقبيل مغادرتي له ،،

    أسأل

    متى ستأتي ؟!

    وأغادر الحقيقه … مشيا على أقدامي التي أتت بي الى هنا

    وعلى حافة طريق مجهول مليئ بالاشواك والعراقيل ،،

    له نهايه ،،

    مكتوبة للجميع ،،،

    نهايته
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    الموت

    #380246

    داوود

    تحتار كلماتي….. فـــــ” أصمت” !

    #380283
    داود
    مشارك

    جاسم

    احترت لِمَ كان صمت كلماتك فآثرت كلماتي الصمت أيضا …!!

    لك التحية العطرة

    #380301
    مُــرة
    مشارك

    ~~ الخيــ كان ــال ~~

    في زمن وجدنا فيه

    هنا ،

    وهناك كنا نبحث عن مكان ،،

    وجدناه ،،

    لكن هل رسمنا للغد ،،؟

    (( كان الخيال ))

    وكنا نبحث عن الخيال

    كل شئ مثلما كان

    في هذا الزمان … تبعثرت جميع الألوان

    كنا نميز بها البرهمان

    أسرى للهم … ليس مثلما ترانا في أحيان

    في هذا الزمن ،، خطواتنا كانت بعثرة

    لنبحث عن ذاك ،، وذاك كان يبحث عن أمان

    ليبعده عن الألم ..!

    كان رحّال

    وكنا إلى الفيافي نرحل

    كل شئ مثلما كان

    كل شئ بان ،،، بعد أن تقلّدنا حلة النسيان

    كنا في أمان

    لكننا نزفنا الدمع بندم ..!

    وبثمن .. بعنا لأجله عمرنا

    كي يرانا نبتسم …

    ونسقي بستان زهره بهجة لنظره

    كان مشغول البال

    وكنا نتساءل :

    من شغل البال ..؟

    كل شئ مثلما كان

    الرحيل قد آن ،،، والنجم همّ بالخفقان

    أصبحنا صمت به لسان ،،، بعدما خسرنا الرهان ..!

    #380303
    مُــرة
    مشارك

    ّ ~~ بذات القلم لقى حتفه ~~

    سؤال :

    هل يُولدُ الحب كتابة ؟

    معي بالتأكيد الجواب : لا

    مع …. بالـتـأكيد الجواب : نعم
    .
    .
    .
    .
    ………….
    يناقضني في كل شئ ..

    ويصب على رأسي كأس الكآبــــــــــ..ه

    أشكو أوجاع .. ذلك (( الاجتماع ))

    لارادة الحب ………… أخضّع

    لكن
    .
    .
    دون ملكة !!

    أهوى الاغتراف .. من بحر الخطيئة

    أرفض الاعتراف .. بوجود الفضيلة في الفراغ !!

    من منكم كذاتي للحب استساغ ؟!!

    اهتزاز .. يوّلد نقاش

    أما أنا سأذهب الى الفراش

    وهنا في الفراغ .. لازلت أعانق الاغفاءة … للحلم

    وقبل ذا وذاك ..

    كنت .. قد نزفت المشاعر حبرا

    قد جلت وصلت غداة ما شدوا الرحال .. الى أرض اليباس .. آخذي معهم قلبي

    ويحي !!

    أأعيش دون قلب !!

    وأعاود الكره ..

    وأرفض الاعتراف !!

    أُشهرُ قلمي .. لكني أعارض .. ثم أفاوض .. ثم أقولها وأرحل :

    من اغتال الحبر !

    وأرحل الى ارض الغواني ..

    أستجلب لهنّ الاماني !

    ثم أعاود الكره ..

    لكن هذه المره .. مع سقمي ..

    أطلب منه الهدووووووووووء

    يتربصُ بي حينا” .. وأحيانا” كثيرة

    كالعدو .. كالصديق عندما يشعل الحريق .. كــ .. كـــ

    على ذِكر الصديق :

    ” معي زمــرة من …………………………………( الرب يستر عليهم )

    انحطاط .. يوّلد الاحباط .. افراط في المشاعر يستوجب الاستعباط ….!!

    من منكم يفهمني ..؟

    حسنٌ اذن

    هنا الآتي :

    ******************
    ******************
    تراتيل المساء التعيس الخاص بــي

    من يُجاريني في تصـنّع المشاعر .. ؟

    ذاك يدعي بأنه شاعر .. كالطيف العابر !

    أما أنا فقمامة من المشاعر !!! ( لكل من هبّ ودبّ )

    دخان سجائر .. لا أحسدك تدخن بشراهة كي تُخرجَ الوهم من رئتك !!

    أوه … ما أغباني .. أعكس الحقيقة !

    بعد قليل :

    ستشاهدون : بذات القلم لقى حتفه

    سنعود لكم بعد الاعلان

    .
    .
    أحدهم للبيع من يشتريه بأبخس الاثمان ؟

    من يزيد ؟

    من يعيد ؟

    البعيد !!

    أتظاهر بأني لا أسمعك

    بسرعة … لمن القرعة

    أهزّ رأسي معيبا” أيها المزعج

    ” أنا مزعج .. اذن أنا موجود ”

    بشهوة … أرسم على مقلتيها الغضب .. واقرأ في جبينها النشوة .. النشوة !!

    أين أنت أيها الكنار المزعج ؟

    سحقا”

    لِمَ تقفز على فخذيها !!

    #380304
    مُــرة
    مشارك

    ~~ هل ستعرفني ؟ ~~

    لم تجني يدانا سوى شوك يدميها … هذا ما جنته يدي !

    لايظهر في المرايا غير جثة من يحيها ..؟ أفهمتم قصدي ..؟

    تخشخش الطير .. في صمت الصمت .. قبر موحش يجاور غابة آلامي .. هنا أهذي !

    أحرق خلفي السعادة .. تعاتبني نظرات وجلّى من عيون بريئة .. وكأن بها تطلب مني أن أطفي حريق .. عذري

    ذات يوم باغتني الاستسلام .. لم أكن قد تهيئت لمواجهته .. فقط كان الكلام .. يسحبني !

    خطيئة .. تلو خطيئة .. تلج الى ثيابي على هيئة فضيلة !! وأنزع ما تبقى من الفضيلة.. وأغدو مشردا” .. كالمخبول أعني !

    عيني نصف مغمضة .. تَـرقبُ حضور ذات الثوب الاسود لتأخذني الى اللاعودة .. كــ.صوتي !!

    قرّبت زقي ..لامستُ التلال الخضراء وشرفات الفجر الشاحبة .. تنادي : لادواء ، لادواء .. هي ومهدي

    استهلكُ ما جادت به قريحتي رغوة كزبد السيل .. واستجدي خواطرهم بمرحمتي !

    كم أنا تعيس !.. وجه شاحب كعجوز خرف .. ولازلت في العشرينات من عمري !!

    هل من منقذ لهذا الداء الذي استفحل على جنبات جسدي .. ؟

    هناأحاول استدراك ما مضى … كي لا تعرفني !!

    #380337
    قطرة مطر
    مشارك

    ………مجــــ خيال ـــــــرد……….

    كان تعبا مريضا أصقمته الحياه.. ..

    الروتين…..الروتين…..الروتين.. ..

    وككل يوم يشعر بالموت البطيء.. ..

    كان ضائعا في دهليز الاحلام.. ..

    متى سأعشق كبقية العالمين.. ..

    تبــــــــــــــــــــا!!!!!!!!

    يا لهذا القلب القاسي.. ..

    مالي لا أشعر به ابدا.. ..

    وكأنه الصخر!!

    اذا ابقى صخرا يا هذا.. ..

    فأنت لم تخلق فعلا للعشق.. ..

    ففي دمي تجري دماءالقسوه.. ..

    لكنه الخيال .. ..

    خيال احمق ان اعش كبشر.. ..

    ولو ليوم واحد فقط .. ..

    وفي ذاك المساء.. ..

    كان يوما بعد مشقات الحياه.. ..

    وجدها هناك ساكنه,,هادئه.. ..

    كم من المرات الكثيره اللتي استفزها.. ..

    فكانت لا حياه لمن تنادي.. ..

    …………………………………………وهنا

    بدا دور الخيال.. ..

    هي هنا وفي هذا الوقت.. ..

    هي مثلي.. ..

    لها جسد وروح.. ..

    هي مثلي تطلب الوحده.. ..

    وهنا اهتز وتر الخيال وبقوه.. ..

    آآآآآآآه لا اعتقد انها تطلب الوحده.. ..

    بل هي فعلا وحيده تطلب انفاس الحياه.. ..

    ومن هذا المنطق تسلل الى قلب الصغيره .. ..

    أأحبها هذا ما ستخبرنا به الايام.. ..

    جنون.. ..جنون.. ..جنون.. ..

    هو لقتل الموت البطيء فيه.. ..

    وهي طلبا للحياه.. ..

    فويله لهربه من موت لموت آخر.. ..

    وويلها فكيف تطلب الحياه من جسد ميت.. ..

    تحياتي
    قطرة مطر

    #380499
    داود
    مشارك

    قطرة مطر

    جميل منك هذا التواصل

    لك التحية الأخوية

    #380518

    .. ماضيك إمرأه ..

    قد أرهقت فروضك .. وأستنزفت قواك

    ماضيك صامت .. قد أستباح الصراخ

    من أنت ؟
    من هي؟

    كلاكما يبحث عن ذاته ..

    إن كنت تبحث عن ذاتك .. فأنت ملك لعواطف إمرأه .. تتماوج بالغنج دلالاً عليك

    لربما لا يتسنى لي الكلام الأن .. والأن فقط !

    لربما سيتيح عجزي لي الكلام .. وستجدني أيضا مثلك ؟

    قد أرهقتني إمرأه .

    #380706

    السلام عليكم …….
    انا من المعجبين جدا بكتابتك الرائعة
    …واقول لك ..(الى الامام يا داوود)…من ….اسير شاردة ….

مشاهدة 12 مشاركة - 1 إلى 12 (من مجموع 12)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد