“ubbcode-header”>صاحب المشاركة : ابراهيم ابوغليون”ubbcode-body”>مرحبا اصدقائي في رساله الكترونيه لصحف المصريه افاد د محمد البرادعي

المدير السابق لوكاله الطاقه الذريه انه سوف يرشح نفسه لرئاسه المصريه

بشرط وجود مراقبين دوليين يشرفو على مسار الانتخابات المقبله ,

اثارت هذه الرساله حفيظه الصحف الرسميه حيث تلقى البرادعي هجوما كبيرا

منها وابرز ما قيل عنه انه رئيس مستورد , كما ضربت امثله لادائه في

وكاله الطاقه الذريه .

السؤال اخواني

ما المانع من ترشيح البرادعي كونه يحمل الجنسيه المصريه وكفل القانون له حق الترشيح ؟

ماالذي يمنع وجود مراقبين دوليين لمراقبه الانتخابات المصريه المقبله.

و

أنا لست مع توريث الحكم

وأحترم الدكتور البرادعى

ولكن وجود مراقبين دوليين يعنى التدخل فى شئون مصر والتحكم فى السلطة من

قبل الغرب وهذا أمر غير مقبول وسيكون أسوأمما هو عليه الأن

والله المستعان

رغم أن النتيجة معروفة ، ورغم أن الأمر هو أمر المصريين والكل يعرف مواقف السيد حسني مبارك الا أنه لا يمكن تجاهل أخطاء المهندس البرادعي القاتلة التي لعبها وقام بها خلال ولايته الأولى التي لم تكن له مبررات وأهمها وقوفه الى جانب الغزاة على العراق بل كان ممن سخن وشجع من خلال تقاريره على العراق بدعوى أنها تملك وتملك وانها تشكل خطرا الى غير ذلك وكأنه كان له حساب مع الرئيس العراقي السابق صدام حسين .
لكناسمحوا لي أن أقول:

النتيجة محسومة ومعروفة لدى أصحاب القرار فبلاش تعب في التخمين واشغال البال فلسنا في أوربا أو أمريكا لنجري استطلاع راي أو استبيان وشكرا، فالعالم يعرف من الرئيس اللاحق للجمهورية العربية الشقيقة الا ان حال هادم اللذات دون ذلك

فباستثناء لبنان الديمقراطي حقا في الجمهوريات العربية لا ترتقب تغييرا أو استبدالا وان حضر ملايين المراقبين الدوليين لأنهم حضروا في افغانستان وطعنوا واعلنوا عن اعادة الانتخابات لكنهم تراجعوا وتلاعبوا ثم رضخوا للمقرر الدولي …………… شكرا

من يقول أنه ضد التوريث في الحكم نتظر سنه أو سنتين وبتشوفوا مصر سوفا تورث الحكم يعنين من السيد محمد حسني ألى ……… !!!

بعيدا عن موضوع البرادعي
اتحدث عن موضوع المراقبين الدولين حين تعذم أي حكومه بإقامة إنتخابات في بلد غير غربي فورا من الداخل والخارج نسمع الحديت يكثر عن مراقبة هذه الإنتخابات وخصوصا من الخارج كأن هذه الشعوب قاصره وبلها وتحتاج من يعرفهم بمن هو الصحيح ومن المخطي وحتي لوجد الظلم والقهر من حكامنا هذا لايعطينا مبررا لنستعين بالأجنبي ونحكمه في أمرنا.
إن الشعوب الواعيه هي التي تقود مسيرة الإصلاح الوطني بنفسها وتسعي جاده في تفويت أي فرصه سوف يقتنمها العدو.
وإن السعي وراء الغرب ليحكم بيننا هذا ما أعطاه الفرصه الذهبيه لينال منا أيما نيل.
لك شكري وتقديري أخي إبراهيم بفتحك موضوع يتشعب فيه النقاش لعدة قضايا

البرادعي هو من أغرق العراق هو إن كان مصري لكن ولاءه لأمريكا.
مصر لا تحتاج إلى مثل هذا الإنسان لأنه حتماً سيجلب لها الويلات
أما عن الرقابة فهذا تشكيك من البرادعي
أمريكي رئيس لجمهورية مصر العربية غير مرغوب فيه