السلوك الاقتصادي مجموعة من المبادئ ينشأ الإنسان عليها تكونها الخبرات والمواقف الحياتية؛ لذلك يختلف هذا السلوك من إنسان لآخر، فهناك من يحسن إدارة دخله، وهناك من يفشل في هذه المهمة فتراه دائما مستدينا.
ويشكل موقف العيدية أو مصروف العيد للأطفال واحدا من أهم المواقف المشكلة لهذا السلوك، فهناك آباء وأمهات يتركون لأبنائهم الحبل على الغارب في إنفاق العيدية، وهناك من يستغلونها لإعطائهم درسا اقتصاديا.
وتتعدد الدروس التي يمكن أن تعطى للأبناء من خلال العيدية، منها تربية قيمة العطف على الفقير، أو تعليمهم كيفية الاستفادة من وقت الرواج وكثرة الأموال للادخار لغد قد يضيق فيه الحال، كما يمكن أيضا تعليمهم مبدأ أولويات الإنفاق، أي شراء الأهم ثم المهم، ومن المؤكد أن هناك دروسا أخرى يحرص عليها الكثيرون منكم.. شاركونا بأرائكم
فعلا وانها لفرصة للاباء لتعليم صغارهم بكيفية التصرف بالاموال ، وهذا ما ينقصنا دائما .. التعليم الصحيح في الصغر . اري ان يشعر الاب اطفاله بان الدنيا تكون بدايتها كالعيدية وان عليهم ان يعرفو بما ينفقون عليه وهل يمكنهم تعويضه او حتى كيفية استثماره بمجال افضل او تعليمهم الزكاه منه .
فعلا وانها لفرصة للاباء لتعليم صغارهم بكيفية التصرف بالاموال ، وهذا ما ينقصنا دائما .. التعليم الصحيح في الصغر . اري ان يشعر الاب اطفاله بان الدنيا تكون بدايتها كالعيدية وان عليهم ان يعرفو بما ينفقون عليه وهل يمكنهم تعويضه او حتى كيفية استثماره بمجال افضل او تعليمهم الزكاه منه .
صاحب المشاركة : kkkm”ubbcode-body”>هلا …طبعا الطفل يجب أن يعود على الادخار و عدم صرف الأموال في أمور غير ضرورية و هنا يأتي دور الأهل في ذلك .. شكرا على مرورك وجزاك الله خيرا
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد