إسرائيل أعلنت دولتها كدولة يهود و سمتها باسم اسرائيل و سمت الكنيست و إفتتحت الكنس و مخطئ من يقول أن العداوة مع الصهاينة كونهم محتل و إلا فهم أحباب ..

أوري هو منجولي من السمرة الخطر لا يأتي منه بل يأتي من الثلاثة الذين حازو على عضوية اللجنة المركزية وهم صهاينة حقاً و إن حملو الهوية الفلسطينية … لا أريد ذكر الأسماء إلا أنهم القادة الثلاثة الامنيين ..و المنسقين مع المحتل ..

أما عن من هو هذا الشخص فهو معروف في فلسطين بكرهه لليهود و عدم اعترافه باسرائيل لانه أصلاً في عقيدته لا يوجد هيكل أي أن عقيدته تختلف عن عقيدة اليهود الصهاينة .. هم أصلاً يكرهون اليهود و العرب بشقيهم .. و اليهود إسرائيل يكرهون السمرة أكثر من المسلمين و العرب ..

لا تتأملوا من المؤتمر شيء فمن كان يجب أن يكون في المؤتمر لم يكن عضواً فيه أصلاً .. ولم يكن من المصوتين ولا حتى من الحضور ..

الفترة القادمة فترة صعبة .. كل هذه الأمور تصب في بئر إسرائيل و عليه يجب محاكمة الأمور بعقلية واعية ..

التغيير سيأتي بشكل أو بآخر مع الأيام لأن الشعب بات يميز بين الصالح و الطالح و بين الشعار الصادق و الشعارات الرنانة الكاذبة ..

الموازين لم تعد كما في السابق .. نصيحيتي لمن في الساحة إعتزال كل الاحداث السياسية المهبطة التي تغوص بالقضية في الوحل و أتمنى حل السلطة

وشكراً