الرئيسية منتديات مجلس أخبار ومقالات هل شباب اليوم .. هم رجال المستقبل ؟؟؟؟ ( هام للنقاش )

مشاهدة 5 مشاركات - 16 إلى 20 (من مجموع 20)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1292611
    احلى غرام
    مشارك

    موضوع جميل وغزير

    نشكرك موجتنا الغالية على إتاحة الفرصة لنا في المشاركة في هذا الموضوع

    رغم ان هناك إختلافات بين أحلام كل جيل وجيل

    من ناحية الاهتمامات و الطموحات و الثقافات ولا ننسى لكل جيل مزاياه و عيوبة و ياتى ذلك الاختلاف بتغير

    الزمن و الاوضاع الثقافية و الاجتماعية نتيجة للتطور العلمى للمجتمعات

    وبما ان هناك تطور سريع فى شتى المجالات

    فأملنا بهم كل يوم يكبر ويزيد

    دعوة لزرع بذرة الصلاح في أولادنا منذ الصغر لننتج جيل جديد تقي وورع

    دمتي اختي الكريمة بكل تالق وابداع

    وفي انتظار مواضيعك وأطروحاتك الشيقة

    تقبلي تحياتي وودي

    #1366557

    “ubbcode-header”>صاحب المشاركة : حكاية عاشق”ubbcode-body”>شكرا اخت موجه

    بالنسبه لوضع الشباب بيقلدوا الغرب فى كل شىء

    ربنا يصلح الحال ليهم

    حكاية عاشق

    شكرا لوجودك الكريم
    تحياتي

    #1366558

    “ubbcode-header”>صاحب المشاركة : Check1911″ubbcode-body”>
    الجواب .. طبعا لا الا من رحم الله ..

    بعد العولمة وانتشار الأفكار التحررية أصبحنا نفتقد الرجال حولنا ..

    فالرجل صار جبان في زمننا هذا ..

    Check1911

    يجب ان لانظلم كل الرجال
    ولانظلم الغرب لاننا يجب ان نختار مايتناسب مع قيمنا وعاداتنا
    ونقتدي برسولنا الكريم

    شكرا لوجودك الغالي
    تحياتي

    #1366800
    آسية
    مشارك

    السلام عليكم
    بصراحة انا ارى المسؤول الاكبر هو الام التي انصرفت لتحقيق ذاتها الغبية تاركة مهمتها الاساسية ……
    ولا ننسى اننا مستهدفون ولكن هناك غيرنا مستهدف لكنه لم يرضخ اما نحن فنكاد نقول سمعا وطاعة في كل شئ غربنا الحبيب -إلا من رحم ربي –
    الحل الاوحدهو الرجوع الى سيرتي الرسول الحبيب صلى الله عليه وسلم وتطبيقها حرفيا …..
    علينا مواكبة العصر نعم ولكن بطابع اسلامي يميزنا ويعزنا وتكريس كل جهودنا افراد وحكومات في الاصلاح لا في الغناء والكرة والتمثيل وحتى هذه ان لزمت يمكن ضبطها بشكل يخدم الاسلام فماا لمانع ان يرتدي لاعب الكرة تحت الركبة ويشرح هذا بفخر انه من ضرورات دينه و السباح يستتر ويسبح والممثل لما لا يهتم دائما بتقديم سير الصحابة والعلماء وتحبيب الشباب فيها لما لا يلتحي رئيس الدولة هل لان اللحية للرجال
    لما لا تتوقف كرة القدم عند الصلاه لما لا نمنع الاختلاط في مدارسنا بل في كامل مجالات العمل لما لما لما..كل هذا لان النفوس مريضة عفنة مشبثة بحياةاي حياةلا يهم كيف المهم ان نحي كالبعير …..
    اتعرفون سر كل هذا اننا جهلة متخلفون لا يسمع لنا راي ولا يقام لنا وزن حرام ونحن (خير امة اخرجت للناس)بل وستشهد على الامم يوم القيامة؟؟؟؟عيب علينا وعار والله
    اتعرفين الحل يا اختي هو ان تستفيق الضمائر ويعمل الكل على النهوض بالامة الاسلامية جمعاء هنا فقط ننقض شبابنا الذي ضيعناه فيصبح يرى القدوة في اهله لا في الغرب لان القدوة الان للاقوى للاعلم للاغنى للناجح
    فكيف يتخذنا قدوة وهو يرانا امة فاشلة مهزومة تقول ما لا تفعل بدا بالحاكم الى اصغر محكوم نلهيهم بالممثلين التافهين ولاعبي الكرة ونخفي عنهم سير الصحابة وعظماء الامة وان كان في الامة اليوم شخص صالح فلا ذكر له اليك هذا المثال (مهند اكيد معروف ولكن لحظة هناك مهندين مهند الممثل الذي ذاع صيطة وكانه المنقذ ومهند المخترع المسلم الذي فقد بصره وهو مصمم على ترك للامة مليون مخترع مسلم في اوساط شبابنا ) هل كلمنا عنه ابناءنا ؟ هل يعرفونه ؟ هل وفرت له الدول الامكانات الالتقاء بالشباب وزيارتهم في المدارس مثلا ؟ الم يفكر احد الفنانين؟؟؟بصنع فلم كرتوني يجسد هذه الشخصية البديعة ؟؟؟؟
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    ولكن يبقى امل وهو الدعاء والتضرع لله عزوجل ان يزيل الغمة عن الامة …اللهم آمين

    #1367502

    السلام عليكم أولا أشكرك موجة البحار الفاضلة على موضوعك القيم وعلى طرحك الذي فتح هذه النافذة لنطل من خلالها على زاوية كبيرة مهمة جدا لكن بدأت الغيوم والضباب الكثيف يعكر صفوها ويبعث على القلق من امكانية التيه والغرق في المجهول الذي سينتج عن هذه الظاهرة الخطيرة ظاهرة انفصام الشباب.

    انها قضية الشباب العربي والاسلامي ومدى وعيه بالتحديات التي تحيط بأمته وعلاقة ذلك بالميوعة وسوء الأخلاق والتقليد الأعمى والانحلال الخلقي وغيره من المسميات.. واسباب ذلك ومن يتحمل مسؤولية ذلك وهل بمقدور هذا الشباب بهذه المواصفات أن يقوم بدوره التاريخي والقومي والوطني الذي ينتظره منه المستقبل القريب والمتوسط أملا ؟ كل ذلك يطرح تساؤلات مشروعة طرحتها الأخت في موضوعها والآخر لم يطرح ولكنه يطرح ويفرض نفسه .

    على أي أقول وان كانت المسؤولية الأولى تتحملها الأسرة وهو أمر صحيح.

    لكن أية أسرة؟ ونحن نعرف أن نسبة الأمية مرتفعة جدا في العالم العربي والاسلامي. والقليل من الأسر هي مثقفة أو يمكن عدها في خانة المثقفة ومن هذه الأسر نسبة كبيرة جدا أما علمانيةمائعة كما كان أمر العلمانية اليسارية سابقا . واما علمانية لبرالية جديدة فسيفسائية الفكر من راديكالية يسارية الى يمينية لبرالية, وهذه للعلم تنشد هذا الحال وتدرجه في أطار الحرية الفردية وفي التمتع بقيم العولمة الممسوخة التي تذيب الهويات ولا تعترف بالخصوصيات وتسعى لتحقيق ذلك بالمال والاغراء تارة وبالاعلام تارة وبالثقافة والسياسة تارة أخرى.كما أن هؤلاء الذين هم من أبناء جلدتنا وبأقسامهم المتعددة أصبحوا هم الطابور الخامس لخدمة أجندة من يسمون أنفسهم بالعالم الحر وأخلاقهم النمطية التي ستجعل من بنت دبي أو جدة أو القاهرة أو مراكش أو تونس أو عمان أو الضفة أو بغداد و و و نسخة طبق الأصل لفتاة من واشنطن أو هوليود أو لندن او باريس أو غيرها.

    اذن هناك مسؤولية هؤلاء الذين يسكتون عن تجاوز الاعلام ويسكت عن عدم الجهاز القضائي بمسؤوليات ويسكتون وأحيانا يقفون الى جانب المائعين والمخالفين للقوانين الجاري بها العمل باسم حقوق الانسان الفردية والجماعية وتساندهم قوى دولية عديدة في ذلك كوقوفهم الى جانب الشواذ والى جانب الزناة والى جانب مفطري رمضان في نهار رمضان علانية والى جانب مرتدين عن الاسلام والتبجح باعتناقهم علنا ديانات أخرى باسم حرية الاعتقاد , لكن عندما يتعلق الأمر بحرية لباس المرأة للحجاب تثور ثائرتهم لدرجة أننا اليوم نسمع ونحصي عدد شهيدات الحجاب الأخت المصرية رحمة الله عليها كمثال صارخ على ازدواجية معايير الغرب ومنظماته .

    أضف الى ذلك الاعلام العربي والاسلامني الذي أصبح ذميم الوجه وقبيح الطالع يفسد أكثر مما يصلح ويدمر أكثر مما يبني يمزق المواطنين ويباعد بينهم لدرجة أنك لا تستطيع أن كنت أما أو أبا أن تجلس أمام أبنائك أو اخوانك لمشاهدة قناة عربية رسمية تدعي أنها في خدمة المواطنين وتوجيههم التوجيه الصحيح في حين أنها ـبث لإيهم السموم لا غير سموم العري والتبرج المذموم وتبث فيهم أخلاق الميوعة والانحلال الاخلاقي التي من خلالها تزين الرذيلة والفجور والخيانة وتحتقر العفة والفضيلة والغيرة الشرعية الخ فكانت النتيجة ما نراه اليوم في مجتمعاتنا الزنا الخدرات العري والمظاهر المخلة بالآداب في الأماكن العامة الخ

    أذن الاعلام يتحمل مسؤولية :برى والقائمون عليه مسؤولون عن التردي. دور العلماء المقصر والمتردد والمحتشم ,

    دور الهيئات السياسية الذي يبحث عن أقصر طريق للوصول الى السلطة دون أعارة الاهتمام للثروة الحقيقية للبلد وللأمن القومي والوطني الحقيقيللأوطان الذي هو البشر ونوعية البشر وأقصد الشباب وتكوينه وتثقيفه على قيم الوطنية الحقة والهوية والخصوصية الحقة علما أن عدونا يدوخنا بالكونية وبعدم جدوى الخصوصية لكنه هو يعمل عكس ذلك فما ضربت أفغانستان من طرف أمريكا وحلفائها الا للحفاظ على قيمها وخصوصياتها وما يحاصر آخرون الا لأن الغرب بقيادة أمريكا وبريطانيا وفرنسا

    يتخوفون من أن هؤلاء يمثلون مقاومة أمام أخلاقهم المائعة العدمية

    الجسدية التي لا تؤمن بعفةولا عرض ولا شرف ولا بغضب الله ان تمت مخالفة أوامر الله سبحانه لذلك فعلى جميع الأطراف أن يتقوا الله في هذا الشباب الذي يراد له أن يكون أمعة أي يسير حيث سار الغالب ومن ثم فعلى القيادات والساسة أن يدركوا أن الغالب اليوم بعد الله هم أعداء الأمة ولذلك وانطلاقا من القاعدة فلن تجد اكثرية هؤلاء الشباب الا مع ÷ؤلاء الأقوياء لكن غير الله سبحانه وتعالى ومن ثم يستطيع هؤلاء الأعداء تسخير هؤلاء الأنصار من الشباب لخدمة مصالحهم وأغراضهم حتى وان كانت بعض هذه الأغراض استعمارية فسيقفوالكثير منهم الى جانب العدو أو الأقل سيرحب بقدومهم كما حدث في بعض المناطق من هذا العالم في زمننا هذا أذ لا يمكن غزو الشعوب بسهولة الا أن كانت هناك قابلية للغزو عند هذه الشعوب فالهم اهد شبابنا ورده الى دينك مردا جميلا أمين أخيرا أشكركم أنا أختكم الزهراء السريفية على سعة صدركم وصبركم

مشاهدة 5 مشاركات - 16 إلى 20 (من مجموع 20)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد