مشاهدة 13 مشاركة - 16 إلى 28 (من مجموع 28)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #374823
    المنار
    مشارك

    جزاك الله الف خير ……..معلومات رائعة ….اتمنى ان يجمعنا في الجنه معا.

    #375054
    أبو لينا
    مشارك

    أعذروني

    لقد تأخرت عليكم

    في طرح المرأة التالية

    لكنني الآن سوف اطرحها

    فلتعذرونني

    *****************

    كبشة بنت رافع

    – كبشة بنت رافع واحدة من المسلمات المجاهدات اللاتي رافقن الرسالة النبوية الشريفة منذ أن أشرقت أنوارها في المدينة المنورة.

    – وهذه الصحابية الجليلة قدمت للإسلام خدمات عظيمة، ففي بيتها ترعرعت نواة الإسلام ، ومن ثنايا دارها فاحت روائح الطيب في المدينة المنورة كلها ، فانتشر فيها الإسلام ، فكانت بركة وخيراً في الدنيا كلها.

    – وهذه الصحابية الكريمة هي أم سعد بن معاذ الذي اهتز عرش الرحمن لموته. نعم هي أم من حكم بحكم الله من فوق سبع سموات.

    – وكانت كبشة زوجة لمعاذ بن النعمان من بني الأشهل، وقد ولدت له سعداً وعمراً وإياساً وأوساً وعقرب وأم حزام.

    – أسلمت كبشة ، وبايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان لها أثر كبير في تاريخ نساء الإسلام ، وقد أثرت التاريخ بمواقف رائعة جعلتها من الأوائل في عالم نساء الصحابة ، فما أن سطعت شمس الهداية ، وأشرقت المدينة بنور الإسلام حتى سارعت كبشة – أم سعد – لتساهم بدورها في نصرة الإسلام مهما كلفهاذلك من ثمن.

    – لقد كانت أم سعد رضي الله عنها من السابقات في مضمار الخير ، حيث كانت أول من بايع النبي صلى الله عليه وسلم مع أم عامر بنت يزيد بن السكن ، وحواء بنت يزيد بن السكن.

    – ولقد كان لها رضي الله عنها وقفات إيمانية تدل على جهادها وصبرها ، فقد خرجت في غزوة أحد مع من خرج من النساء ينظرن إلى سلامة رسول الله صلى الله عليه وسلم – بعد أن وردت الأخبار إلى المدينة باستشهاد عدد من المسلمين ، وكان من بينهم ابنها عمرو بن معاذ رضي الله عنه لكن الأم المجاهدة كانت ترجو سلامة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأقبلت مسرعة نحو أرض المعركة ، فلما علمت بسلامة رسول الله صلى الله عليه وسلم حمدت الله تعالى واعتبرت مصيبتها هينة.

    – وكان عمرو بن معاذ رضي الله عنه يجالد في صفوف المشركين حتى لقيه ضرار بن الخطاب فقتله وكان يومئذ ما يزال على شركه.

    – ومن مواقف الصبر والجهاد لهذه الصحابية الجليلة موقفها يوم الخندق حين كانت مع أم المؤمنين عائشة رضي الله عنهما في حصن بني حارثة ، وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه حين خرجوا إلى الخندق قد رفعوا الذراري والنساء في الحصون مخافة العدو عليهم ، قالت عائشة رضي الله عنها : فمر سعد بن معاذ وعليه درع مقلصة – قصيرة – قد خرجت منه ذراعه كلها ، وفي يده حربة يرفل بها وهو يرتجز بيتاً من الشعر لحمل بن سعدانة الكلبي ويقول :

    لبثت قليلاً يشهد الهيجا حَمَل … لا بأس بالموت إذا حان الأجل

    فقالت أم سعد رضي الله عنها : الحق يا بني فقد والله أخرت ، وبهذه الكلمات تظهر لنا شجاعة أم سعد وحرصها على ابنها أن لا تفوته لحظة دون أن يحظى بمعية رسول الله صلى الله عليه وسلم .

    مع التحية

    أبو لينا

    #375160

    السلام عليكم..

    شكراً على الموضوع الرائع بصراحة مهم ..صحيح جات متأخرة لكن الحين قريته

    جزاك الله الف خير أتمنى أعرف المزيد و المزيد فهو مثير للإهتمام حقاً موضوعك..

    مع خالص تحياتي و حبي للجميع..

    فتاة من كوكب الزهرة…

    _____________________________________________

    #375363
    أبو لينا
    مشارك

    الأخت فتاة من الزهرة

    اتدرين ما الرائع

    الرائع هو وجودكي بموضوعي

    والمشاركة به

    ولا يهمك هنااااك المزيد والمزيد

    واعذروني لتقصيري والتأخر

    بطرح الاخرياااااات

    هذه لكم

    ***************

    أم رومان بنت عامر

    – زوجها أبو بكر الصديق رضي الله عنه ، وابناها : عائشة أم المؤمنين وزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم وعبد الرحمن رضي الله عنهما .

    – نشأت في منطقة بجزيرة العرب اسمها السراة ، وكانت ذات أدب وفصاحة .

    – تزوجها قبل أبي بكر أحد شباب عصرها البارزين في قومه واسمه الحارث بن سخيرة الأزدي فولدت له الطفيل .

    – كان زوجها الحارث يرغب بالإقامة بمكة ، فسافر بها وبابنها إلى هناك ، ودخل مكة في حلف أبي بكر الصديق رضي الله عنه ، وذلك قبل الإسلام .

    – بعد فترة توفي الحارث بن سخيرة ، فتزوجها أبو بكر إكراماً لصاحبه بعد مماته .

    – وكان أبو بكر متزوجاً قبل ذلك ، وله من الولد : عبد الله وأسماء ، ثم ولدت له أم رومان : عبد الرحمن وعائشة .

    – لما أسلم أبو بكر حدث زوجته بالخير الذي رضيه لنفسه فأسلمت معه مبكراً

    واستكتمها الأمر حتى يقضي الله أمراً كان مفعولاً .

    – كان النبي صلى الله عليه وسلم يتردد على دار أبي بكر فتتلقاه أم رومان بالبشر وحسن الضيافة .

    – كانت لها مواقف صادقة في مواساة زوجها في الأيام الصعبة التي كانت تمر

    بالدعوة في الفترة المكية ، وكانت تتألم لما يصيب المسلمين .

    – عندما خرج أبو بكر الصديق مهاجراً إلى المدينة ، وترك أسرته في مكة لتلحق به ، كانت أم رومان تتحمل شدة العيش بعد هجرة زوجها الذي احتمل ماله كله ، ثم لما وصل الركب المهاجر إلى المدينة بسلام أرسل النبي صلى الله عليه وسلم من يأتي بأهله وبناته ، ويأتي بأهل أبي بكر وأسرته .

    – في طريق أسرة أبي بكر إلى المدينة تعرضت عائشة لخطر كبير ، حيث شرد بها

    وبأمها الجمل ، فجعلت أم رومان تقول : واعروساه وابنتاه ، تقول عائشة : فسمعت قائلاً يقول : أرسلي خطامه ، فأرسلت خطامه ، فوقف .

    – حضرت حادثة الإفك الخطيرة التي هزت بيت أبي بكر الصديق كله فوقفت موقفاً

    إيمانياً رائعاً وصبرت واحتسبت حتى جاء الفرج من عند الله .

    – توفيت أم رومان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في ذي الحجة سنة ست من

    الهجرة .

    مع التحية

    أبو لينا

    #375446
    أبو لينا
    مشارك

    الربيع بنت معوذ

    – أبوها معوّذ بن عفراء ، من كبار أهل بدر .

    – وزوجها هو إياس بن البكير الليثي ، أحد كبار المهاجرين .

    – حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم زواجها ، تقول عن زواجها : دخل عليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم عرسي ، فقعد على موضع فراشي هذا ، وعندنا جاريتان تضربان بدف ، وتندبان آبائي الذين قتلوا يوم بدر ، وقالتا فيما تقولان : وفينا نبي يعلم ما في غد ، فقل : ( أما هذا فلا تقولا ) .

    – عن محمد بن عمار بن ياسر قال : قلت للربيع بنت معوذ : صفي لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : فقال : يابني لو رأيته لرأيته الشمس طالعة .

    – قالت : كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نسقي القوم ونخدمهم ، ونرد القتلى والجرحى إلى المدينة .

    – كانت ممن بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم بيعة الرضوان تحت الشجرة .

    – كان عدد من الصحابة يأتونها ويسألونها عما تعرفه من أحكام دينها ، ومن ذلك ما روي في الصحيحين عنها قالت : أرسل النبي صلى الله عليه وسلم غداة عاشوراء إلى قرى الأنصار : ( من أصبح مفطراً فليتم بقية يومه ، ومن أصبح صائماً فليصم ) ، قالت : فكنا نصومه ونصوم صبياننا ، ونجعل لهم اللعبة من العهن – الصوف – فإذا بكى أحدهم على الطعام أعطيناه ذاك حتى يكون عند الإفطار .

    – توفيت الربيع بنت معوذ في خلافة عبد الملك بن مروان سنة بضع وسبعين .

    لكم مني التحية

    أبو لينا

    #375461
    umwasan
    مشارك

    أهلا أبو لينا

    اشكرك على هذا الموضوع المفيد

    والذي به الكثيييير من المعلومات المفيدة

    تشكر

    umwasan

    #375936
    أبو لينا
    مشارك
    #376431
    أبو لينا
    مشارك

    هااااااا قد عدت من جديييييد

    اعذروني للتأخير في طرح الردود على الموضوع

    اليكم اخواني وتقربوا المزيد

    %%%%%%%%%

    أم ورقة الأنصارية

    – من نساء الأنصار ، أسلمت مع السابقات .

    – بايعت النبي صلى الله عليه وسلم ، وروت عنه .

    – نشأت على حب كتاب الله تعالى ، حتى جمعت القرآن العظيم في صدرها ، وكانت قارئة مجيدة للقرآن .

    – اشتهرت بكثرة صلاتها وحسن عبادتها .

    – كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرها بأداء الصلاة في بيتها .

    – بلغ من حبها للجهاد ما قالته عن نفسها : إن النبي صلى الله عليه وسلم لما غزا بدراً قلت له : يا رسول الله ائذن لي في الغزو معك ، أمرض مرضاكم لعل الله أن يرزقني الشهادة ، قال : ( قرّي في بيتك ؛ فإن الله تعالى يرزقك الشهادة ) .

    – أصبحت تعرف بالشهيدة ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد زيارتها اصطحب معه ثلة من أصحابه وقال لهم 🙁 انطلقوا بنا نزور الشهيدة ) .

    – وفي عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يزورها اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم .

    – وكانت أم ورقة تملك غلاماً وجارية ، وكانت قد وعدتهما بالعتق بعد موتها ، فسولت لهما نفساهما أن يقتلا أم ورقة ، وذات ليلة قاما إليها فغمياها وقتلاها ، وهربا ، فلما أصبح عمر قال : والله ما سمعت قراءة خالتي أم ورقة البارحة ، فدخل الدار فلم ير شيئاً ، فدخل البيت فإذا هي ملفوفة في قطيفة في جانب البيت ، فقال : صدق الله ورسوله ، ثم صعد المنبر فذكر الخبر ، وقال : عليّ بهما ، فأتي بهما ، فصلبهما ، فكانا أول مصلوبين في المدينة .

    مع التحية

    أبو لينا

    #376703
    غزالة
    مشارك

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. ماشاء الله الموضوع أكثر من رائع الله يسلمك ويصحح بصرك

    أمين .. هذه دائما دعوة جدتى لى الله يرحمها .

    #376710
    أبو لينا
    مشارك

    أهلا اخت غزاله

    شكرا على مشاركتك بالموضوع

    وما يهمني انكم استفدتم

    ونال الموضوع على رضاكم

    واليكم المزييييييد

    ***********
    أم المنذر بنت قيس

    – اسمها : سلمى بنت قيس بن عمرو بن عبيد .

    – إحدى خالات النبي صلى الله عليه وسلم .

    – أسلمت على يد مصعب بن عمير رضي الله عنه ودعوته في المدينة حين قدمها قبل النبي صلى الله عليه وسلم .

    – أخت سليط بن قيس أحد فرسان مدرسة النبوة ، شهد بدراً وأحداً والخندق والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو أحد أبطال معركة الجسر مع أبي عبيد ، حيث استشهد بها سنة أربع عشرة من الهجرة ، ولم يكن له عقب .

    – كانت من النساء اللاتي بايعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، في نسوة من الأنصار ، تقول : فلما شرط علينا أن لا نشرك بالله شيئاً ولا نسرق ولا نزني ولا نقتل أولادنا ولا نأتي ببهتان نفتريه بين أيدينا وأرجلنا و لا نعصيه في معروف قال : ( ولا تغششن أزواجكن ) ، قالت : فبايعناه ثم انصرفنا ، فقلت لامرأة منهن : ارجعي فسلي رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما غش أزواجنا ؟ قالت : فسألته ، فقال : ( تأخذ ماله فتحابي به غيره ) .

    – وفي غزوة بني قريظة رأى النبي صلى الله عليه وسلم علائم الحيرة مرتسمة في وجه أم المنذر فسألها وقال : ( ما لك يا أم المنذر ؟ ) ، قالت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله رفاعة بن سموأل كان يغشانا – يزورنا – ولنا به حرمة فهبه لي . وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد رأى رفاعة يلوذ بها ، فقال : ( نعم هو لك ) . ثم قالت : يا رسول الله ، إنه سيصلي ويأكل لحم الجزور ، فتبسم عليه الصلاة والسلام ثم قال : ( إن يصلي فهو خير لك ، وإن يثبت على دينه فهو شر له ) . ثم أطلقه ، قالت أم المنذر : فأسلم رفاعة .

    – وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزورها ويأكل عندها ، ويشير إلى أن طعامها ذو بركة وذو نفع ، قالت : دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه علي ناقه – أي متماثل للشفاء – ولنا دوالي معلقة ، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم يأكل منها ، وقام علي ليأكل ، فطفق رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعلي : ( إنك ناقه ) ، حتى كف علي ، قالت : وصنعت شعيراً وسلقاً فجئت به ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يا علي أصب من هذا فهو أنفع لك ) .

    لكم مني التحية

    أبو لينا

    #376720
    أبو لينا
    مشارك

    الفريعة بنت مالك

    – بن سنان ، الخدرية .

    – أبوها مالك بن سنان بن عبيد الأنصاري الخزرجي الخدري .

    – أخوها الشقيق سعد بن مالك بن سنان ، أبو سعيد الخدري .

    – أخوها لأمها قتادة بن النعمان الأنصاري الظفري ، من أهل بدر .

    – توفي زوجها سهل بن رافع بن بشير الخزرجي حين خرج في طلب عبيد له ، فغدروا به وقتلوه قرب المدينة المنورة ، وسألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ترجع إلى أهلها في بني خدرة ، فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تمكث في بيتها أربعة أشهر وعشراً ، فامتثلت ، فلما تمت عدتها خلف عليها سهل بن بشير بن عنبسة الأنصاري .

    – حضرت بيعة الرضوان في السنة السادسة من الهجرة .

    لكم مني التحية

    أبو لينا

    #376815
    طـــلال
    مشارك

    الى الأمام أخي ونحن بإنتظار المزيد منك

    #376969
    أبو لينا
    مشارك

    معاذة بنت عبد الله

    – السيدة العالمة .

    – أم الصهباء ، العدوية ، البصرية ، العابدة .

    – زوجة السيد القدوة صلة بن أشيم .

    – لما أهديت معاذة إلى صلة أدخله ابن أخيه الحمام ، ثم أدخله بيت العروس بيتاً مطيباً ، فقام يصلي فقامت تصلي معه ، فلم يزالا يصليان حتى برق الصبح ، قال : فأتيته فقلت له : أي عم أهديت إليك ابنة عمك الليلة فقمت تصلي وتركتها ؟ قال : إنك أدخلتني بيتاً أول النهار أذكرتني به النار ، وأدخلتني بيتاً آخر النهار أذكرتني به الجنة ، فلم تزل فكرتي فيهما حتى أصبحت .

    البيت الذي أذكره به النار هو الحمام ، والبيت الذي أذكره به الجنة هو بيت العروس .

    – بلغنا أنها كانت تحيي الليل عبادة ، وتقول : عجبت لعين تنام ، وقد علمت طول الرقاد في ظلم القبور .

    – ولما استشهد زوجها صلة وابنها في بعض الحروب ، اجتمع النساء عندها ، فقالت: مرحباً بكن إن كنتن جئتن للهناء ، وإن كنتن جئتن لغير ذلك فارجعن .

    – وكانت تقول : والله ما أحب البقاء إلا لأتقرب إلى ربي بالوسائل ، لعله يجمع بيني وبين أبي الشعثاء وابنه في الجنة .

    – توفيت سنة ثلاث وثمانين .

    لكم مني التحية

    أبو لينا

مشاهدة 13 مشاركة - 16 إلى 28 (من مجموع 28)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد