نظام تحديد المواعيد

هو موجود منذ فترة ولكنه كان يستخدم للمراجعين .. اي انك ان عالجت
وكانت لك جلسة علاج يتم عمل موعد لك ..

عموما حتى مع النظام القديم من المواعيد كان النظام لا يطبق بالشكل
الصحيح
فأنت تقوم بعمل موعد وللعلم في ايصال الموعد يكتب التاريخ ووقت الموعد!!

الساعه الــ 9 صباحا .. وتدخل عند الطبيب الساعه 1 … هل يعقل

صحيح إما ان يطبق نظام المواعيد بالشكل النظامي او يلغى ويتم مقابلة
الطبيب حسب اولوية الوصول الى العياده

(إما كذا ولا بلاها من … )

تقبلوا مروري

شكرا اخي على طرحك هذا الموضوع المهم..

بالفعل هذا النظام ما ينفع بصراحه..وعلى وزارة الصحه مراجعة امورها وارجاع النظام السابق..

يعني بصراحه الواحد يدخل المستشفى وهو عويق ومريض ولما يجي يريد يعالج يقولوا اول لازم موعد وبعدها تعال عالج..يمكن الشخص لحد الموعد بيموت..(لا سمح الله) ولا اصلا خلاص بيشفى من مرضه اذا كان مرض بسيط..

بالفعل الغاء المواعيد احسن حل…

تحياتي..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

إن أي نظام يخلق لمعالجة بعض الأمور وخاصة إذا كان فيه طابور من المراجعين فهو يجعل من ذلك المكان تسيير العمل وتسهيل للمراجعين من إنهاء مقصده في وقت مناسب في ذلك المكان، وهو أيضاً يخضع للتجربة للوقوف أمام إيجابياته وسلبياته، وهذا يأخذ بعض الوقت لظهور النتائج، ولا نحكم على شيء جديد بالفشل منذ الوهلة الأولى، بل يجب أن نعطي الفرصة الكافية للحكم.

وربما هذا النظام لم ينجح في هذا المكان يجعلنا التعميم والحكم على أنه فاشل ولا يحقق الهدف المنشود منه أو أي عاذرة من السلبيات، فقد لا يحقق النظام هدفه في هذا المكان ولكنه في مكان آخر غير ذلك.

نظام المواعيد من الأنظمة المتحضرة يوفر للمراجع وقته وكذلك وقت الموظف القائم بالعمل، وهنا يجب أن يوظف هذا النظام وفق الأسس التي يجعله محقق لأهدافه.

ففي المراكز الصحية والمستشفيات المرجعية والتخصصية وقبل فرض نظام المواعيد لابد من إخضاع هذا النظام للدراسة وفق ظروف العمل بالمكان على سبيل المثال وكما أشار أحد المتداخلين في هذا الموضوع أن أحد المرضى يأخذ وقت مريض آخر عنده موعد في وقته وهنا يجب على واضع النظام مراعاة نوع المرض وكم من الوقت يأخذ للتشخيص وغيرها من الأمر ثم يزود مدير المواعيد بهذه التفاصيل قبل إصدار الموعد للمراجع، وبهذه الطريقة سيكون النظام فعال.

وعن نفسي أرى هذا النظام جيد ، وهناك أنظمة أفضل منه وهي ما تأخذها شرطة عمان السلطانية من حيث الأسبق في الحضور له الأولوية التقدم لإنهاء موضوعه وذلك بأخذ رقم الدور إلكترونياً، ونقترح على المسؤولين بوزارة الصحة تجربة هذا النظام، بحيث لا تقف على نظام واحد، وذلك للنظر مدى أي من الأنظمة أكثر ملائمة يحقق أهداف سير المرفق.

وشكراً .