الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › زائرة ..
- This topic has 9 ردود, 6 مشاركون, and was last updated قبل 22 سنة، 7 أشهر by
وسن.
-
الكاتبالمشاركات
-
26 يوليو، 2002 الساعة 12:37 م #373889
kindows
مشاركعزيزي الملك
لا يسعني الا أن أقول أنك قد تجاوزة حدود الابداع . و تخطيت مجال الخيال
و نحن في انتظار المزيدتحياتي kindows
27 يوليو، 2002 الساعة 4:26 م #373961أنثى عربية
مشاركمساء قرع الطبول لحضور كلمات عتيقة رقيقة..
تذكرني كلماتك بطيف حروف خطها احد الشعراء الذين مر نسيمهم علينا ايام المدرسة..لا اذكره لكنه
موجود..وراسخ في ظلام الذاكرة..
كلماتك انسيابية و تنسل للروح دون استأذان..تشبه كلمات شاعر الغرام الاول ..”تناديك روحي و نزف
جروحي و قرع فؤادي على باب صدري ..”
يبدو ان الحروف هي لعبتك و الكلمات دميتك إستمر في اللعب على اوتارها فقد تحتاجها ذات يوم ولن
تجدها لأنها ستجدك ..
كما قلت سابقاً طوبى لروحك ..دع الربيع يعود و توقف عن إصدار اوامرك للغيوم بأن تهطل فلنا شوق لربيع
ابدي و كناري يسرح في غابات الصنوبر على هواه لا تقتل عصافير الحياة فهناك امل في السراب وهناك
حياة في الصحراء..
مع خالص تحياتي لحروفك ..
فتاة من كوكب الزهرة
27 يوليو، 2002 الساعة 9:12 م #373996أبو لينا
مشاركأهلا ايها
الملك الكندي
اوتدري
منذ الصبااح
وانا ابحث عن الكلمات التي
توازي مقامك
كنت اريد ان اكتب ردا يليق بمقامك
ولكنني لم أجد تلك الكلمات
التي هي من مستوااك
لساني عاجز عن النطق
لا ادري لماذا ؟؟
المهم
أحيييك على هذه الكلمات الرائعة
لك مني التحية
أبو لينا
20 أغسطس، 2002 الساعة 10:10 م #375584الملك الكندي
مشاركمساء الحياة التي نبضها شوقي إليك .. كندوز ..
الخيال جزء من التمثيلية التي بطلها أنا .. و الإبداع مرهون بتصفيق الجمهور ..
ستشاركني في رحلتي الطويلة .. مع الإبداع ..تحيات الصور القديمة .. كندوز ..
20 أغسطس، 2002 الساعة 10:15 م #375585الملك الكندي
مشاركمساء غناء العصافير على أغصان الصنوبر المزهرة .. فتاة من الزهرة ..
جميل أن تكون كلماتي صندوقا يحمل الذكريات الجميلة .. فكلماتي ليست لي أنا فقط .. و لكنها لكل من يقرأها ..
عندما يتسلل الضوء عبر شرفة نافذتي في الصباح يوقضني و يوقض الكثير من الدفاتر المنسية داخل ذاكرتي .. فأبدأ بالهلوسة باكرا .. و يبدأ أيضا حنين أصابعي إلى قلم الرصاص كي يسجل تعابير إحساسي ..
فتاة الزهرة .. لعبة الأحرف لعبة معقدة .. تحتاج إلى مجندين من التعساء .. و الفائز فيها يستحق كأس التعاسة مطلي بطبقة من السعادة المستعارة .. سأحاول إيجاد الكلمات قبل أن تجدني .. فحاجتي إليها أكبر من حاجتها إلي ..
فتاة الزهرة المهاجرة نحو دائرة الضوء .. عندما أتوقف عن إصدار أوامري فأنا أخسر ملكي و ملكيتي .. دعيني أمارس هوايتي في الاستبداد و الدكتاتورية .. لا تخشي علي .. فأنا متعلق بالأمل .. لأنه لا يوجد شيء آخر يدفعني للحياة سواه ..
تحياتي التائهة خلف قضبان خوفي .. فتاة من الزهرة ..
20 أغسطس، 2002 الساعة 10:16 م #375586الملك الكندي
مشاركمساء الأغاني القادمة من جبال الألب .. أبو لينا ..
و أنا أكتب لك هذا الرد المبهم .. يتراءى أمامي صورة قديمة لأم تمسك طفلا صغيرا .. كان الطفل باكيا فيها .. لكن الأم كان تبتسم بصدق .. هل تعلم لماذا .. لأن طفلها ما يزال بين يديها .. هكذا تبدوا لي أنت أيها الصديق القديم أبو لينا .. مازلت تتبين خطواتي لتقرأ ما تحمل من أسى خلفته السنين الطويلة ..
أبو لينا .. وجودك هنا يعفيك عن الكلام .. و صورتك ما زالت تعبر أمامي كما الأشباح الهائمة ..
أبو لينا .. تحيات المساء الراحل إلى الأفق ..
21 أغسطس، 2002 الساعة 4:59 م #375648( أنـــــــا )
مشاركأحزان الشوق اشبه بالدمى المتحركة ,تشدها الى من يحركها خيوط كثيرة,لا يكاد يراها الا من يدقق في
حركاتها المنمقة ,ليرى من وراء السراب تلك الخيوط الرقيقة الناعمة , التى تقبع خلف الاستار يفصل بينها و
بين من يرى الدمى أستار و أستار.
و دموع العذارى تنحدر على صفحات الوجوه الغضة أشبه ما تكون بلآلئ غادرت أصدافها فجأة , وبعد طول
انتظار يراها من ينظر اليها في كثير من الاحيان اشبه ما تكون بحلية رائعة جاءت دون انتظار , وفي اروع
صورة و بأشكال و ألوان متناسقة , و دون اي تنافر .فظروف الحياة تمنح الناس الراحة من احزانها في ظلال
الدمعة , او حتى في صدى اجهاشة باك ترتفع في همس خافت , يسمعها من ترتبط بذاكرته نفس
الظروف …
===================================
أنــــــا هنا لاكون هنا لا لسبب آخر..
3 سبتمبر، 2002 الساعة 12:17 ص #377272الملك الكندي
مشاركمساء الدمى المتحركة على خشبة الأرجوزات .. أنــا ..
أنا .. إن أول نظرة لزهرة جميلة تخلق انطباعا جميلا .. و لكن هذا الانطباع يختفي فجأة عندما تذبل أوراق الزهرة .. و تبدأ بالتساقط .. و ينتهي المشهد بالتلاشي ..
أنا .. الدموع صورة واحدة .. لمضامين مختلفة .. دموع باكية .. و دموع مبتسمة .. أنا .. بدأت السطور بالتكسر .. و بدأ الخوف يرسم لوحة باهتة على جدران مملكتي المظلمة ..
أنا .. القصص التي بدأها التاريخ قاربت على الإنتهاء .. و المقطوعات الموسيقية إنتهت بعد أن قُطعت أوتار البيانو ..
فلنبدأ بالتصفيق .. إنتهت المسرحية ..تحيات الهدوء الذي يسبق العاصفة .. أنا ..
9 سبتمبر، 2002 الساعة 5:57 ص #377702وسن
مشارك
أخي…
جميل ماخطته أناملك
اني والله لاقرا تحفه غالية الثمن أبدعها فنان رائع الفكر وفذ القريحه
المزيد أخي …
وفقك الله
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.