- This topic has 6 ردود, 4 مشاركون, and was last updated قبل 15 سنة، 3 أشهر by
.
-
المشاركات
-
تقف هذه القضية حجر عثرة في طريق الدولة التركية للانضمام للاتحاد الاوروبي. ولكن الجدير بالذكر ان تركيا هيا من طلب من الامم المتحدة تشكيل لجنة لتقصي الحقائق حيث يرى رئيس الوزراء التركي اردغان ان مثل تلك الجرائم لم تحصل وان ماحصل كان حرب أهلية داخل الدولة العثمانية في تلك الفترة, ويرى ايضاً أن تلك الحرب الاهلية حصدت ارواح كثيرة من جميع الاعراق داخل دولة كانت تسقط شيئا فشيئا.
القضية اثيرت في زمن يثير التساؤل. فمواقف تركيا ,في الاونة الاخيرة, من القضية الفلسطينية لم يكن موقفاً حياديا. بل انها طالبت بوقف الوحشية الاسرائيلية ضد شعب أعزل.
لكن دائماً هناك ورقة تلعبانها امريكا واسرائيل للكسب في لعبة من الأقوى. اتحاد بين الأرمن والصهاينة في البرلمان الامريكي يلوح في الافق. و كل شيءٍ في هذه اللعبة يدور في مصلحة طرف واحد ويصب في بوتقة واحدة.. مصلحة اسرائيلً.شكرا على الموضوع القيم
اسرائيل اخي الكريم ومعخا امريكا ضعيفة وضعيفة جدا لكن متى؟
ان تنبه العرب بالدرجة الاولى ان اسرائيل قوية بهم وك\لم امريكا
وان خوفهم وتخليهم عن بعضهم هو من يقوي اسرائيل ومعها امريكا لكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاخ الحليوي شاكر تعليقك.
لكن هذا الكلام ,في رأيي الشخصي والذي يحتمل الصواب والخطأ, هو كلام شعارات. فالسياسة اكبر من ان نقول اننا اذا اتحدنا نحن العرب سنهزم امريكا. انظر الى الاتحاد الاوروبي فهو لا يخطو خطوة واحدة حتى يضع الف حساب للمتسيدة أمريكا. فالسياسة هي ان تعرف من اين تؤكل الكتف وليس كيف ان تخطف الكتف من يد اكلها.اعتز بتعليقاتك اخي الحبيب
هكذا هم اليهود، منذ قديم الزمان، يجري فيهم حب إثارة الفتن مجرى الدم…
ينبشونها كما تنبش الضباع في الجيف العفنة…
و إن لم يجدوها لاختلقوها زوراً و بهتاناً…ألم يعتبروا فلسطين حقاً مشروعاً و حجتهم أنهم ضحايا محرقة النازيين ؟!
تلك المحرقة التي نـشك الآن أنها حدثت يوماً…لا عجب أنهم سيشعلون الفتن ضد من يقف في وجههم و الحجة حكايات بالية من التاريخ القديم…
حقيقة أنبأنا بها الله منذ زمن طويل –لعلنا نتذكر-
وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علواً كبيراً…
برافو عليك يا هذيان … جميع المجازر التي حدث ضد الشعب الارميني كانت في عهد حكم السلطان عبدالحميدالثاني… هذا يقودنا لفتره لم تكن هناك من الاساس دولة ارمينيه ولكن كان شعب ارميني يريد ان ينسلخ من الدولة العثمانية ويطالب بحقه بدوله مستقله ولذا حدثت تلك الحروب الاهلية( مثل الاكراد اللي يطالبون بدولة منفصله وصارت ضدهم مجازر وابادات في العراق في عهد صدام حسين وايضا اكراد تركيا اللى كانوا بعد يطالبون بدولة مستقلة واحدثوا شغب في الشارع التركي انذاك وتم الحكم على قائد الحركة عبدالله اوجلان بالسجن المؤبد )…. ماعلينا الارمن والمجزره التي ادت الي ابادة اكثر من مليون ارمني في عهد عبد الحميد وذلك لانهم كانوا يشكلون قوة انذاك مما ادي الي تخوف الدولة العثمانية منهم ومطالبتهم باقامة دولة منفصلة عن تركيا( نقدر نسميها حرب اهلية) جماعه منشقه تريد اقامة دولة ـ من سوف يحاكم علي تلك المجزره شعب باكمله ام اردوغان بنفسه ـ
احس ان اردوغان متحمس زياده عن اللازم وحماسه هذا الله يعلم الي اين سوف يقود به الشعب التركي
الذئب لايهرول عبثا .. وامريكا لاتركض هنا وهناك لوجه الله الا ان تكون لديها مصلحه .. يعني بالله عليكم بتطوفها على اردوغان… هذه جالسة نتتقم بالشوكة والسكين يعني ببطء وعلى اقل من مهلها…
ولا احداث مرت عليها ازمنه جاين الحين يفتحون ملفاتها… وايش اصلا اللى خلاهم يفتحون هالملفات غير موقف اوردغان في قمة دافوس… (تنكشهم وتريدهم يسكتون طلعوا الاولي والتالي)
الحين اذا انتوا ماخذينها من مبدا ان الاسرائليين يبيدون الشعب الفلسطيني …انتو يالاتراك قبلنا قمتوا بهالشئ مع الارمن… >>> ع بالكم انسحاب اردوغان من قمة دافوس وتوجيه كلام تعتبره امريكا قاسي لبيريز يمر بالساهل( تكيل بمكيالين)
أي خبث واي دهاء واي عقل تملكة امريكا هذه….. ستشغل تركيا سنوات بهذه القضيه كي تبعدها وتعاقبها لكي لاتتدخل مره اخري في شئ ليس من حقها من وجهة نظر امريكا التدخل فيه…
اسرائيل الابنه المدللة لامريكا فلاتتهم بشئ وكل افعالها مباحه وبالقانون…. من يحاسب العالم؟ ومن يتهم هذا وذاك؟؟ ومن يصيغ القوانيين الدوليه؟ ومن يحرك المحكمة الجنائية؟
الله عرفوه بالعقل…. من اعطي الحق لاسرائيل ان تحتل بلد وتنسبة لها… هل كل هذا من اجل يوم مشئوم اجتمع فيه جراريين وتراهنوا على القدس واعطيت لمن كسب الرهان (وعد من لايملك لمن لايستحق)… اذا كانت هناك مذابح ومجازر فان الذي يحدث وامام انظارنا الان اكبر من ان يسطره التاريخ ويتذكره أبناءنا لانه سيحتاج الي مجلدات وليس لورقه داخل كتاب.. ( لي عوده)
مشاهدة 7 مشاركات - 1 إلى 7 (من مجموع 7)- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
