ثمة من يستظل

هجيرك يرعبني
يهد لي ركني
قد مضى عام
والاماني ثكلى
كديمة سكوب
تلكم الدمعاات
ولم تنعم بزخات مطر
ووجس الريح دنا
لكاءنك تمنحني الحياة
والامان
غبت فغابت روحي
ثمة من يستظل
يا ابتداء الروح
خاصمني الزمن
يهدر القرن
وانت البرد
بين اطراف قلبي الممطر
سكرة الظل
منك تمرغنا
تمحو الخطوات
نستمطر الماضي
فيولد الحاضر عسير
والحزن
اه لو يرسم
اقدام الاماسي

جرح مسافر

يعربد الشوق
نظل الطريق
وابقى بعينيك
جرحا مسافر
فردى هوايا
فشوقي متعب
وفردوسك0
بحر هادر00
ستبقى كل اشلائي
تصيح هوى

رغبة

أرت ذات مرة
ان ازرع في عمقي
غابة سنديا ن
اقسمت ان امسح
دمع الوجد
فأرتقي الأفنان
أبعد نار الشوق في قلبي
لتولد قوقعة الكتمان
لكنني اخفقت
في حالة النسيان
ومرةُُ
وجت في اعماقي
ظن
ما لا يدور في الحسبان
اجتاحني عبق الشغف
كأنني ولت في جنح الترف
نسيت
ان اقبع في ديمومة الأحزان
طرت أليك
فراشةُُ جنحٌ بها مكسور
واخرٌ تعبان
بلمحةً بلمسةً
غير بي مالا يغير الأنسان

زف الروح

نحتاج ان
نلهو كعصفور
يهمهم في الشفق
نحتاج ان
نلهث ان نلحق
كل من سبق
نلملم الجح
وفي وهم
نكحل العينين
وهج والق
نحتاج زف الروح
دوما
للافق
نحتاج بعض من جنون
حتى نكون
ونرجع الامس الذى ضيعه
عصر الغسيق