الرئيسية › منتديات › مجلس الأصدقاء والمرح › مسابقة جديدة ( كلمة مني ومعلومة منك )
- This topic has 125 رد, 33 مشارك, and was last updated قبل 13 سنة، 3 أشهر by dahoona.
-
الكاتبالمشاركات
-
28 نوفمبر، 2010 الساعة 2:40 م #1468953OtmanGXمشارك
مخترع ساعة الجيب : هيل 1500م
مخترع الساعة الميقاتية : بوندي 1885
مخترع ساعة اليد : لوي كارتييه 1904موحدات قياس الوقت
كانت التغيرات النظامية الوحيدة، أي التي تعيد نفسها، بانتظام، عند القدماء، هي حركات الأجسام في السماء، ولا سيما تناوب النهار والليل، الناجم عن شروق الشمس وغروبها، اللذَين يسميان يوماً. وكان هناك تغير نظامي آخر في السماء، هو الشكل المرئي للقمر؛ إذ تستغرق كل دورة من تغيرات شكل القمر، نحو 29.5 يوماً.وقد أعطت دورة الفصول للناس وحدة أطول للوقت. فبمراقبة النجوم، قُبَيْلَ الفجر، وبُعَيْدَ غروب الشمس، رأى الناس الشمس تتحرك ببطء، شرقاً، بين النجوم؛ وبدا أنها تدور دورة كاملة حول السماء، في دورة واحدة للفصول، تستغرق نحو 365.5 يوماً.
جرّب الناس، لمئات السنين، أن يلائموا الأيام والأشهر، بالتساوي، لمدة سنة، أو لفترة من عدة سنوات؛ ولكن، لم يعمل أي نظام على نحو كامل. وحالياً، يعتمد التقويم، كلية، على السنة. وكذلك قسمت السنة إلى 12 قسماً، سُميت بالأشهر، ولهذا التقسيم علاقة بالدورة الفعلية للقمر، الذي يعتمد عليه التقويم الهجري، دون التقويم الجريجوري.
ومن المحتمل أن يكون تقسيم اليوم إلى 24 ساعة، والساعة إلى 60 دقيقة، والدقيقة إلى 60 ثانية، قد أتى من البابليين القدماء، الذين قسموا المسار الدائري الظاهري للشمس، إلى 12 قسماً متساوية. ثم كلاًّ من النهار والليل إلى 12 قسماً، ليصبح اليوم 24 ساعة.
كذلك، قسم البابليون الدائرة إلى 360 قسماً، سميت درجات. وقسم الفلكيون القدماء الآخرون كل درجة، إلى 60 دقيقة. وأصبحت الساعات أخيراً على درجة عالية من الدقة، بسبب الحاجة إلى وحدات أصغر من الساعة.
اتبع صانعو الساعات تقسيمات الفلكيين للدرجة؛ فقَسَّموا الساعة إلى 60 دقيقة، والدقيقة إلى 60 ثانية، لتظهر الساعات والدقائق، بسهولة، على وجه الساعة، المقسم إلى 12 قسماً، كلٌّ منها يساوي ساعة واحدة، بالنسبة إلى مؤشر الساعة، وخمس دقائق، بالنسبة إلى مؤشر الدقيقة، وخمس ثوان، بالنسبة إلى مؤشر الثانية.
وقُسِّم بعض أوجُه الساعات إلى 24 ساعة؛ فترى الساعة 9 صباحاً: 900، والساعة 3 بعد الظهر: 1500. ويمنع هذا النموذج الخلط، بين ساعات الصباح وساعات المساء.
28 نوفمبر، 2010 الساعة 2:41 م #1468954OtmanGXمشاركالذي بعدي الآلة الحاسبة
2 ديسمبر، 2010 الساعة 10:00 م #1469552samidoufaمشارك
في حياتنا اليومية تصادفنا مواقف قد نحتاج فيها إلى إجراء العمليات الأساسية
للحساب من جمع وطرح وضرب وقسمة، فنلجأ إلى حاسبة إلكترونية نتوفر
عليها ، أو من خلال هاتفنا المحمول، أو حاسوبنا لأجل تنفيذ العملية، لكن
هل تساءلتم كيف كان يتم إجراء هذه العمليات الحسابية قبل
وجود حاسباتنا الحالية؟لعلكم تتصورون معي المشاكل التي قد يعانيها عالِم يشتغل على المعادلات الرياضية
ولا يتوفر على آلة حاسبة تسرع من مهامه! وهذا فعلا ما كان يعانيه علماء
كبار أمثال و”إسحق نيوتن” و”يوهانس كبلر” و”لورد كلن“، حيث كانت
العمليات التي تبدو لنا أنيقة الآن في شكلها النهائي تتطلب منهم عملا شاقا جراء
تنفيذ العمليات الحسابية العديدة، في وقت لم تكن فيه الحاسبات الإلكترونية
موجودة كما حالنا اليوم .إن أول حاسبة ميكانيكية (وليست إلكترونية) لم تتواجد إلا في عام 1640 من
طرف مكتشفها بليز باسكال (Blaise Pascal)، وأيضا اشتهرت
إمارة ليختنشتاين بصناعة الساعات الميكانيكة عام 1947، ولكنها كانت
حاسبات كبيرة وليست كما حاسباتنا اليوم التي يمكن حملها في الجيب
بكل سهولة. فهل تواجدت وقتها حاسبات من هذا النوع ؟
لحسن الحظ أنه كان وقتها عباقرة فكروا رغم العوائق ، إذ أن أول آلة حاسبة
ميكانيكية يمكن حملها في راحة اليد تم تصميمها من طرف مخترعها كورت هرتز ستارك وهو في السجن! ليتم بعد ذلك صنعها وإنزالها إلى الأسواق
عام 1948.أحيانا تكون الصور خير معبر عن الأشياء، لذلك إليكم بعض الصور لهذه
الآلة التي كانت تشبه مطحنة الفلفل العتيقة:أما الحاسبة الالكترونية في يومنا هذا تستخدم في اجراء العمليات الحسابية. وتعتبر الآلة الحاسبة أنّها الجد الأكبر لعائلة الحواسيب، ويعتبر الشكل الذي وصلت له الآلة الحاسبة اليوم هو نتاج عمل باسكال حتى عام 1640 ميلادي، لكن قبل ذلك كانت هنالك الكثير من النماذج البسيطة للآلة الحاسبة. ويختلف حاسب الجيب عن الحاسوب بكونه ذو قدرة أصغر من الحاسوب العادي على حل المسائل الحسابية، وبأنّه صمّم خصيصًا ليجري به المستخدم حساباته بشكل مباشر دون أن يحتاج لأي قدرات في البرمجة، وأحيانًا دون أن تكون للآلة إمكانيات برمجة إطلاقًا.
تستخدم الآلة الحاسبة في جميع المجالات اليوم، وتوجد في عدة صور وأشكال، فهي بالإضافة إلى شكلها الأساسي، أصبحت متواجدة في كل جهاز محمول (هاتف نقال، حاسوب كفي)، هذا بالإضافة إلى الآلة الحاسبة العلمية التي يستخدمها الباحثون والرياضيون وطلاب المدارس والجامعات.
حواسيب الجيب الإلكترونية العصرية عادة ما تكون صغيرة ورخيصة نسبيًا، ومنها عدّة أنواع. فعدا عن النوع البسيط الذي يمكن المستخدم من إجراء العمليات الحسابية الأساسية، هنالك حواسيب جيب متخصّصة لعدد من المجالات. فهنالك حواسيب الجيب العلميّة، التي يستخدمها الكثير من الباحثين والرياضيين وطلاب المدارس الثانوية والجامعات والتي تهدف إلى إعطاء المستخدم إمكانيّة استعمال دوال أكثر تعقيدًا من العمليات الحسابية البسيطة، كالدوال المثلثية أو عمليات إحصائية. وتوجد أيضًا حواسيب جيب بيانيّة لرسم دوال بمتغيرات حقيقية أو في فضاء إقليدي ما.4 مارس، 2011 الساعة 4:08 م #1483364حبيبة زوجهامشاركإنشاء قائمة