الرئيسية › منتديات › مجلس شؤون العائلة › زوجي في فرااااااااااااااااااااش خادمتي
- This topic has 3 ردود, 4 مشاركون, and was last updated قبل 21 سنة، 12 شهر by
طـــلال.
-
الكاتبالمشاركات
-
2 يوليو، 2002 الساعة 1:15 م #10725
لينــــــــا
مشاركلقد كانت طامة كبرى و صدمة فظيعة بالنسبة لي , عندما رأيت زوجي في فراش الخادمة , كدت أموت
حينها لولا ستر الله و لطفه بي و بأبنائي , ولم يعلم زوجي بمعرفتي بالموضوع ..فما كان مني إلا ان
تصرفت تصرفاً يحفظ بيتي و يؤدب زوجي و ينتقم من الخادمة ,و انتظرت يومها أن يغادر زوجي إلى العمل
فما لبثت حتى أخذت جوازها و أغراضها و ذهبت بها إلى إلى اقرب مكتب سياحي معلنة عن رغبتي
في تسفيرها ,وكان لي ذلك .وعاد زوجي من العمل ووجدني مشغولة في المطبخ استغرب و سأل
عنها :أين خادمتك؟؟؟؟ فقلت له: ألم تعلم لقد اكتشفت أنها تعاني من الأيدز , لذلك قررت تسفيرها
حلاً فهي محجوزة عندهم ..فصرخ صرخة عالية : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم …متى و كيف ..أعوذ
بالله من الشيطان الرجيم ..القذرة ..ورأيت وجهه ينقلب من أحمر إلى أصفر من الغضب , و تركته يعاقب
نفسه بنفسه وأكملت أنا عملي و أنا فرحة بالنتائج ,وجلبت خادمة أخرى لقد تأدب من فعلته.
منقول…………………………………………مجلة الفرحة
اتمنى انها تعجبكم ……………………….القصة حقيقية
سلالالالالالالالالالالالالالام
2 يوليو، 2002 الساعة 1:29 م #371907سـمـاء
مشاركو هي نفس موضوع المسرحية العمانية ” تحت الرماد ”
***********************************************
2 يوليو، 2002 الساعة 9:03 م #371919أبو لينا
مشاركلينا
موضوعك جميل وطريفقرأته فأعجبني
أشكرك عليه
وهذه عبره لكل الرجال
افيقوا من السبات يا شباب الأمهاللهم اهدي جميع شباب هذه الأمة
مع التحية
أبو لينا
3 يوليو، 2002 الساعة 4:47 م #371968طـــلال
مشاركهذه من المشاكل الخطيرة التي شاعت في وقتنا الحاضر ، وأصبحت تنخر المجتمع من الأساس ..من مواضع القدوة ، الأباء والأمهات ، الذين اعمتهم شهواتهم عن الدور المنوط بهم ، تجاه أبنائهم ، هذا بخلاف تجاوزهم وتعاميهم المقصود عن الحلال والحرام ، فأصبحوا يجلبون الخدم من الجنسين وبما يتوافق مع أهوائهم المريضة ، نا قلين الأمراض الجسدية والنفسية بالتبعية الى فلذات اكبادهم .
لهذه المشكلة عندة اسباب ..ساتحدث عنها بإختصار لإفسح المجال للنقاش بصورة موسعة لاحقا بمشاركة الأخوة والأخوات
ياتي في مقدمة الأسباب التي تؤدي الى هذه المشكلة وتمهد لها ..الوازع الديني . في هذه الفترة قل ما في القلوب من إيمان ، ضعفت الأنفس ، فأحل الحرام ..فتواردت علىنا من كل حدب المصائب ..فهل نعقل ونعي معنى هذه الحدات ونعود الى النتايع الصافية الى الدين الحنيف ..
التقليد الأعمى إحداها ، فجلب الخدم في كثير من البيوت ، ليس الهدف منها حاجة ماسة الى تأدية اعمال البيت ، بل التفاخر بكون العائلة لديها ، سائق ..طباخ ..الخ
الفراغ….اصبحت العمال تنجز بسهولة شديدة في عصر التكنولوجيا ..وكما أصبح البعض ن لا يجد وقت للراحة او التوقف عن العمل ، تنعكس الصورة بكل غرابة فتجد اخرووون يملكون من الوقت الكثير ، ولا يعرفون الوسيلة المثى في الاستفادة منه ، فيجدها الشيطان فرصة لا تعوض
الإختلاف الشديد في العقلية الفكرية بين الأسرة والخدم ، فكل طرف له هوية ثقافية مختلفة ، عندها يبدا الصدام ..
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.