- This topic has 30 رد, 14 مشارك, and was last updated قبل 22 سنة، شهر by
.
-
المشاركات
-
صباح جميل
لقد كنتُ انظر اليه … بعمق
وبعد ذلك رأيته يسقط
ويستمر في السقوط
حاولت أن أوقفه حتى لا يقع في قعر الهاوية
ولاكن كيف باستطاعتي أن أوقفه
وهل هناك حل ؟؟
…
قف ..
قف ..
قف ..تلك هي الكلمة الوحيدة التي كان بوسعي أن افعلها
…
…
هل ظلمته … أنا ؟
ماذا كنتُ لأفعل ؟
…
..
.
مازلتُ في حيرة
فأنا مازلت أحبه !
…؟…..!أنا
والعياذ بالله ….
جحدر
مساء المفاجآت .. جحدر ..
قف .. قف .. قف .. ربما لم تفعل شيئا هذه الكلمة .. و لكنها عنت شيئا .. عنت اهتمامك بالشخص العابر بالسقوط ..
جحدر لا يظلم .. كما عهدته .. تكفي ابتسامته لتخلق سعادة من حوله ..
الحيرة مفتاح يفتح أبواب اليقين .. فأنت تحبه .. فإن انتهى من الوجود فهو في داخلك يعبث .. و إن بقي على قيد الحياة .. فهو يحس بك .. و بحبك ..
جحدر .. تحيات النهايات الحزينة .. السعيدة ..
صبااااااح ولاه أجمل منه
هلا بجحدر …حبيت اقولك انه الحب جميل والمحافظه عليه اجمل شىء ..لكى يستمر الحب بين الطرفين…تحياتي لك
صباح جميل
الملك الكندي /
قف .. قف .. قف .. لا تبحر بخيالك كثيراً فلست كما تقول .. ثق بكلامي ..
أنه شخص أخر ما زال يتنفس غبار هذه الدنيا القاسية علية .. بسببه !
الكندي /
هكذا نحن عندما نسرف على أنفسنا .. تحرم علينا حتى الشفقة … فتبصرفي الختام
في رعاية الرب..
أنا
والعياذ بالله …
جحدر………………………………..
صباح جميل
رمانة /
هنا موضوع أخر ليس للحب المعتاد مكان .. حب من نمط أخر لشخص أخر
حب رجل لرجل ( هل هذا يعقل ) ، هو كذلك .رمانة /
الحمد لله على السلامة .. وشكراً للمداخلة اللطيفةأنا
والعياذ بالله …
جحدر…………………………
مساء الورد والياسمين
اخي العزيز جحدر ……………يبدو أن روحك قالتها قبل لسانك
قف …….قف…..قف ….. خوفا” على هذا الصديق الذي يرمي
نفسه للتهلكه …..فهيا عزيزي ….. قف معه واستمر بقولها فقد
يفيق من سباته وتنقذه قبل السقوط ….وان سقط فاستمر
معه لتوقفه على قدميه مرة اخرى…..تحياتي
قطرة مطر
صباح الخير يا جحدر ،،،
جميلة هذه الإشراقة ،،، وجميلة كلماتها ،،،
لكن الأجمل : حين يأتي الخطأ في أوانه ،،، ذلك أكثر ما أعجبني في إشراقتك الذهنية
جحدر :
أكثرنا يرفض النصيحة ،،، نصيحة أقرب الناس إلينا ،،، وهذا غالبا ما يكون لصالح الناصح لا المنصوح ،،، حتى لا يظل الشعور بالتسلط في قلب المستمع إلى النصيحة ذات الجدوى ( لا شك ) عائقا ، فيشعر المنصوح المستجيب بأنه تعرض لعملية دكتاتورية ، وشعووووووور خفي بأن الناصح ينظر إليه بعين الامتنان ،،،
أكثرنا أيضا : يعشق نفسه مستقلا ومخطئا أكثر من كونه مستجيبا ومطيعا ..
لذلك تكثر الأخطاء ويقل الندم عليها ،،،،
لك التحية ،،
صباح جميل
قطرة مطر /
أسم يدل على التواضع ( فقط قطرة ) ..
سوف أحاول العمل بتلك النصيحة رغم ثقتي بصعوبة الموقف
قف..قف..قف.. ربما لا تكفي ………..وأنا عاجز عن المزيدفي رعاية الرب
أنا
والعياذ بالله …..
جحدر………………………………………………………….
صباح جميل
سبأ / أجدد التحية
هنا تراجعت عن الرد كثراً …
كلام فلسفي أعجبني وأثقلني ( لا اعلم السبب ربما عدم التمكن من المجاراة والتعليق ) .سبأ /
أكثرنا أيضا : يعشق نفسه مستقلا ومخطئا أكثر من كونه مستجيبا ومطيعا ..
كلمات أعجبتني لدرجة الغرابة ( مستقلا ومخطئا ) يعشق نفسه … فعلاً هكذا نحن البشر .سبأ /
كل الشكر على تشريفكم هنا حيث كنتمأنا
والعياذ بالله …..
جحدر………………………………………………………….
صباح جميل
شيم /
مشاركة بها الكثير من الغرابة للأسف لم أتمكن من حل شفرتها بعد …
كثير ما يحيرني التناقض المطروح ( ربما العيب في فهم جحدر ) .شيم /
شكراً للمرور من هنا ..
لكم التحيةأنا
والعياذ بالله …..
جحدر………………………………………………………….
مساء أجمل ….
قف !!
ولا تتردد
لا تتعذب !
يسأل :
” هل ظلمته أنا
ماذا كنت لافعل ؟”
قف !!
بالحب تزود
لا تتعجب !!
تناقض الافكار برأسك
ساعات ….
” مازلت في حيرة
فأنا مازلت أحبه “
صديقي البعيد !
نعم لازلت تحبه
لا زال ذاك الود بينكم
لكن ……….
ما دخلي أنا !!
مالي من علم بشأنك
فلا زلتَ صديقي البعيد !سم الله الرحمن الرحيم
سم الله الرحمن الرحيم
مساءك جميل جحدر العزيز
ابقي حبك له مثل ما كان…أنه محتاج لحبك هذا..لن يسقط..أتعلم لماذا؟!! لأنك معه..نعم هناك حل جحدر…و أنت تعلمه…أقترب منه أكثر..لم تظلمه بعد…و لكن قف وحدها لا تكفي…دائما عطاياك اكثر…فلا تكن بغير ما عهدناك به..و انا أقول لك جحدر لا تقف عند قف!!!!
على فكرة ليلة زفاف مؤلمة التي تصاحب توقيعك الرائع جحدر الغالي…و تذكر لا تف عند قف!!
مساء دمعة اشتياق لك .. أمي ..
آسف جحدر .. لم أجد مكانا أرمي فيه بثي و حزني .. و أقذف فوقه أحرفي الكئيبة و البائسة .. فقد جاءت هذه اللحظة ليصل اشتياقي لأمي ذروته .. و كغيري من المبعدين أحس أن شيئا ما يأكل قلبي و عندما تترائى صورة لأمي باسمة .. و باكية .. في كلا الحالتين .. أبكي ..
أتذكر يا جحدر كلمات تعرفها .. أحن إلى خبز أمي .. و قهوة أمي .. و لمسة أمي .. و في النهاية تصل الكلمات لتقول .. و أعشق عمري لأني إذا مت أخجل من دمع أمي .. هنا أسبل دمعي عزيزي جحدر باكيا .. لأنني ما زلت أفتقد حضن أمي ..
و أفتقد أيضا يا جحدر عندما أرفض الأكل بحجة أنني لست بجائع .. فتجبرني على الأكل .. فتمسك ملعقة بيدها .. و تتابع اللقمات على فمي .. و تنسى نفسها .. هنا أعود أسبل دمعة .. فهل أستحق الشفقة اليوم يا صديقي جحدر؟ .. أتذكر أيضا يا جحدر أول يوم في المدرسة .. عندما أخذتني أمي إلى المدرسة و هي باسمة و كأنما تقول لي كبرت على كفي و ها قد كبرت يا صغيري كي تذهب إلى عالم جديد .. بعيدا عن حضني .. و دفئي .. هنا أسبل دمعة .. أخرى ..
يخفق قلبي .. بشدة .. و أحس أن أوداجي بدأت تتضخم .. تكاد تفر حاملة قلبي .. معها .. إلى أمي .. أتذكر الكثير يا جحدر .. أتذكر عندما كنت أمرض .. أو أتمارض .. تبقى جالسة بجانب السرير .. لا تنام .. و تخشى النعاس لكي لا تفوتها قطرة عرق على جبيني .. لتمسحها .. حتى الصباح .. عندها أستيقض ثم أغدوا هاربا إلى البعيد .. بلا كلمة شكرا .. و هي تنظر إليّ باسمة .. كأنما كلمة شكرا كانت قيامي مهرولا إلى الخارج .. هنا أسبل دمعة .. و حرقة ..
جحدر .. لا يكفيني هذا و لكنني أتوقف هنا لكي لا أغرق عالمي دموعا ..
جحدر .. ما هو رصيد دموعي في صفحتك؟ .. يكفيني أن تقرأها أنت وحدك .. كلها .. فما زلت أطمع بالكثير ..
جحدر .. تحياتي أبعثها عبرك .. إلى أمي ..
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.