انا اتحداك يا العريمى

اكتب انت خاطره واكتب انا 3 خواطر و خلى المشاركين يحكمو على شان تعرف من الفيصل على فكره انا بعدنى جديد فى مجالسنا وانا وراك والزمن طويل يا العريمى اكتب خاطره وانا اكتب 3 خواطر موافق

انا مو شاعر ولا حاجه بس اريد اتحدى العريمى من زمان خليتنى الغى مشاركتى من مجالسنا والحين عندى شرط اذا ربحت انا انت تلغى مشاركتك فى مجالسنا واذا انت ربحت انا الغى مشاركتى موافق

إتقابلنا وإتقابلت عيونا

وفجأة دار بينا الزمان

إتقابلنا ودابت همومنا

والهوى أصبح هوان

انتهينا يا عاشقين

وإنتهى حب السنين

لو ح أشكى..مش ح أشكى إليكى

أنا ح أشكى لعيون سهرت

أنا ح أشكى لقلوب دبلت

بتنادى نجوم الليل

فى هواك يا زمن يا بخيل

انا كنت بغزلك من القمر توب

عليه بالنجوم مكتوب

بحبك يا دمعة حزينة

بحبك يا سكة طويلة

بالصبر هنشف دمعك

بالصبر انا هطوى طريقك

دا بعادى عنك كان ذنبى

وانجرحت بقسوة فى قلبى

وندمت ومن ذنبى هتوب

ونفسى تمحى عذاب الذنوب

ومعاكى وقلبى صريح

مستنى فى وش الريح

من فوق السحاب عدينا

بحبنا وطاله إدينا

مستنى الدمع يراضينا

مستنى الجرح يداوينا

بحبك وإسألى قلبى ودنيا الحب جوايه

ما هو انتى الحب يا حبى وساكنه هوايا ويايا

حكايتى وفرحتى إنتى

وغنوة كلمتى إنتى

وأيام الهنا الجاية

بحبك وإسألى قلبى

أنا منستشى أيامك

ولا ثانية ولا ليلة

ودقة قلبى أحلامك

يا وردة عمرى يا جميلة

ونفسى ترجعى تانى

يا عمرى فى بكرة وزمانى

يا روحى ونبضى والغاية

يا طعمة إنتى لسه جوايا

حكايتى وفرحتى إنتى

وشطى وبرى وسفينتى

تعالى وارجعى معايا

بحبك وإسألى قلبى..!!

!

* ما أقسى السفر بدون حضورك … و ما أقسى وجوهـ المسافرين عندما لا يشرق وجهكِ من بين تزاحمهم الذي بدونك لا يمثل لي اي شيء .

* هل كان لا بد أن اسافر لكي تفتضح اشواقك بهذا العمق و الحجم !!

* هل كان لا بد ان يغيب قلبي بعيداً في الغربه لكي اكتشف انني تحولت الى ( طائر ) فقدَ عشه و صارت نبضاته تنقش بلوعه في جدار القلب [ يتيم .. يتيم .. يتيم ] !!!

ثم لا تضيف كلمه واحده !

* تقولين بِأن المدينه تصبح أشباحاً و أطلالاً بفراقي …

و أقول : أن العالم يصبح كتله من جليد حين لا ارى حضور وجهكِ يرسل على دنياي شمسه التي لا يغرب عنها حبكِ .

* اصبحت صالات السفر تذكرني بالعودةُ اليكِ لا بالرحيل عنكِ … و صارت الاشياء الجميله تدل عليكِ لا على جمالها … و تصورت لي الاشجار كظلكِ و أنتِ اصلها .. و الأنهار اوردة قلبك .. و ماؤها دمكِ في شكل ماء ينساب على جسدي .

* تغريد الطيور يشق الفضاء بهديل و تنهيدات صوتك ..

* اشعر بِأبتسامتكِ مع كل زهرةٍ تمر في عيوني ..

* و كل شيء جميل يدل عليكِ و يلغي وجوده .. و تصبحين أنتِ و أنتِ وحدكِ كل وجود جميل ..

* تحاصرني وجوه جميله !

فأكتشف نسبة الجمال الذي يكون مقايسه انتِ .. و لونه و طعمه انت ِ ..

* ليس هناك متسع للحروف … عليها ان تتوقف لتبدأ العوده اليكِ .. فأنتِ الحل و الترحال …

و اخيراً …

رحيلي عنكِ هو تأكيد على رحيلي أليكِ …

سأكتب لكم قصتي …

استلقيت كعادتي على وسادتي لألتمس لعيني النوم ولكن … لم أنم .. فتفكرت في حياتي هذه واتضحت لي ان حياتي لها نتيجتان …

النتيجه الاولى حياة طبيعية كباقي أو أغلب حال البشر .. فالحياة الطبيعية ان الانسان يكون على سجيته يلعب من الفرح وهذا كان حالي في السابق .. لدي تجارتي الخاصة( بحكم عملي في الاعمال الحره ) التي اهتم بها وهي شغلي الشاغل والتى كنت افرح بما طمحت وبما وصلت اليه وكنت في احسن حال .. فتح الله تعالى لي في تحارتي وبنيت صداقات بحكم عملي في التجارة وعلاقات طيبة لأن صميم عمل التجارة هو في العلاقات والصداقات الطيبة التي نكسب بها معدن الانسانية وكنت في جد ونشاط وكانت لي شطحات في وقت فراغي بكتابة القصص أو بعمل المجسمات التي كانت تستهويني وكانت احلامي كلها بأن أرسم لنفسى خط الحياة الكريمة وكان لي ما اردت وكنت من النوع الذي يخاف الله حتى في تجارتي وكنت مواظبا لفرض الله تعالى وكنت من النوع الذي يقال عنه طيب القلب ولا يحاول أن يؤذي أحد وكنت دائما وابدا أطمح الى التميز في كل شي …. هذه حياتي في النتيجه الاولي للحياة الطبيعية ..

أما النتيجة الثانية التي وجدتها وهي ميلاد حياة ..

كيف …

أتاني زائر المساء الذي أوجد في حياتي معنى اخر للحياة .. لاأدري ما الاسم الذي يتناسب مع هذه الحياة … زائر المساء هذا غير و حول مسار حياتي السابقه …

كنت بالفعل مع موعد مع القدر المحتوم الذي رسمه لي القدر ..الا وهو الحب

فوالله ما كنت ممن يبحث عن الحب .. لكن أتاني كالطيف .. خيم على نفسى …

في السابق.. في حياتي الطبيعية كنت اعرف معني الحب في حب الناس والوالدين ومعاملة الناس بالحب والود وكنت في بعض الفترات اسمع من اصدقاء بما جنوه من عالم الحب وبأنهم اصبحو أحياء بالجسد فقط وهم على شاكلة أحياء من الذي الّم بهم الا وهو الحب حتى سكنوا مقبرة العشق ..وكنت في ذلك الوقت استهزأ وأقول لهم ما هذا الهراء .. أيعقل .. الهذه الدرجه .. ولم أكن أعلم بأن الذي اصابهم قد اصابني .. كانت الصدفة لي بمعرفه انسانة لا ادري كيف ومتى ولكن .. أتت واستوجدت في داخلي هاجس حنين وابتعدت وشدني هذا الحب وكانت في داخلي نبته صغيره غرستها هي بداخلي وروتها بالحب حتى كبرت هذه النبتة ( نبتة الحب ) وانقلبت فيني الموازين .. ميلاد حياة وكنت في زمان حياتي الاولي اعلم بحكم عملي في التجارة بأن المعادلة التي تكون واحد زائد واحد يساوي اثنان وكنت اظن ان هذه المعادله تكون هي الفاصل في كل شي … ولأني لم أمارس الحب من قبل أيقنت بأن الحب لا بد أن يكون حبا حقيقيا متساوي الاطراف مني ومن حبيتي وتكون نتيجته الزواج لأني لست من النوع الذي يصطاد الفريسة لمجرد نزوه .. لا .. كنت مؤمن بالحياة… حب في كل شي .. لأنها لغة الامان والسلام .. ولكن للأسف معادله حبيبتي مختلفه وبعيده كل البعد عن معادلتي .. معادلتها كانت معادلة مستحيله .. كانت المعادلة التي لديها .. حب فقط للحب ولا يترتب لهذا الحب أي تتويج .. كيف ..معادله مستحيله ..

احب الوفاء والصدق لأن المشاعر لا يتخللها أي معني اخر من صنوف الغدر .. لعلمي.. بان لا بد من نهاية سعيده تجمع الطرفين لعالم ابتدا بالحب وانتهي بحياة كريمه لكلا الطرفين ..

وودت لو اكون كيميائيا لمجرد تحليل الحب .. وسرحت في خيالي الواسع فوجدت أن ذرة الحب هي نفس ذرة المخدرات ومثال على ذلك …..

المدمن للمخدرات .. بالاساس .. كان انسان سوي حاله كحالنا نحن البشر الى ان ابتلي في هذا الداء اللعين الا وهو المخدرات وهذا المدمن بمجرد استنشاقه للمخدرات تجده فرحا مسرورا ولكن لأجل .. وعندما ينتهي مفعول هذه الشمه من المخدرات تجده ينقلب على عقبيه لأن المخدرات لعبت في تركيبته الكيميائية في داخل المخ .. وحال الحب مشابه لهذا المدمن .. مثال …

عندما يبدأ الانسان بحب… تجده متهللا فرحا مسرورا ويعتقد بأنه اعلى من هذا الكون وبأن لديه حبيبه تحبه حتي الموت وتموت لأجله مرات ومرات لأنها تهواه وتعشقه ولا تقدر على الفراق .. ولكن متى ما تركت هذه الحبيبه حبيبها من غير سبب مقنع تجده غاب عن الدنيا وأوجد لنفسه الانطواء والابتعاد عن الدنيا وفي أخطر الحالات يكون الهلاك اما بالانتحار أو بالمرض النفسي أو أو … لأنه أحب بصدق ..

فمعادلة المدمن للمخدرات كالمدمن لحبيبة غدرت به وشرب من كاس الغدر الذي لا يعوضه أي حب اخر ..

انقلبت موازين حياتي الى الجحيم وابتعدت عن اهتماماتي السابقه وطموحاتي بعد تجربتي لهذه الافه الا وهي الحب …

دخلت في.. دوامه هذه الحياة الجديده … التي كتبت لي ميلاد ووفاة في عالم ينقصه الانسانية والوفاء …

لا تستغربون مما كتبت فوالله هذا ما وجدت في ميلاد حب انطفات شمعته واحترقت بها ..

ولست بقادر للرجوع لحياتي القديمه الطبيعية لما احمله من الام وهموم وذكريات …

اكتب لكم واقع مرير .. اصبحت الاغاني وكلمات الشعر لا تتوقف عن ذهني .. لأن حبي لم يداخله نزوة حيوان.. بل كان الحب لاسم الحب .. هل يوجد معنى اخر للحب… اجيبوني ؟؟

الحب الذي اعرفه … كالماء المنحدر من اعالي الجبال ومتى ما وضعنا حجرا او سدا لهذا الماء توقفت الحياة ومات من عليها من انسان وحيوان وحتي النبات .. فالحب كالماء ..

هذا ما وجدت نفسي تخطه بيمين قلمي لأعبر لكم عما يجود به خاطري وفكري .. كتبت لكم ما كتبت ووالله لم انم على وسادتي لمجيء الهواجيس التي حركت بي اهات القلوب لآشكي الى قلمي هذا الذي يكتب على صفحه من قلبي … فهناك الكثير ممن وقع بهم بلاء الحب وهناك الكثير ممن يكتبون وبداخلهم ينزفون من الم الحب .. اكتب هذا وليسامحني الجميع على ما كتبت ..

ووالله كتبت وكتبت… ما وجدت بداخلى …. حتى انشق الظلام وبزغ فجري وانا لم انم لما الم بي من الم … واذا بي انهي كلامي بدمعه سقطت على ورقتي هذه …

هناك نقطه أحب أن أنوه لها بأن هذه القصه أو الخاطره أو كما تسمونها أنتم ليست بالضروره تحكي قصتي الشخصيه .. ولكني جسدتها لكم بمعني انسان يتكلم واكتب على لسانه ( ارجو التنويه لها ) وشكرا

ليلة من بد الليالي

عيت عيوني تنام

ما درى خلي بحالي

طول ليلي ما أنام

* * *

وان درى ليته يبالي

ويعرف سر الغرام

ما درى خلي ش جرى لي

يا ملا والله حرام

* * *

يحسب