الرئيسية › منتديات › مجلس الثقافة الأدبية والشعر › في حزيران
- This topic has 13 رد, 7 مشاركون, and was last updated قبل 22 سنة، 4 أشهر by داود.
-
الكاتبالمشاركات
-
1 يونيو، 2002 الساعة 7:54 ص #10396عنتر بن شدادمشارك
هذه قصيده جديده أتمنى أنها تعجبكم
تحت عنوان (( في حزيران ))
… في حزيران
كان عودك
عصى خيرزان
كانت خدودك متورده
كتفاحه .. كحبه رمانفي حزيران
كانت شفاهك
تنسني معنى الحرمان
معنى فقدان الابوه
ومعنى الكتمانفي حزيران
كانت أنشودتك طيبه الالحان
وأرتعاشه وحدتك
تثير جلب الانس
والجانفي حزيران
كانت يداك مبلله
بالاشجان
شفافه المعنى
كالشمعدان
ودوده الخطوه
كالصبيانفي حزيران
علا حبك عالمي
وأحرق وحدتي
وأطفأ سكنتي
وأشعل بقلبي فتيله الكتمانفي حزيران
قررت نسيانك
لآعود خسران
لآعود للسهر
وللنسيان
فما كانت حماقتي إلا عذاب
حيث دفنت روحي
وعقدت أنشودتي
وأعدمت حروفي اللسانفي حزيران
1 يونيو، 2002 الساعة 12:03 م #369890alaraimiمشاركأنت كنجم يضيء في سماء منتدى مجالسنا..
ومجالسنا كسماء يضاء بمشاركاتك الجميله والرائعه ..تسلم يدينك عنتر بن شداد ويعطيك ألف عافيه ..
لك تحياتيالعريمي
1 يونيو، 2002 الساعة 8:58 م #369924عنتر بن شدادمشاركهكذا عهدتك أيها الرجل
نعم أنت من أعتز به
صديق دائم ، مؤنس الغربه ، فقط من أشد وثاق صدقي لآجله
تحيتي لك ، وعودك أحمد
2 يونيو، 2002 الساعة 7:24 ص #369944أبو لينامشاركااااااااااااااااااه يا أخي عنتر
في حزيران
يا سلام على هذه الكلمات الجميلة
تستحق التصفيق عليها بل الأكثر من هذافي حزيران
عاد الجميع إلى الحب والحنان
عاد الحب ليدخل كل الوجدانولك مني التحية
أخوك المخلص
أبو لينا
2 يونيو، 2002 الساعة 9:48 ص #369980ya ghliمشاركالسلام
شكرا على الكلمات الجميلة يا اخ عنتر بن شداد
وبتوفيق2 يونيو، 2002 الساعة 2:38 م #370015داودمشاركغبت … وفي حزيران جئت
استراتيجية جميلة … جديدة ابتدعتها لكي نزداد شوقا” اليك
غيابك خلط الاوراق
بحضورك أينعت الاوراق … الكل لك مشتاق
صديقي الشر…قي
كنت تحاول مداواة ناري والتياعي
تمهل صديقي
دواؤك يؤلم ذراعي
آه يا صديقي
لو تسهر مثلي الليالي
لمن أنتظاري ؟
ألحبيبِ زارني ذات مساء
ألوعدِ قطعته على الوفاء
لٍمَ أنت…ظاري ؟
أناشيدك نظرة الفجر الجميل
أناشيدك حسن نور الخميلة
أهي الصدف ؟
أهو القدر المكتوب ؟
أن نلتقي في نفس المكان … ويتباعد بيننا المكان
أن نلتقي محال
أتعلم لماذا ؟
2 يونيو، 2002 الساعة 2:50 م #370019العاشق الصغيرمشاركالأخ عنتر
دائما تنقش على لوحة مفاتيحك هذه الكلمات
كل يوم يزيد اعجابي بهاكلماتك جدا جدا رائعة
لك مني التحية معطرة بأجمل عطور الجنةمخلصك / العاشق الصغير
4 يونيو، 2002 الساعة 8:23 ص #370165المهاجر للابدمشاركقصيدة عصماء جميلة جدا ، أتمنى لك التوفيق أيها الشاعر الملهم
4 يونيو، 2002 الساعة 12:45 م #370179عنتر بن شدادمشارك.. في ليله ظلماء
ما بين جمع النساء
كانت نظره شارده من عيناها
للسماء …
أطلقت دمعتها
تلامس أخاديد اليأس في عالمها
هذا العناء – هذا البلاء
لوحت بأهدابها مفارقه الحياه
ودعت – غادرت – أنتهت
دمعتها الصغيره في الفضاء
ماتت الاماني – أنتهت الصلاه
أعلنت للتربه جثه
تأكلها الذكريات الموحشه
كانت تأتي كل غروب
تستسقي ألمها
تروي جرحها بالبكاء
هذا المساء ………..
****
طرقت عالمك الذابل – أقتحمت مملكتك المعفره بالغبار – أيقضت غفوتك الخائره القوى – لآقرأ على قلبك رحيها وكيف أثر عليك
كم أسقمني ذاك المطلع في لسانك – حيث كنت تردد ذاكراها بخشوع – وتهذي بذكرياتها وتأكلك الدموع – لم أرى حبا أستعمر أبن أدم كهواك
لله درك – ترحم بقلبك – فهناك من ينتظرك خلف الباب ؟ويطرق الباب – خبطات قلقه – ويفتح الباب – وإذا بأشعه الشمس القويه – ورفع يديه قاطعا خيوط الشمس بسرعه – قائلا من القادم ؟
حيث بهمس الصدى – وضعف القوى – وتردد يملا الجدارن خوف ؟
أنا ( فلانه )ألتف بهدوء – لا مبالي – ما عدت أعرف النساء – فمن تكونين ؟
حيث بدمعه تتربص على مقلتيها .. وتجرف شوقها لتطلق على الفور أنينها المتكم بصراااخمعلنه تقول ( أحبك )
أتعلم بم أجابها ؟؟؟؟؟؟؟
4 يونيو، 2002 الساعة 12:51 م #370180عنتر بن شدادمشاركوالأعظم من هذا وذاك – إطرائك بأنشودتي أيها الفحل
وفق الله ذوقكم عزيزي
4 يونيو، 2002 الساعة 12:55 م #370181عنتر بن شدادمشاركالعاشق الصغير
ما زلت أترقب حضورك سيدي … لذا سأعلنك من الان ( عاشقا )
ترتجف كلماتي شوقا لتحيه أولى مواضيعك بعد هذا الفاصل
تحياتي الملفته للنظر
4 يونيو، 2002 الساعة 1:38 م #370184عنتر بن شدادمشاركقبل أن أقاطع المنتجات الامريكيه سأقاطع زعلك ، وأقاطع أن لا أغضب ولو ليوما عليك
فكم أنا راض عن أستعمارك بقلبي ، وعن أسرك لممتلكاتي الخاصه
كم تمنيت حصارك هذا من زمان ، وكم تمنيت أغتصابك لآحرفي وقصاصات شعري
كم فرحت عندما مزقت كراستي ، وعلمتني حبك
كم فرحت عندما أحرقت كل ايامي ، وعودتني على أيامك وأحلامك
كم كنت أردد أسمك قبل المنام
شكرا لك أخي أبو لينا على تشجيعك ، فهو يعني لي الكثير
تحياتي العطره
4 يونيو، 2002 الساعة 1:45 م #370187أبو لينامشاركأخي العزيز عنتر بن شداد
شكرا على كل كلماتك
كم اعتز بهذه الكلمات
لك مني التحية
أخجلت تواضعي
لك مني التحية
أخوك المخلص دائما وللآبد
أبو لينا
4 يونيو، 2002 الساعة 2:58 م #370198داودمشاركتعود وكما عودتنا دوما”
اروع من السابق
وتذكرني بها
من بينهم انت الذي تحاول تذكيري بها لماذا ؟
اتتوقع عودتها ؟
لااظن فعودتها محال
بعد ان قطعت للحب الحبال
لن انتظر يا صديقي عودتها
فغيرها من ذوات الحسن في الوجود
انت من بين الجميع تحاول ان تذكرني بالماضي الذي تناسيته
لماذا ؟
اتحاول قتل ما تبقى مني ؟
ام ماهو مغزاك ؟
صديقي ونادرا” ما تكون صديقي
رفقا” بي وبقلبي فلا زلت صديقك المدلل
اتعلم سرا” لم ابح به الا هنا ان عمري الحقيقي خمس اعوام
قضيتها في وحدة
بدون الصديق
الجميع يتجاهلني حتى انت
سأنتهي لكي لا افضي لك باكثر من هذا
تحياتي لك ولعودتك
صديقك المدلل ….
-
الكاتبالمشاركات
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.