اود ان نناقش معا هذه الظاهرة….

ديننا يحثنا على التعليم

ولكن عاداتنا وتقاليدنا وكلام الناس يتنافى مع ذلك

وأمثالنا حتى تتنافى مع ذلك حيث يقول المثل

بعد ما شاب ودوه الكتاب

اي انه بعد ان ملأ الشيب الراس ذهب ليتعلم

لماذا لانتعاون مع بعض وكل منا يحث اخية لأكمال دراسته

أنا أعرف أنه يوجد بيننا الكثير من الأخوه والأخوات الآتي لم يكملن

تعليمهم أرجو أن يكون طرحنا لهذه القضية تنبيه لهم وتوعية لأنه

بهذا الوقت لاتنفع ألا الشهاده يمكن أحد الأخوه يقول فلان لم يكمل

تعليمة لكن عمل ثروه كبيره ومكانه له بالمجتمع أنا معك عزيزي لكن هذا

كان في الماضي لما كانت الفرص متوفره لكن بهذا الوقت الشهاده

هي سلاحك بالحياه ، أعزاءي الأعضاء بحكم أني مدرسة وأنا مع الطالبات

7 ساعات باليوم أعيش حياتهم وواقعهم فعندما نوزع اوراق بيانات الطالب

لأستكمالها أرى بعض الطالبات يتحرجن من كتابة المرحلة التعليمية للأم

أو الأب طبعا هنا يكون دوري في تبسيط المر عليها لكن في نفس الوقت

السؤال يطرح نفسة لماذا وضعتم أبنكم أو ابنتكم بهذا الموقف ؟

الدولة لم تقصر في توفير التعليم المجاني وفتح مراكز لمحو الأمية ،

لما لاتعطون أنفسكم فرصة ، التعليم ليس له سن معين ، هذه وجهة نظري وأرى

أن اللواتي عدن لاكمال دراستهن في سن متاخرة لم يجدن أي تحرج

فقد كن قدوه للصغير قبل الكبير وبدأت حياة جديده وتوجد تجارب بكل
مجتمع.