من لي بقافية من الألماس وسنا كخيط افتدي إفلاسي فإذا نظمت حروف أنفاس الهوى دررا بعقدي لاغتنت حراسي يا لائمي !! سكن الفؤاد دبيبه مَلَك ٌ تربع واعتلى إحساسي طوبى لمن ذاق النعيم بأرضه أُحْرِقتٌ شوقا والتوت أجراسي دقت على وتر الحنين شفاهة وترنمت بحنينها أرماسي فإذا بُعِثتُ إلى القيامة رمته وإذا دخلت النار فهو مواس ِ وإذا تربع في الجنان قصدتُه ورجوت أن أبقى من الجُلاَّس ِ