- This topic has 11 رد, 5 مشاركون, and was last updated قبل 21 سنة، 4 أشهر by
.
-
المشاركات
-
حضروا الاجتماع هدوء للاستماع ……. بدء الاجتماع ………….. كلمة من الرئيس الذي في الزحمة ضاع ……. البيان الختامي احتوى على آلاف الصيغ البلاغية …… للبلاغ…… أيضا” تداولوا فيما يشاع ……. من أن حربا” جديدة لمكافحة ((الارهاب ))ستقع …. الفقير ((الارهابي )) أشترى المؤنة …. (( التلفزيون والرسيفر )) بــاع …. الغني المتحضر سافر الى بلاد الغرب آخذا” معه كل متاع ….. قرروا حضر المظاهرات …….. لمساندة الشعب الفلسطيني … بعض المعارضين للاوامر رفضوا الانصياع …. فما هو الحل اذا الامن في الشوارع ضاع ؟.. سنضرب بيد من حديد للمظاهرات التي ليس لها داع ….. بعض القادة رفضوا الحضور لعدم …. الاقتناع أما الفقير فماذا يفعل اذا جاع ….. اتفقوا على أن يجدوا حلا” للازمة بين الكويت والعراق وأتفقوا على أن ((شارون )) يهدد بالاجتياح وأتفقوا على أن لا يوقفوا ضخ النفط للانتفاع …. هذا جل ما دار فبي الاجتماع وسنمضي هكذا الى أن يطوى الشراع ولكن العرب اتفقوا على أن لا يتفقوا فاختلفوا ماذا يسمون الاجتماع صباح جميل
داود /
هل يحق لجحدر تسجيل إعجابه بتلك الكلمات التي كغيرها تذهب بسرعة رغم قوتها !
هناك الكثير من المشاركات تذهب بسرعة وكان يجب علينا أن نقف عندها وهنا وجدت أنا إبداع أخر لشخص أخر
داود /
فقط .. تمنيت أن يطلع عليها اخرون …أنا
والعياذ بالله ….
جحدر
القادم من هناك يبحث عن المفقود
داود
سلام الله عليك
كلاماتك جميله وتحمل مضمون واسع لفكر واسع شدتني عندما قرأت هذا الموضوع
شكرا” لك على هذا الكلام الجميل
جـحـدر
هاقد سجلت حضورك في الاجتماع
واستمعت الى ما دار من حديث النفاق
ضاعت بجانبه الاخلاق
تخالطت فيها الانساب والاعراق
زواج فيه ثم طلاق
جنسهم من زمرة ……
لم يدعو يوما” لوفاق
كل همهم أن نكون في حرب وشقاق جحدر
من أغتال الكلمات ؟
أحضورك…أم هي كلماتي؟
لمن نهدي البسمات ؟
ألحبيبتي هي بسماتي ؟
لماذا نختزل الذكريات ؟
ولمن هي ذكرياتي ؟ جحدر
هل يحق لداود أن يشكرك لانقاذك حروفا” كانت لتذهب أدراج النسيان …من فهم الانسان الشكر موصول ….
فكري قد تمرد على عشيرتي
وفكر قلبي قد تمرد على حبيبتي
أمتي أناديك بصدق المعالي
أمتي ..العربيه..أما آن لصحوة من غفوة الليالي ؟
أناديك …. فهل تسمعين يا أمتي
الأخ داود
دائما انت تبهرني بكلماتك التي تجسد لنا
واقع الحياة التي نعيشها\هاا أنت تجسد بكلماتك
حال العرب في اجتماعاتهمكل كلمة قلتها كانت صحيحة
وفي محلهالك مني التحية
كلماتك فعلا فعلا رائعةاتمنى لك التوفيق
و
الى الأمامأبو لينا
شكرا” لك ابو لينا
أجسد ما اراه ؟
وما اراه الا تخاذل كل حين
ما يحصل كل يوم للفلسطينين
لامور يأن لوطأتها الجبين
صمود القرن في جنين
ذالك الذي حير المغتصبين
وتخاذلنا عن مساندتهم
ذلك هو ما تبكي عليه العين
أرادها ذات مساء ،،
لتعود ثانية ..!
.*. حجر .*. حـــجــــر
في زمن عربي صغير
يطير
ينغص عيش قائد كبير
سطى على الشعب
وليخشوه أكل اللسان والقلب
ورقص على جثتهما بالكعب ..!
قائد كبير
وفعل صغير
حـــجـــر
يعلنون أنه ارهابي
وأنه يحاول تعكير صفو السلام العالمي
حـــجـــر صغير
وفعل كبير
ويطير
الى المائدة المستديرة
في القاعة الكبيرة
التي بثمن لا تقدر ..!
يجثو وسط المائدة
يجتث راحة الوفود العائدة
المحملة بالنفط والنساء
والاشياء ذات الفائدة
يذكرهم بمعادلة الاستسلام
يشمئزون منه
ويعلنون على الملأ انها معاهدة سلام
يعود
بعد رفضهم له اكثر عزيمة
ويذكرهم بالهزيمة ..!
ويطير
يطير
يطير
يعلنون انه االاخطر
يوزعون صوره في المنشورات
على انه الارهابي الاخطر
وانه يستحق العقوبة الاكبر :
الحرمان من هبات الدولة الاعظم
تلك الدولة التي تحمي السلام
وعلى تربتها غصن الزيتون ازهر
وفي اجواءها طار الحمام
منشدا : سلام
به نزيد خلافاتنا
ونلغي قراراتنا
في حق الجهاد
ويذل العباد
بخطاباتنا
التي تعلن انه
سلام لا اكثر ..!
مساء القضية التي مازالت تحتضر .. داود ..
كلمات رائعة و تستحق الوقوف عليها .. أجد فيك حدة الأسلوب كما أراه في أحمد مطر .. و لكن أسمع نبرة صوتك التي تنم عن إحساس يخفي ألم القضية ..
أعجبتني المقارنة .. القائد الكبير .. الفعل الصغير .. الحجر الصغير .. الفعل الكبير ..
إنجازك رائع لا أستطيع أن أتعامل مع كلامتك كناقد .. أنتظر الأخ إيقاع ليشاركني المنظر ..
تحياتي الصامتة .. لك ..
صباح جميل
داود / الباحث عن الذات
دار هناك حيث لا تعلم اجتماع أخر من نوع أخر …
النتيجة .. نعم النتيجة كانت في أخر الاجتماع ..
……………………………………………………..
الاجتماعالمكان ……
الزمان …..
اجتمع الملاعين لعقد الصفقة ..
وأنا أولهم … وصاحبي ،
أكلنا وشربنا .. ثم تأمرنا
…
نعم على أنفسنا …
قلوب كانت نقية وأخرى ..تحتضن الشر
….
تبادلنا أرقام الهواتف ..
وفي غفلة مسحناها ،
لا أنكر كان هناك المخلصون ،
ولا أنكر كان هناك …
….. أمثالي !!
….
…
..
.
أنا
والعياذ بالله
جحدر
مساء الملوك التائهة بين القصور تارة تحتضنهم وتارة ترفضهم ،،
الملك الكندي ،،
نعم القضية تحتضر وببطئ شديد وتم تعليقها إلى إشعار آخر من دون حل ،،
الحل فُقد في أروقة الاجتماعات ، أو كُتب بحبر سري لا تراه قلوب وعقول المجتمعين فيه ، فُقد بسبب التجاهل الذي أعماهم وظل يعاني الفقد مثلنا .
الملك الكندي ،،
ما تنتظره أنتظره ، وبصدر رحب
جحدر ،،
ستبقى مثلما أنت ، ولن تغير الصور أي شيئ ..!
الاجتماع لا زال ماثلا في ذاكرة الباحث عن ذاته ، لم يختفي من خياله منذ ذات اللحظة ، ولم تكسره عاطفة الصخرة ( هكذا أرادها ).
تجمهر تساؤل طرح ذاته ، أكذب الصدق ، أم صدق الكذب ..؟!
لم يعرف ما دار بعد ذلك ، وفي قرارة ذاته يعلنها ستبقى مثلما عهدكَ ، ولن يتغير شيئ
حينها تسأل ثانية ،،
من سيخرج من الاجتماع منتصرا ..؟!
هنا سرى الصمت حول المكان ..!
جحدر لك الود والتحية
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.