قال الجندي لرئيسه : صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي..
أطلب منك الذهاب للبحث عنه ..
الرئيس:
‘ الإذن مرفوض ‘ و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات
الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسة . ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة …
كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات .. قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثته ؟؟؟
أجاب الجندي ‘ محتضراً ‘ بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،، واستطاع أن يقول لي :
( كنت واثقاً بأنك ستأتي )
الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما
يتخلى الجميع عنك
أرسل هذه الرسالة إلى جميع الأشخاص الذين تعتبرهم أصدقاء لك
< بعثها لك حتى إذا كان يعني أن تبعثها للذي >
إذا رسالتك هذه عادت إليك فستعرف بأن حولك الكثير من الأصدقاء الذين يحبونك
فهل يمكنني ان اكون صديقت لكل من اعضاء المجلس وانا سوفي اوعدكم بان اكون صديقة وقت الضيق ولي قلب بصفتي اخت حديد وموجودة معكم باذن الاحد الواحد الحبيب فهل انا مقبولة؟
تسلمي غاليتي لها مضمون كبير في الصداقة الله يعطيك الف عافية
الكاتب
المشاركات
مشاهدة 3 مشاركات - 1 إلى 3 (من مجموع 3)
يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.
يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافقإقرأ المزيد