الرئيسية منتديات مجلس الثقافة الأدبية والشعر قــلــــت فـــقا لـــت

مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #100916
    صباح الورد ليس الورد انثا
    صابح الشر اليس الشر ذكر تعجبت الماذا هذا العنف
    اليس الشفقه انثا قالت نعم ولكن أن العنف ذكر
    نعم ذكر لكن أن الابتسامه ا نثا ابتسمت وقالت اليس
    العز ذكر نعم ذكر ولكن أن الخيانه انثى احتارت
    فقالت قلي ماذا تريد بصدق فأن الصدق ذكر قلت أريد
    أن أجعلك ذركريات فذكريات أنثا قالت لكن اضمن فأن الضمان ذكر
    قلت جربي فأن التجربه أنثا قالت نعم أنثا لكن الفشل ذكر لكن الثقه انثا …
    بس الايام ذكر ابتسمت ابتسامه عريضة فقلت النوعيه انثا
    قالت فما إدراك بي أي نوعيه اكون وما ادرايني بك من إي نوعية تكون
    إدراني بنوعيتك الخبرة اليس الخبرة النثا قالت بدات فقد جعلتني
    اميز اليس التميز ذكر ذكر ولكن العزيمة انثا قالت اصبر اليس اصبر ذكر
    قلت بسرعة اليس السرعة انثا ابتسمة فقالت عاهدني اليس العهد ذكر
    قلت ثقي بي فإن الثقة انثا قالت لقد احببتك فالحب ذكر نعم ذكر لكن الجوارح انثا والتمسك
    ذكر لقد أعجبتني فلا عجاب ذكر لقد اعجبتن صراحتك فا الصرحة انثا
    نعم انثا والعفو ذكر والمغفرة انثا والسلام ذكر والهفة انثا والقاء ذكر والصلة انثا والشوق ذكر
    والمحبة انثا والرجل ذكر والانثا انثا والاعتراف ذكر والوداع ذكر
    • القاء الثاني
    تاخرت اليس التاخير ذكر نعم ذكر والزحمة انثا الاتصال ذكر لقد انساني الاتصال الهفه
    اليس الهفة انثا
    قالت لنذهب ذهبناً وصعدناً إلى تلك المنتزه الذي هو أعلى الجبل قالت تعبت اليس التعب ذكر
    قلت بعد التعب راحة اليس الرحة انثا اخذت نفس عميق قالت لكن انا خجلانه والخجل ذكر نعم نعم ذكر لكن أن الشجاعة أنثا نظرت إلي فقالت انت محارب ذكي اليس الحرب ذكر
    قلت نعم ذكر ولكن الهدنة أنثا تحاورناً قليلا عن امور حتى قلت أن الاحساس ذكر نعم ذكر
    لكن المشاعر أنثا والشعور ذكر والبداية أنثا قالت احبك مابك توقفت قلت اليس المسالة انثا
    نعم انثا لكن الاختيار ذكر تفضل فكرت قليلاً نظرت إلى وقالت مالك وضعت يديها على كتفي قلت اليس المفاجئه انثا نعم قول القول ذكر لكن أن الفرحه انثا وبماذا فرحت بجمال كالقمر اليس القمر انثا ههههههههه اليس الرياء ذكر نعم ذكر لكن الدهشه انثا وانا اريد إن
    ووقفت … انا هل الي أن اقبلك قبلة فإن القبلة انثا قلت فإن التاني ذكر فقلت و الإاردية انثا
    اقتربت منها أكث فقبلتها هدائت تماما قلت بما بك قالك إن الهدواء ذكر والزيدة أنثا وقبلتها على تواصل حتى أعربت الشمس ونحن في قبلات حاره حت قالت اليس التأخير ذكر نعم ذكر لكن الجاذبية أنثا أخذت برقاعها وارتدته امسكت بيدها ونزعها حتى استقامت قالت أن الليل ذكر قلت أن غروب الشمس أنثا قلت ومرور الوقت ذكر ابتمست كانت الساعه في ذلك الحين الخامسه وثامنه عشر دقيقه أخذنا نمشي ونمشي ولكلمات الحلوة تبعثر من افواهنا حتى
    اوقفنا سيارة الأجرة وبعد نزولنا من الاجرة ووصولنا قرب منزلها ونحن في متعه قالت نحن قريب اليس القرب ذكر نعم ذكر لكن لا اريد الفرقه ليس الفرقه انثا ابعدت يدها عن يدي وقالت أن الشوق ذكر والقاء ذكر والحب ذصكر وتواصل ذكر قلت نعم ذكر فذهبت وانا في اخر الشارع النتظر حتى تدخل المنزل دخلت المنزل ورمتني باشارت بيباي فتذكرت انها قالت أن الوداع ذكر مشيت حتى وصلت إلى سكني القيت بنفسي على الفارش هامداً فذكرتها فوراً وذكرت قولي إجعلك ذكريات أخذت تلفوني واتصل بها ردت قائلتاً سلام فإن السلام ذكر ضحك فأن الضحكة انثا مستها بالخير وريحت بالي بسامع صوتها وقالت لي حبيبي أنا
    لن انساك حتى وإن كانت الايام ذكر وأنا قلت وانأ كذلك وأنكانت السنين انثا وسلام عليها واودعتها
    وأعطيتها قبلة في سمعة الهاتف والعطتني قبلة وقالت أن الوداع ذكر واعلاقناً الهاتف سوياً وبعد مرور الايام أتصلت بهاتفه وهو يرد مغلق فكررت مراراً وتكراراً لمدة كثيرة حتى ياست وبعدها غيرت رقم تلفون وبعدم مرور ثلاثة سنوات من الفرقة وطول البعد .. وفي يوم من الايام كونت في احد الشوارع المشي فاذا بفتاة تدسع حذائي من الخلف التفت بسرعة وقفت امام قلت الها الاتبصرين أمامك قالت العفو فإن العفو ذكر فتذكرتها فذكرتها قلت أن الذكريات أنثا طلبت مني رقم هاتفي أعطيتها وقالت أني على عجلة من امري فإنا بصحبت الهلي في السوق وعندما رايتك أهتز لك كياني واتيت اليك سوف اتوصل معك بعد ثمانية ساعات وبعدها أتصلت بي وقالت لي اسمع سبب غيابي لهذه الفترة الطويلة كونت طريحت الفراش أعاني من مرض التقلص في الامعاء وتم أسعافي
    إلى مصر ومكثت عند عمي لمدة ثلاثة سنوات كنت على اتصال بك ولكن كان تلفونك يرد خارج نطاق الخدمة وبعدها سمعة تعبراء لها لم اسمع مثلة من قبل وطلبت مني ان اذهب إلى جوار المنزل التراني من النافذة وذهب إلى جوار المنزل تهالكت على قارعة الطريق امام النافذة وبعد حوالي خمسة وعشرون دقيقة اتصلت بي قائلة لم أكتفي من النظر اليك وأنما اشفق عليك من حرارة الشمس ذهب استودعك الله عدت إلى المنزل وكتبت هذه القصة واتصلت بها وقلت سوف تكون له مفاجاة كبيرة أثنى لقاناء إلى هنا انتهت القصة لنكمل مشوارالحياة معا لا يفرق بيننا الا الموت فقط
    ـــــــــــــــــــــــــــــــ
    مع خالص حبي وتقديري للجميع
    (( زين الشباب ))

مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد