- This topic has 25 رد, 10 مشاركون, and was last updated قبل 22 سنة، 7 أشهر by
.
-
المشاركات
-
عودة يابريق
*********
ويسألون عن سعاد..بمقلتي بلاد….
ووحدها سعاد ..
….. تمرغت في وحلي .
…………….. وانبتت …
……………….. من بعد ماهتزت …. ربت ..
…… وأنبتت أمجاد
ويسألون عن سعاد…!!
كانت هنا هذا الصباح … تُضمدُ الأكباد…
………………….. تبوح بالعطور ..
………………………………. وترسم الزهور
………………………………………….. .. .. وترتشف من منهلي مِداد
… رقيقة الوجود
………….. تمر في سلام….
………………… و… مريم العذراء .. أسميتها سعاد..
تهزني كهزها النخيل …
تبوح بالنقاء ….
………….. وتعشق الضياء ..
………………………. وترسم الجمال ..
………………………………. بلوحة السماء ..
ويسألون عن سعاد.
وتختفي سعاد
ونفقد الحصاد
ونعلن الجهاد
وننبذ السهاد
………. ولم تعد سعاد
……
….
..
.
،،،،،، بريق حرف :
تلك الأسئلة طارحتني الشقاء ،،، فراودتها عن حتفها ،،، فأبت لتلقمني الشتائم والسباب !!!
ولماذا ؟؟؟
ألم تجرب أن ترمي أفكار الجنون والحنين ؟؟؟
هل فكرت يوما ما أن تكون لا شيء !!
ما الذي يجعلك لا تستطيع التسمر أمام ” جذوة أفكارك ” الملتهبة ؟؟؟
لماذا لم تستطع مغادرتك ؟؟!!!
وخلع بقايا وجهك على المرايا وهجرتها ؟؟؟
حاولتُ أنا يا بريق وفشلت …
حاولتُ أن أنزع عني جنوني ،،، وأن أنزع نفسي من نفسي
وألقي برأسي المثقل (( بي )) في المشنقة المتدلية أعلى حائط أفكاري !!!
لم استطع !!
هل سنظل نرسم المعاناة جبالا من الصوان الجاثمة ؟؟؟
ولماذا البحور هائجة في مساءاتنا ؟؟؟؟
ولماذا الغربة ، تمسك بزمامها وتقف أمامنا بصلف ،،، لنبحث عن مأوى ووطن ؟؟!!
فيتلاشى بسرعة خاطفة ،،، رسمنا وحلمنا العذب لما يشبه المأوى و الوطن ؟؟؟!!
********
آمنتُ أن العبثية ليست إلا حقيقة مطلقة لهواجس الأنامل المرتعشة الباحثة عن ورق صالح للكتابة
وحبر يبين للعيون ؟!وآمنتُ ،، أن المطلق معدوم ،، حين تجثم على حواسنا الإيمان ، بقوة أخرى مؤثرة غير القوة التي ينبغي الإيمان بها !
لماذا نسير معصوبي العيون ،،،
لماذا نتحسس في الظلام أشلاء صمتنا ؟؟؟
خوف البوح ؟؟؟
أقرأها ،،، (( أنتِ )) وأقول في نفسي :
سيدةُ بريق حرف ، رائعة حين شغلت خاطره واحتلت مساحة ذاكرته ؟
فهل شيطاني محظوظ بي ؟؟؟
لأبحث عن شيطاني الآن ،،، وعني ؟؟!!!
واعتذر له (( بنفس الانكسار ،،، ونفس الهلع )) ؟؟!!
***** ربما سيصدقني ،، بعد تاريخ حافل من هذياني !!
رائع يا بريق حرف ….
ووجعك وغربتك (( أكثر روعة ،،، وورعا ))!!!
سبأ ..
********سبأ …. ومملكة …. وشيطان … وشيئان
هذه اللحظة آمنت بكفر سبأ وكفرت بايمان سبأ واحترت بين التفكير والتكفير
سبأ … في ( ملة اللغه )
تضاجع الاسئلة وتلد الحقائق … تتمرغ في البحث عن الغربة وتخرج بغربة متفردةٍ ..!وفي اللاشئ اجد متعة الشئ … حين تدركني كل الاشياء
وفي غصغصات البحث أشهق ( أنا ) …!أدق مسمار الوحدة في رأسي حتى النخاع … وابكي لحالة التفرد التي تنفرد بي وتتفرد لي ..!
كل الألام .. متشابهه والاختلاف في درجة الاحساسخيل لي ان سبأ تسمرت وسامرت تلك الافكار ( المحترقة ) بنيران الهموم والاحزان
ومازلت في حالة من التخيل حتى اعداد هذه ( الجنونية ) ….!خيل لي ان سبأ مملكة واحترت في حجم المماليك .. يومها وقفت على اعلى قمة أرقب وأترقب المدينة شجاعاً… ومالبث الا وومض يحجبني عن تلك المدينة فلم أبصر الا الافاقة من مخيلتي
والمرايا ….. نوايا
والمرايا … انعكاسات للبقايا
والمر…..آيه …..!!دوما اتسائل … هل تذوقنا المر في لون الشهد؟
هل سألنا يوماً النحلة .. لماذا خلقت بخطوطٍ سوداء على ظهرها ؟
هل سألنا لماذا اجود الفاكهة تكون ( استوائية ) المنشأ ؟لاادري لماذا نرى الخوف فقط في الليل ؟…
وكيف استطعنا رؤية ثورة البحر في الليل ؟الغربة ……. تلك المفردة التي تعلقمتها العذراء وفقدت نصف ملامحها والنصف الاخر غربته انا في وهجي
والعبثية … يالمأستي ياسبأ … مسخت العبثية الى بعثيه …!! اي منطق هذا ؟
والانامل المرتعشة تلف الكرة الارضية وبارتعاشة تقع على وطن من وهن …..!!!!لاوطن ياسبأ جدير باحتواء ارتعاشات النبض ……!!!
لاوطن ياسبأ يعرف ان للغرور دولة برجل واحد …( قالها احد الاشقياء .. ذات حمق ..)ولتؤمن سبأ بكفري في بعض ايمانها ……!!
اشعلي في راس شيطانك ( مئذنة ) وانتظري زلزلته … وواقعته … حتماً سينفخ في صورك .. !!
دعيه يتشظى في الغياب …. واوقدي انتِ اليباب ..!لن اتورع ياسبأ في غربتي مادام أني كفرت بكل محاولات التغريب
**********
سبأ …. مملكتكِ مضيئئة بوجودك … لااملك امامها الا التأمل كراهب يسرق مناسكه ليحلل كفره ولو بفكرة واحدهدمتي يامنهل الروعة .. سبأ
تحياتي / بريق حرف
تلك التي ولت … وهجرتك…. وتركتك شاعرا” … كالوتر …. اليها الشكر … فهي التي أعطتنا
بـــــــــــريـــــــقــــــــا” للــــــحرف …. يدوم
تغريب لغريب ….. يبحث عن الحبيب
في أرض الغربة … في الوحدة
في عالم اللانهاية
يقلب صفحات الماضي …
ليعود الى الوراء
عاما” بعد عام … صفحة” بعد صفحة
في عالمنا المعدود …. بلا حدود
يعود كما كان
يبحث عند الصمت …. عن كلمات
لتعبر عن مكنونات قلبه
وعند شواطئ الخلجان …
يبحث عن أجمل انسان
في هذا الكون الفسيح
في غربته
يتغرب عن مشاعره
عن احاسيسه
يساير الزمن ..ولمن ؟
للانسان ؟
يعود الى روعة الاحساس …
في غياب الناس
فقط…………………
ان تغريب ….غريب
نثر من عند طبيب
شذاها كالطيب
روح المشاعر …
لك مني الشكر والتقدير
*****************
بريق حرف
ها انا البي النداء وافرش احرفي المتواضعة على بلاطك
اغدقت علي بمديح فشكرا لك ..
*************************************
تعال… تعال !!
من يوم ميلادي وأنا اعزف على الجمرات الحان…
على وترا جريحا من أوتار الكمان….
تمر في الوريد ملتهبة كحريق الوصال
تنقش على معصمي نقوشا زخرفت بدماء الشريان ..
فانطلقت صرخة من أعماق الكيانفأفيق من حلم الأزلي ذات مساء
فيرفض صمام عقلي العلال
هذا محـــــــــــال …
هذا محـــــــــــال …فهنا يا سيدي استقر ذكراك في البيان
فتعال نرد أيام الزمان
وفك من عنقي الحبال
بلهفة العاشق الولهان
ونمحي من حياتنا الظلال
ونلون على الشفاه اجمل الألوان
ونغرس حبنا علي التلال
ونسطر بماء ذهبا تاريخ لقاء المكانتعال نجدد النبض ..
ونلبس ثوب ألاعياد..
وانقش الحناء ..
بأحرف من الكريستال
وارسم طيفك على اللؤلؤ والمرجان
فمتي يصل إليك رجواي يا سيد المعان..؟!!داود
****البحث عن الاشياء ممتع .. ورحلات الاستكشاف اكثر متعة
ولاشئ هناك أمر .. من البحث عن غريب في تغريبه والقبض على فكرة هاربة حتى تاريخه..!!
لغتك آسرة ….. لغتي عاثره
وجعي مفقود ياسيدي ….!! برغم الحرية التي اراها روعة الا انني افقدها …!
كل مابي انني مجرد مجنون … ومجنون فقط في نظر اقاربي
لذا استهويت الغربة وبسطت ظلالها في مد قيظي
سيدي
شكرا لتواجدك العطري هنا
دمت بالف خير
نبض البنفسج
**************أهلا وسهلا …. هنا
وللنور في وجنة البرتقال احتفال
ليعذرني هذا النبض على التأخير المزروع في عبثي …
حين أجدني أفقدني … وحين أفقدني أجد الروعة تحضرني
وأما بعد…………………………
لاأدري بأي لغة امارس العبور حتى ضفة الأمان … لاأدري أي هزيج يعلو بي حد السماء
ومالي أتكور في زاوية غرفتي .. وأمارس الانطواء وأعتصر مما ألم بي ..؟
ومالي حبيس لهذه الغرفة التي وجدت مفاتيحها بعيدة في أقاصي الديار ..؟… لاادري هل أشكو من شباك غرفتي لكل المارين بقولي ( هناك تكمن مفاتيح الالق ) ؟صيرورة لبكاء … صرت أنا
أصبحت أمارس ( النفوق ) في بحري … وأطرد النفاق من طهري ….!
تتدلى عناقيد الوجع على ناصيتي والتهمها ذات غياب لـ ( أنا )
ملعونة مصابيحنا الكيروسينية تتعالى الى انفي فأشعر بالسكرة في غياب النورلاادري لماذا توقفت هنا …. شعور بالفقد وبالفقد وبالفقد
لذا استميح العذر
khalid
تجسيد جميل من المشاعر في سطور نسجتها الحرف البسيطه
إلى الأمام
************
بـــــــــدور88**********************
أهلا ….نهضت من كامل أرقي الى ورقي
وجدت أعلاه …
عدت لأرقي
*****************
شكرا للحضورأتذكر أني عبرت من هنا
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.