- This topic has 25 رد, 10 مشاركون, and was last updated قبل 22 سنة، 7 أشهر by
.
-
المشاركات
-
أبت يدي أن تصمت فوقفت من قوة كلماتك وصفقت يداي لدرجة الاحمرار….. أأفرح لوجودك بيننا أم أبكي ساعة غياب قلمك!!!!
سيدي ….. جاسم آل محمد
مساء/ صباح اللغة والقحوان
*************************************
ماأجمل روحك وانت تبث في أحداقي صهيلاً من الود …لاينطفئهنا ياسيدي… كان لابد لي أن أسحب من شفاهي كل عبارة مسجونة من قبل هذا وانسج في عينيك … هزيج من الشعر والعطر …. آسرتني بقلب نابض باللغة والود
ويالبريق حرف ….!! مجبر على عناق الهم .. حين يفتقدك ومن سرى في شريانه دم الروعة كشاكلتك
صدقني ياجاسم … وأصرخها هنا
لاشئ أروع من ورق تحاصره بحدود حبرك وتستنطقه روعةً
ولاشئ أقسى عليّ من أن أفتقد في داخلي جميل الاسماء
******************************************
كان صباحي هذا مشرقاً بنور جاسم في أحداقيجاسم آل محمد
شكراً من هنا وحتى آخر وردة في بيادركياااااااااااا بريق ..
لمثلك استنطق ….
……… بمثلك أستغيث ……..
أنا .. أيقاع الوقع ِ .. فلا تقع ..
إلى لقاءٍ …
أحييك ،،،
بصوت هاديء ..
كما يصدر من صحراء ربع الفكر الخالي ( رغم اكتناز الألم )
مساء الخير يا بريق …………………….ليعلو … متسائلا : كلنا غرباء ؟؟؟!!! أوليس من قريب !!!
ويزداد علوا الآن : لأقول لك ………….
تلك البدوية المتعجرفة … تتبختر مع الرعاء حتى لا يصدرُ !!!
ولكي لا تبدي هِمة تجاه فتيات ونساء الحي !!!كل ما يهمها كم مطية ستزجي للمرور بقربها ؟!!
فتشيح بوجهها نحو بئر ” يُقال بأنها شهدت معارك الجن ”فيعلو صوتها على صوتي ويتلاشى صوتي أمام جبروت صوتها ، لتقول لك :
هذه سيدة تغزل نسجا من خيوط العنكبوت ،،، وتهوي عند صورتها
فتضمها كي لا تموت !!!***************************** ولها عودة أخرى تفتش فيه عن شيطانها … رحل فأمسك زمامها وقلمها !!!
عودا محمودا ….. مجالسنا تحتفي بقدومك …. وتنتظر المزيد منك
إيقـــــــاع
*********
برغم غيابك …. وبرغم الاسئلة المسافرة في صدري والتي …..
نصفها مفقود … والنصف الاخر مولود
الا انني .. وجدت لساني يقول
اذهب فأنت حر….. طليق …!!
وعودة الى مرافئ عقلك … والحلم … إبحار …!
كرهتك في لؤمي واحببتك في لؤمك
سأقولها
.. ربما منافق … ولكن (( دمت ياصخب )) ya ghali
أهلاً بك ….. واهلا بما جئت به ياسيدي
أمنيتك لي … تجعلني أصغر في بلاطك … ولساني هزيج من الشكر لك
تقبل الله دعاء الغالي …
وفقك الله ايها الغاليكم ذا أسرتني بعبارتك …………….!!!
تغريب .. غريب
****************
محاولة للخروج من غربة ….. قادمه ……….!!
__________________________________في قمة التكوين ………. إنحدار
في قمة القاع ………… (أنا ) ..إعتراف بالانانية
وحدي
.. .. .. .. ..ووحدي أنا من يرتضي القاع ..لغتي بؤس عقلي وجفاف حلقي
وفي هذه اللحظة العابرة بي الي ( وإلي ) .. اسحب نصلاً ..لم يمت جرحه……….
في رأسي فكرة العبثية .. وفي أحداقي ( ورقة) مشعة بالبياض
قلمي ( رصاص ) يمسحني كلما زاد حبي لـ ( ورقة ) مسطرة ومسيطره
..
مكره على التلصص في وقع خطواتك .. أحملك المشعل في يدي
أستنسخ منكِ الف ( ورقة ) …. ياليأسي كل مابعدكِ ورق (البردي )..!
أسألكِ في ليلي .. دفء بردي … وخشوع عهدي … وخضوع وعدي
....
تتمحور في نضوج فكرتي ( أنتِ ) ..!! والوذ بالفكرة خوفاً من (كُـفـرْه )
مساء عابث هو الآخر .. حاول في عينيك قتل ( فكرتي )
سحب مني قصيدتي الى وجع فقد وزنه واضحت خاطرتي ( مهرتي )
....
وبهذا التدافع الحسي لاتستيقظ شاعريتي في ردهات شاعرتي ..!!
…….
كل يوم اقضم من يدي إصبع .. فقدت نبضي .. سال دمي .. أضعت اظافري
لانهش بعد اليوم في جسدي…!! مروعٌ هذا الفك ( المفترس )
.
.وأنتِ
.
.تشعلين البرد في ( بردي ) فألتحف أمسي ..!!
كم هو مؤلم صقيع الم… شاعر ..!!
تستقطبين الانواء .. فيموت المطر ..!!
تسكنين الطابق العلوي من ذاكرتي ..ويتكور رأسي سندان وذكراك المطرقه
رقبتي مشدودة لمقصلتك … ينسكب دمي وتنكري انه من فصيلتك..!!….
سأكون خارج الفكرة .. ولكن في داخلك ..!
سأتبرأ مني .. وأعترف بكِ
سأصنع شواربي بالفحم ..!! ومقص حبري مفقود…!!
أأنا …. قانون وضعي ؟…!!
موافق … اذاُ للانثى مثل حظ الذكرين …!!
!!!
!!!ألغيت فكرة الابداع في منظومتي
تركت لظلالة اللغة معبراً الى ورقتي .. ورِقتي..!!
لم أكن في بوحكِ جنيناً …!!
لم يتسع رحم لغتك لجنين حرفي ..!!
نفي … واستيطان في ورقي.. والصمت شعار مستوطنتي
…..
مآسي أحداثي شكلتني ( غريب )
والتهمة في حرفي ( التغريب )….
ولقناعاتي خفق في قلبي …!!
ولقناعي تشكيل في ( ورقي)…
واتسائل :- لماذا سراديبي مظلمة في أعينهم .. مضيئة في عيناكِ؟
يا تعريفي الانساني .. أتنساني؟
وإن فعلت .. فناقوسي نحاسي لايتصدع بذكراك..!!
أعطني اصابعك أتذوق حبرها ..!
أعطني ملامحي تجدني
أعطني شكرا لتفاحة الغفران
أعطني من مال الله ..( حرفاً )..!!
( أعطني حريتي أطلق يديا )………!!!
………
أتجول في ذنوبي .. وأعرف أن (الحب عذاب )( إذهب الى حينا ..ستجدها في كل زاوية.. لقد حفظتها طفلاً)
حلمك .. أكبر من حجم معصيتي … قتلك لي سيكون وصيتي ..!
………………
مجبر على عناق ( الطين ) الذي لايفهم تطاولي في بنيان حرفي..!
وأنتِ … تمتهنين النظر فقط ..!!
مجبر أن اقول لـ ( خاطرتي ) كنتي .. وكنتي ……!!!!!!!!
مجبر على أن أتجاوز ( العقاب ) الى قمم الصعاب .. وأكتب ..!!
وانتِ
شريان منتظم دمه في جسدي
دقات قلب لاتتأخر عن ايقاظ الحلم في غدي..!
..
..أشعر أنني أفضيت روحي الى قبر روحي ..!! ويالمتعة الاجتماع في قبر ..!
أشعر أن قبيل ثلاث اقحوانات كنت في قمة الوجع …
لذا
.
.
.
.
كتبتدائماً انت رائع ..رائع …رائع !!
فاهديك هذه والى جميع من تغزل بحرفك …
***********************************أتسئل “أين أنتي” ؟
وأنا الحب الذي تغنى به قيس في زمانه.
ألا تعلم أن ليلي كانت… إنما (0نبض البنفسج 0) مازالت !! ..
ألا تعلم أنى هنا أمر المدائن..اعبر الصحاري …
أغوص البحار…احلق الفضاء…واعشق التراب …
افتش عنك !!!!لن تتعب في البحث عني …
لانك حتما ستجدني …عند بزوغ فجر النهار, انثُر الرياحين على الأرضِِِِ…
ومع حلول ظلام الليل الحالك, انسج بُردة القلبِ …
وفي صياغات الأحلام احكي حكايات ألف ليلة وليلة …
وفي شقاوة الصغار أحُصي براءة الطفولة ….
وفي عيون الحيارى أجد ألف جواب وجواب…
وستجدني هناك في شواطئ الشوق عبقاً برائحة الدخون والعود الفاخر …تجدني !!
مرسومة في دفاتر العشاق باطياف الالوان ..
متناغمة الظلال والانوار في كلاسيكيات رامبرانت..
شامخة في رومانسيات دافنشي ….
تجدني اتسامى في قصص شكسبير …وفي روايات عبير…ستجدني !! في فيينا جنة الحب وليال الأنس…
وفي فنيسيا ملمهة العباقرة …وفي اليونان ملهمة الفلاسفة…
وفي لوحة جيوكندا حمامة بيضاء انشد السلام…
وفي لوحة الموناليزا ابتسامة حيرت العالم ….
لو بحثت عني لوجدتني هنا ما بين الأحرف والخواطر..
وما بين القصيد والشعر…ايا هذا …!!
الا تسمع نبضاً من رحم القلب ينشدُ اندماج روحينهنا اهمس ..
اني تربعت في قلبك وروحك
فلا غنى لك عن القلب
لاني نبضه…
ولا لك حياة دون الروح
فأنا فحواها …
سبأ مساء / صباح .. المصباح
************************************
وبصوتٍ يسافر اليكِ من أعلى قمة في مدينتي ذات الورد ..( الطائف ) أقول أهلاً .. سبأ
بريق حرف … يشتعل أحرفاً في أحداق الاضاءة … ويكتب….
ويلي ياسبأ….
والغربة تدق في مزقي بابي .. وتنهش تكويني ..
ويلي .. وليلي يتدلى بهموم … ( كلما أشعلت فتائل الذكرى .. احترقت )…!
وهل نحن الا سلالة تعساء أقتسموا المواجع ذات جنون …!
وهنا سبأ ..!
وهنا أنا ….!
أي شئ يحمل تلك البدوية على السقيا .. والارض جدب؟…!!
أي شئ يحملها على انتظار الرعاء في العراء .. وهي مملكة من قوارير ؟..!
يالمزقي …
أسئلتي تلف حول شفاهي .. حتى تجعلني أشعر بالدوران …حتى الصداع من ذلك الصراع ..!
أي إحتفال جنوني هذا الذي بات يبث في ناصيتي خطوطاً مموسقة من الشقاء ؟…!!
ويالسبأ ….
مملكة قتلت نفسها … حين نفضت غزلها …..!!
وياسبأ ….
في غربتي أو ( تغريبي ) .. وجدت الضوء يشع من يد أنثى …
ابتلعت مزيداً من الشهقات .. في سبيل تلك الشقشقات …!
مرهون بالتجول في حلكات نفسي … ومرهونة نفسي بالتجول في هذا الاتساع اللغوي الرباني
ويالكِ من غنائية تبصق الياسمين في طرقات العابرين ……!!
وياللعجرفة التي تسحب من حواء مسماها وتسكنها في سراديب الدهشة … هنا تذوب ملامح حواء الاولى …!
…
ذات جنون ياسبأ … وجدت أو اكتشفت …نبض تتطوى في يميني كالأفعى … منه :-كان متكئاً … فجلس ..
الاناشيد ممهورة بيده …
والندامى عديدون حد الفلس..
فلماذا جلس ؟…
والاناشيد مشدودةٍ لِفَـرس …؟..!!…….
انسجي ياسبأ مزيداً من خيوط العنكبوت .. فهي الكفيلة بسد الرؤيا والروئ ..عن مافي الغار*****
سبأ**********
شكراً من اعمق العمق لكينونتكِ في مجالسنا ..
شكراً لترحيبك بي … وان شاء الله يستمر المكان بمن فيه
*************
بريق ……………..حرفنبض البنفسج
**********
أهلاً وسهلاً في ورقة لبريق حرف
************************
قبل أن :-
وجدت كفوفي تسابقني تصفيقاً .. لهذا التجمع اللغوي الفكري ….!
هنا أقول :-
ومن نص بعنوان ( ياسمين ليلى ) كتبه بريق حرف ذات مساء باهت(( ليت ليلى تقاسمني كل هذا الوجع ……
ليتها تخرج الآن من خنصري ….
كي أرى المسَّ حين يغادر قلبي ….
أأبقى شقي بهذا البلد ؟…..!!
بل أريد لـ ليلى البقاء … وأبقى أغني …
أنا عاشقٌ كبّلَ الصبح في مقلتيهِ …
ولكنها ظُلمةٌ من قوارير ليلى تجرعتها …
ياليأسي أرى أنني أتقد ..))
ويانبض البنفسج …
اشياؤكِ حالمة كحلمي بتلك القرية الآمنة والتي سكانها بلونٍ شفاف…!
يتناسلون الابداع في قرية الملامح المرتبة لوحات تشكيلة ..!
.
.
ويانبض …
نفثت في داخلي تعويذة من ألق … فكنت في زمني أحلم بالضياء
حلمت … وحلمت … وكانت غفوتي تلك في حضور جموع الغفله ..!
الكتابة تشربتني ….. والشعر تشرنقني … !
.
.
ويانبض ….
هاأنذا اللحظه أجبر عيون نحلي في مساحات رحيقكِ .. فستعود بالشهد ..!
ونبض … تجمعني في أحرفها .. فأتوه .. بين وبين
بين النبض الانيق … وبين عقل البريق
بين جفافي … وبين أنهار بوحكِ
بين هشاشة أحرفي … وسطوة عباراتك
بين غفوة لغتي… ويقظة نبضك ….!!وبحق يانبض …
ليبقى الخبز ساخناً فيما هاهنا …!وفي عيد حضورك ماذا أهديك ؟….!!
لاادري … ولكنني وجدت هذا يخرج من اصابعي …فقلت :-
افتحي الباب…..
تقتلع الهم من غربتي …
فالزوايا بنت عنكبوتاً …
وطاولتي والكراسي تعدُ السنين
****
نعم يانبض … أفتحي باب اللغة لنعبر منه …
أشرعي في بحرنا أشرعة البنفسج كي نسبح في عالمٍ من ضياء
***
نبض
دام هذا النبض
************أهلاً بكِ في مجالسنا
مراحب للجميع
كنت زائر على هذا الموقع ,,,, وكنت أتردد على هذا المكان بين الحين والآخر ,,,, فقد إشتركت خصيصاً لهذا الموضوع وتمنيت لو أمتلك ولو جزء لا يتجزء مما تملكونه من خبره في هذا المجال ,,,,,, تعجبني كلماتك “بريق حرف ” وإزدادت حلاوة بالردود التي تعلو االثانية على الآخرى ,,,,, وكأنني أشاهد مسرحيه رومانسيه أبطالها أصحاب الأنامل الذهبية والمتفرجين هم أنا ؟؟
بريق حرف …….
قد جذبني إسمك قبل قراءة ما كتبت ,,,,,, فأنت لست برقاً لحرف واحد فقط وإنما لجميع الحروف التي نعرفها ,,,, وكأنني أرى الحروف تبرق لإسمك ,,,,, أحسنتكما أحيي المشرفين على ذوقهم الرفيع في الردود وكذلك الأعضاء وخاصة نبض البنفسج
بلا شك سأكون قريباً منكم ,,,,, ربما لا ترون مني مشاركات ,,,,, ولكني حتماً سأكون قريب
في أمان الله
روح المشاعر
أهلا و سهلا بك أخي/اختي…روح المشاعر
ومجالسنا للجميع فنتمنى ان تجعلنا نبحر في سفينة كلماتك , وتغرقنا ببحر حروفك .
روح المشاعر
*************أهلا وسهلا …………………..
ماذا فعلت بي يازائري …!!؟؟!!…..!
تأتي بكل روعتك …تسجل هنا …. وانا سبب ؟…!!!
أي حاتمية تصبها ياسيدي في اتساع حدقتي ..!
هنا …. أجدني أرتفع حد السماء بيديك ..!
هنا … تصنع في تهالك نفسي أمل الغد
.
.
الكتابة يازائري … الكتابة .. وآهـ منها …!مجبر يازائري أن امزج روحي بالتأنق اللفظي في حضورك
مجبر أن أهرب من العبثية الفطرية في حناياي الى الروعة الإلهية في منظمة تكوينك
مجبر أن أستجديك البقاء من اجل الاعتلاء
ويلي …
ويلي .. وأنا في بلاطك جنين يحبو … ! …أو … فقير حرف يبسط يد الفقد …!
ويلي … وأنا أعاني ويلات جوعي … وأرتب احلام رجوعي
.
.
وفي حضرتك يازائري تترقرق العبارة لسيدها … فيكون الدمع حرفي ..!وماذا أقول في تصنيفي ….!
وماذا اقول وانت ضيفي …! ؟أعترف لك بالجبروتية على ( دغدغة ) المشاعر وانهمار شلالها عطراً
أعترف لك بالهيمنة على ضعفي … حد الانحناء ..!وماذا أقول يازائري والعبارات تتكدس في شفاهي وتتكلس الفكرة في لب عقلي؟..!
يالأنت …!
ماذا لو الغيت انا كل ممارسة شيطانية في ورقي … حتماً لن أبرق ثانيةً ..!
حينها يازائري … ستستقبحني الثواني .. وتلعنني الساعات ..!
في العراء يازائري وجدوني أهلي .. أقسم تفاحة الوجع نصفين .. وأهب النصف الاول لمن كان معي ذات هديل .. وأعطي جوعي النصف الآخر ثم ماألبث الا أن أسحب من شفاهي نصيبي وأسكنه شفاه من كان معي قبل رحيل …
.
مأقسى العبارات على وجودي ( هديل…. رحيل ) …!
لاشئ أصعب على أهلي من إحتوائي … ولاشئ ألذ لدي من جنوني ..!
.
ولاشئ ألذ عليهم من انتهائي … ولاشئ أصعب علي من كفكفة عيوني
.
.
ومابالك بغرفة عنكبوتية الديكور … رسمت ملامحها الانطوائية .. ذات بكاء ..!!ياليأسي عندما أجد أن المساء المسافر في عبثي ظل منه الطريق
ياليأسي عندما اجد أن الابتسامة أضحت في شفاهٍ ممزقه ..!متهم بالسوداوية … ولم يدركوا أهلي أنني من قال …..
ذات شعرٍ…..كتبت إليك.
لونهُ البحر في ناظريك …..
ومساءٌ جميل يضجُ بهِ اللون في مفرَقيك……
عطورٌ وأزهار حلم جميلٍ تسافر في راحتيك .
ليتني لم أكن ….
قد تناسيت في بهجةِ الحبِ أني مجردُ نزف يسافر منك اليك ….
وأعـــــود اليك.
متعباً …..
مترفاً ……
لاهنا …..
لاهناك ….
من يجيد الغناءَ لكي يرتقي قاصداً وجنتيك ..!
هنا يازائري انهالوا علي تكبيلاً بدلاً من تقبيلا….!!
وشدوا وثاقي … ونعتوني بالجنون … فأصبحت أمتص من الحيرة لبها … ,أفضي الى الشمس بانصهاراتي ….. ولكنها تغيب عن رعشة عيني الى آخر معاقل الغياب ..!لم أكن يازائري إمرأ سوءٍ ولم تكُ أمي بغيا….!
هم وضعوني هكذا ….. فكنت أنا … مجرد كتلة من ( الأنا ) في معاقلهم …!
وأنا……
شقشقة في شرنقه …!
لحن عذب في قاع بئر …!
نسمة هواء بريئة من الخواء ..!
.
.
كلهم يأتون في لحظات الضياع .. فألتصق بالجدران بعيون شاخصة بذهوووووووووووول …!
كلهم يأتون في لحظات التمزق … فلا يجدون طعماً للتمزق ..!
كلهم ينهارون في احداقي حين أستجمع قواي وأعلن ثورة بريق حرف في داخلي ..!
وقالوا عني ..
منبوذ … ونعتوني بالغريب .. وأنا ( عزيز قوم … ذل ) …!
يالهم……. و….. يالي
كل مايهمهم هو جفاف الحبر في حلقي .. وأنا من رضع أمه أزرق … وعاشر في الخفاء الجن الازرق .!
هم هكذا …
يحلمون بصراخٍ مستمر مؤلم في كينونتي … يالهم…..!! لم يدركوا أنني أعاني الصرخة الفكرية من أنة الوضع وحتى أنة النزع….!
ويالك من زائر …. جعلتني أشتكيك بريق حرف …!
ويالك من زائر .. حين تأتي تصب لي البوح .. وتتركني للنوح …..!!
أي زائر كريم مؤلم أنت …………؟؟وماذا بعد يابريق ؟…..!
لاشئ ….***********
زائري …أحتفلت بك في أضلعي … فكن حيث انت بروح السحابدمت بخير
اليك … واليك يابريق
********************
*****************
*************
*********
*****
**
*_________________________________
سألتني هذا المساء … عن لونه
تهمته…!! لماذا هو الجاثم على هذه العقلانيه ؟
هل كان يجب أن يشتعلنا لونه ؟
هل كان هو الأجدر بامتلاك السر العاطفي ( العفوي ) ؟
سألتني
وألحت في السؤال
من يغامر في الضباب ؟تدحرجت من علو السؤال .. الى مستنقع الاجابة
بدأت ( ألوك ) الكلام … وأتنمق العباره ..!أفقت من غفلتي في صحوها
وقلت
أنا .. أنا جدير باحتواء كل الطقوس
أنا من لثم الربيع وصفع الصيف
أنا من جعل الخريف ( يخرف ) ..!
وهي تعلم أن :-
لغتي سنابل في جدب الفصول*********
غادرتها وأنا أغني
( الواد دا حلو سابق سِنُه )
تخيلت أنني حكيم في ( منطقي ) ..!
لم أشعر أنني كتلة قش … في حقل القصب ..!**********
كنت اناظل في مستوطنة القلب …!
لم أدرك كميات العرق في جبيني
لم أكن أعلم أن ساعدي مبتل … بحرف
ولم أفق الا في لحظات التهجير … !
وطـــن …. مسـ ….ـــتـو طن ..!!
مواطن …. لايساوي طن
معادلاتي غير متكافئه … اذاً هي المجموعة الخالية ( فاي )..!!.
.
لاحتفالاتي …. صخب تقوقع
لغناءاتي … عروش خوت على انقاضي
لحريتي … كراهية مستثارة
لنافذتي .. اشتعالات رياح ( بارده )
لنوض برقي .. مانعة صواعق .. !
.
.
كل أشيائي حبيسة انفاسهم
كل أقلامي رهينة اهوائهم
كل دفاتري .. أشرعة ابحارهم
كل محابري .. لون شفاههم
كل مساطري.. استقامة افكارهم
كل ادواتي الهندسية .. تخطيط كينونة لهم
.
.
كل مافات يأتي
على شاطئ العمر كنا وقوفاً
اساريرنا ترتجف
لذا لست منكم
انا .. لست منكم
من الحبر للحبر تعلو عذابات قلبي
نرد المغيرين عبر الخيول الجميله
وننهى المحبين عن نشوة الحب ..
والحبِ في الارض ..( أسمى ) رذيله
.
.
( ارادوها هكذا )
.
.
(( لمن تعزف البحر ياسيدي …
وقد اقفل الهم ابواب دارك …
فلم تحسن الكسر حتى ..
تحولت في ثورة البوح رمز الحزانى ))…!!
.
.
كان صوتي هنا
دفتر للبراءاتِ
يرسم في صدرها قبلتين
كان صوتي هناك
يرسم الان لي شهقة لاتبين
كان صوتي هنا
ذابلاً..
وآيته أنني
لم أعد استطيع التحدث عن قتلهِ مرتين
.
.
.
******************************
حقوق الطبع مهدوره “>…………@
- يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.