الرئيسية منتديات مجلس الفقه والإيمان سجل حضورك بالصلاة على الحبيب المصطفى (صلى الله عليه وسلم)

مشاهدة 15 مشاركة - 751 إلى 765 (من مجموع 5,915)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #1254223

    اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه الأجمعين

    #1254246
    اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه الأجمعين

    #1254341
    ندم الحب
    مشارك

    اللهم صلي علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم

    #1254369
    the engineer
    مشارك

    اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا وحبيبنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين

    #1254415

    اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى أصحاب سيدنا محمد

    #1254537
    اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد

    #1254550
    (مايا)
    مشارك

    اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد

    #1254579

    اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد وعلى أصحاب سيدنا محمد

    #1254654
    اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد

    #1254737

    مممممممممممممممششششششششششششششششششششششككككككككككككككككككككككككككككووووووووووووووواااااااررررررررررررررررر

    #1254776
    اللهم صـلي على محمد و على ال محـمد
    كما صـــليت على إبراهيم و على ال ابراهيم
    وبارك على محمـد و على ال محمد
    كما باركت على ابراهيم و على ال ابراهيم
    في العــــــالمين انك حميد مجيد

    #1254829
    فجر مسقط
    مشارك

    اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد وصبحبه اجمعين ….

    #1254840
    السمره
    مشارك

    اللهم صل على محمد وآل محمد
    لا يعرف النصراني كيف يفسر الإسلام ولا صاحب الرسالة، بل لا يعرف النصراني كيف يعامل المسلم مع الاحتفاظ بمحبة المسيح (ع).
    ذلك لأن المسلم الحقيقي يقدس المسيح أكثر من النصراني.. وعدا ذلك فإن المسلم يؤمن أن المسيح روح الله وكلمته وأنه يحي الموتى وينفخ الطين فيكون طيراً بإذن الله ويبرئ الأكمه والأبرص، كما يؤمن النصراني بذلك.
    والمسلم يؤمن بأن المسيح ابن مريم وأنه روح الله لا أب له كما يؤمن النصراني. والمسلم يؤمن أن المسيح (ع) حي في السماء كما يؤمن النصراني، وأنه لا بد أن يعود وأنْ يظهر المعجزات تارةً أخرى ولا بد أن يحكم في (مملكة الرب أو ملكوت الله) على الأرض كما يؤمن النصراني!.
    والمسلم يؤمن أن الله واحد لا شريك له هو الخالق العالم وعبادته واجبة وعبادة غيره مصيرها النار.. تماماً كما يؤمن النصراني حسب الإنجيل.
    والمسلم يؤمن أن الإنجيل كتاب الله وهو هدى ونور وأن الحكم به واجب وأن من لم يحكم بما أنزل الله فيه فأولئك هم الفاسقون.. كما يؤمن النصراني المتدين تماماً.
    وهنا تكمن مشكلة النصراني! فإن كل ما يؤمن به النصراني الذي لا يشرك بالله شيئاً يؤمن به المسلم ولكن العكس ليس صحيح! فالمسلم يستوعب كل عقيدة النصراني ولا يتمكن النصراني من استيعاب كل عقيدة المسلم إلا جزاً يسير منها هو ما يخص المسيح والإنجيل وهو جزء بالغ الضآلة.
    ومن هنا صارت عقيدة المسلم مهيمنة على عقيدة النصراني وتحتويها احتواءً كاملاً.. ومن هنا أصبح النصراني محاصراً في زاوية ضيقة!.
    وما يصدق على النصارى يصدق أكثر على الذين هم أبعد عن دين التوحيد الخالص وتنزيه الأنبياء (ع) كاليهود وغيرهم. حيث تفضح الرسالة الخاتمة وكتابها المهيمن جميع أكاذيبهم وتخليطهم. لماذا؟ لأنها أوضحت وفصلت كل ما اختلفوا فيه وكل ما غيروه وبدلوه وحرفوه، ومن المؤكد أن قلب كل مؤمن فيهم يكشف ذلك التغيير والتحريف والتبديل- تماماً كقدرة المسلم على كشف التحريف بكل يسر وسهولة في الرسالة الخاتمة، وإذا كان الأمر كذلك عند علمائهم فإن الأمر أكثر يسراً للعوام وأكثر وضوحاً.. لأن من أوضح شعارات الرسالة الخاتمة تبجيل الأنبياء السابقين والمطالبة بإقامة التوراة والإنجيل بنفس القوة في المطالبة بإقامة القرآن.. بل يبدو أن إقامة التوراة والإنجيل أعتبره القرآن.. أول الطريق لإقامة الكتاب المهيمن.. لماذا؟ لأن التحريف الذي طال الرسالة الخاتمة تاريخياً هو جزء لا يتجزأ من خطط التحريف للكتابين السابقين – والقائمين بها هم نفس القائمين بالتحريف الأول أو تلامذة لهم. ومن هنا تظهر أهمية ذلك التأكيد المستمر في القرآن على إقامة التوراة والإنجيل.
    قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل..(1)
    وكيف يحكمونك وعندهم التوراة والإنجيل فيها حكم الله(2)
    إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذينَ هادوا والِربّانيون والأحبار(3)
    وقفيّنا على آثارهم بعيسى بن مريم مُصَدّقاً لما بين يديه من التوراة وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور مصدقاً لما بين يديه من التوراة وهدى وموعظة للمتقين(4)
    ولكن صفحة التحريف قد طالت كل شيء كما يبدو! فإن (علماء المسلمين) أنفسهم لم يتركوا هذه المطالبة القرآنية بإقامة التوراة والإنجيل وحسب بل ملأوا الكتب بالدعوات المخالفة للقرآن عن عدم وجود توراة وإنجيل حقيقي بالمرة.
    وأشتهر بين أوساط المسلمين أن الكتابين محرفين تماماً ولا وجود فيهما لما أنزل الله فهم من جهله يسيرون وفق آراء محرفي أهل الكتاب بشأن كتابهم، ولا يؤمنون بما ورد في كتابهم بشأن هذا الكتاب!.
    إنهم يسيرون وفق الخطة التي رسمها المحرفون بكل ما يتعلق بالأمة والتأويل وعصمة الأنبياء.. ولا يسيرون وفق ما رسم لهم القرآن بشأن التوراة والإنجيل!.
    فالذي يسمع كلامهم يظن لأول وهلة أن ذلك لشدة حرصهم على الرسالة الخاتمة ومقتهم (لليهود والنصارى).. بيد أن التأمل في الأمر يكشف بلا لبس أن المحرفيّن من أهل الأديان الثلاثة هم في الحقيقة تيار واحد وخط واحد يحاول جاهداً خلط الأمور وقلب الحقائق..
    المحرفون من أهل التوراة والإنجيل يفرحون بتبني المسلمين فكرة تحريف التوراة والإنجيل ولا يحزنون لهذا الأمر.. لأنهم بكل وضوح وبساطة هم المحرفون وهذه من أولى غاياتهم..، ويحدث بهذه الطريقة الفصل التام بين الملل الثلاثة- وهو الأمر الذي كان- يحاربه القرآن حرباً شعواء لا هوادة فيها- لأن الفصل هو عملية تجزئة لكتاب الله وتكريس الاختلاف والتناحر وبالتالي يضيع تصديق الكتاب اللاحق للكتاب السابق، ويضيع التبيين الذي في اللاحق للاختلاف الذي في السابق.
    فانظر كيف أحكمت هذه المؤامرة واستمرت قروناً طويلة يحركها المحرفون من علماء الملل الثلاثة!.
    ألا تراه يقول وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله(1)
    ألا تراه يصف الإنجيل بأنه مصدق لما بين يديه من التوراة ويصفَه بأنه هدى ونور ويؤكد على التصديق مرتين والهدى مرتين في آية واحدة (44/المائدة)، وكيف يكون الإنجيل خالياً مما أنزل الله وهو الذي يطالب بإقامته ويتوعد بالعذاب الشديد الذين لم يقيموه.
    وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون(2)
    ولقد أكد علماء الإسلام على نسخ التوراة والإنجيل بالقرآن.. ولكن القرآن نفسه لم يذكر هذا النسخ بل ذكر التصديق وأكد عليه، افترى أنت أن التصديق نسخ أم تثبيت وشهادة بالصدق؟
    فإن قالوا أن التصديق للتوراة والإنجيل اللذَين أنزلا من الله- ولا وجود لهما الآن. قلنا كيف إذن يطالب القرآن بإقامتها وتنفيذ تعاليمها عليهم إن لم يكن فيها شيء مما أنزل الله؟ وكيف يكونا قد وجدا في عهد نزول القرآن واختفيا من بعده؟
    وكيف يأمرهم على لسان النبي في موضع المحاججة أن يأتوا بالتوراة لتكون حكماً في موضوع الخلاف فيقول:
    كل الطعام كان حلاً لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة قل فأتوا بالتوراة فأتلوها إن كنتم صادقين(1)
    وكيف يقول إذن فيها حكم الله إذا كانت تخلو مما أنزل الله؟
    وكيف يقول الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التوراة والإنجيل(2)
    فبالتصديق وحده وبالاحتواء للكاتبين كونهما منزلان من الله تكون الهيمنة للقرآن، وعند الفصل واعتبارهما منسوخين تماماً لا تكون الهيمنة للقرآن عليهما أبداً.. ومن هنا نقول أن فكرة النسخ للتوراة والإنجيل فكرة خرجت منهم وتعود إليهم وآمن بها المسلمون جهلاً بكتابهم ودينهم.. كانت الغاية منها إفراغ القرآن من محتواه الشمولي وقدرته على احتواء الكتابين والهيمنة عليهما:
    قل من كان عدواً لجبريل فأنه نزله على قلبك بإذن الله مصدقاً لما بين يديه وهدى وبشرى للمؤمنين(3)
    قالوا نؤمن بما أنزل علينا ويكفرون بما وراءه وهو الحق مصدقاً لما معهم(4)
    ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم(5)
    والذي أوحينا إليك من الكتاب هو الحق مصدقاً لما بين يديه(6)
    ما كان حديثاً يفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شيء(7)
    وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه من الكتاب ومهيمناً عليه(8)
    فانظر كيف يقول الله أنه مصدق لما معهم وهم يقولون ناسخ، والنسخ نقيض التصديق إذ النسخ إلغاء والتصديق تثبيت وشهادة بالصحة والصدق. وكل ذلك لإخراج الكتاب من صفة الهيمنة على الكتاب السابق، وتمييع المحاججة به وإضاعة المطالبة بإقامة التوراة والإنجيل والذي أن فعلوه اضطروا إلى الرجوع للقرآن.. المصدق لما معهم والمبين لما اختلفوا فيه- فيفتح ذلك الطريق للإيمان به وتوحيد الملل في النهاية.. ولذلك جمع القرآن إقامة الثلاثة في آية واحدة فقال: ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوق رؤوسهم ومن تحت أرجلهم..
    ولذلك كان نزول المسيح (ع) من المحتوم الذي لا بد منه كحتمية المهدي (ع) تماماً، حتى جمع المهدي والمسيح (ع) في أحاديث كثيرة سوية، بل وفي عناوين الكتب المؤلفة لهذا الغرض، وذلك للرباط الوثيق بين الكتب الثلاثة، وحتمية إقامتها سوية،.. هذا هو الذي يفك الإشكالات في التسلسل الزمني للحوادث عند نزول المسيح (ع) والمهدي (ع) بين أظهر المسلمين.. أو (وإمامكم فيكم) حسب الحديث النبوي- إذ سيكون المسيح (ع) هو المشرف على تطبيق التوراة والإنجيل في الملتين السابقتين، ولكنه سيكون في هذه الحالة تحت إمرة المهدي (ع)، ويعلن إتباعه للمهدي (ع) من أول يوم لنزوله إذ يصلي خلفه، وهي الحادثة التي احتار العلماء بتفسيرها!.
    عن جابر بن عبد الله (رض) قال: قال رسول الله (ص):
    ينزل عيسى بن مريم فيقول المهدي تعال صل بنا فيقول لا، إنما أقيمت لك فيصلي خلفه مسند أحمد 3/367، 3/345، الكنز 7/187، الصواعق/98، أراد الرسول (ص) إبراز قضيتين في هذا الحديث المبتور- كما هي عادة أصحاب الحديث في البتر والتقطيع للحديث النبوي.
    الأولى أن المهدي والمسيح (ع) لا يستنكف كل منهما أن يصلي خلف الآخر، والإمامة هنا هي القيادة العامة، والثانية أن القيادة في النهاية والإمامة بيد المهدي (ع) وهذا واضح لنا- إن لم يكن واضحاً للبعض- فالمسيح صاحب الإنجيل المصدق للتوراة والمهدي حامل القرآن المهيمن على التوراة والإنجيل معاً. المسيح (ع) لديه علم من الكتاب أما المهدي فهو الحامل لعلم الكتاب كله، فكيف صارت قضية صلاة المسيح بإمامة المهدي عند أهل القرآن أمراً عجباً يحتاج إلى فهم وتفسير؟!.
    أم حسب هؤلاء- أن كل من يوحى له هو أفضل ممن لا يوحى له، وما أدراهم ما معنى الوحي!- الله يوحي لمن يشاء وكيفما يشاء بأي طريقة يشاء.. ألم يفضل الرجال على النساء وأوحى إلى النساء رغم ذلك فقال:
    وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه(1)
    فهل كانت أم موسى من الأنبياء؟ ولقد أوحى الله إلى الحشرات فقال:
    وأوحى ربك إلى النحل أن أتخذي من الجبال بيوتاً(2)
    أو ليس المهدي هو الخليفة والإمام لهذا الطور، سماه الرسول (ص) إماماً وسماه (خليفة) في أحاديثه الشريفة- كما سيمر علينا في البحوث الآتية والقرآن يذكر لنا أن الله يوحي إلى الأئمة:
    وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوصينا إليهم فعل الخيرات(3)
    إذ يفترض في كل عاقل عارف يدرك أن كلام رسول الله (ص) هو كلام الله فلا يتناقض قوله (ص) مع القرآن.. فإذا سمى الرسول رجلاً إماماً انطبقت عليه صفات الإمام أينما وردت في القرآن والسنة- ذلك لأن هذا الإمام بتسميته الرسول (ص)- لا بتسمية غيره كما فعلوا فملأوا الأمة في تراثها أدباً وفقها وعقائد بـ(أئمة) لا يحصى عددهم وما هم بأئمة إن هم ألا يخرصون إذ لم ينزل الله بهم من سلطان ولا ذكرهم بهذا اللقب نبي ولا قرآن.
    وتلك واحدة أخرى من تناقضات (علماء الأمة) في عقائدهم مع مسلمات قرآنية! إن هذا الكتاب والكتاب السابق حول (النظام القرآني) يكشف لك بصورة لا لبس فيها أن (الدين السائد) عند علماء الأمة لا يمت بصلة تذكر إلى الدين الذي جاء به (محمد) (ص) اللهم بوجود تشابه ما في بعض مظاهر المناسك والعبادات وصورها وأسماءها.
    وتلك لعمري نبوءة سابقة أخبر بها النبي نفسه (ص) حيث قال عن خصائص آخر الزمان لا يبقى من الدين إلا أسمه ولا يبقى من القرآن إلا رسمه
    وهذا النص قد ورد بجوار النصوص التي تذكر (زخرفة المصاحف) و(تزين المساجد) وتلك إشارات أود ألا تفوتك لتنتبه إلى أن المقصود بآخر الزمان واضمحلال الدين إلا أسمه والقرآن إلا رسمه- ليس زماناً نسي فيه الدين نسياناً تاماً ويهجر فيه القرآن هجراناً مؤكداً- بل المقصود عكس ذلك تماماً: فهناك تعظيم لشأن القرآن بتهذيبه وزخرفته وتعظيم المساجد برفع بنائها وتحليتها وزخرفتها ومن الطبيعي أن يرافقه التأليف والتدوين والبحوث المتنوعة عن الدين لأنها أيسر عملاً وأقل كلفة! وكما أكدته نصوص أخرى تأتي في موضعها بإذن الله.
    فانتبه جيداً فإن النبي (ص) يرمي بقوله هذا إلى أبعد من ذلك وإلى أمر آخر وراء ذلك! إنه يرمي إلا أن هذا الكم الهائل من الحديث حول الدين وهذا البناء الشامخ للمساجد وهذه التحلية للمصاحف إذ توحي بصحوة دينية أو رجعة عقائدية أو باهتمام بالغ بالدين- فإنه في حقيقته لا يمت بصلة إلى دين محمد (ص) بشيء سوى الاسم ولا يمت للقرآن بصلة سوى الرسم لأنه دين قائم على عقائد محرفة وأفكار مغيرة ونصوص مبدلة وتأويلات مفتعلة تقادمت وتراكمت عبر عصور طويلة حتى باتت ديناً آخر.. فالفقيه فيها والقارئ والمؤلف والكاتب كل هؤلاء ساهون فيه من الانحراف والتحريف.. حتى يصفهم أحد النصوص النبوية أنهم يصبحون من الجهل بحقيقة الدين حداً يرون فيه الحلال حراماً والحرام حلالاً!!
    من كتاب الطور المهدوي لعالم سبيط النيلي

    #1254938
    اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد

    #1255345
    ندم الحب
    مشارك

    اللهم صلي علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم

مشاهدة 15 مشاركة - 751 إلى 765 (من مجموع 5,915)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.

يستخدم موقع مجالسنا ملفات تعريف الارتباط الكوكيز لتحسين تجربتك في التصفح. سنفترض أنك موافق على هذا الإجراء، وفي حالة إنك لا ترغب في الوصول إلى تلك البيانات ، يمكنك إلغاء الاشتراك وترك الموقع فوراً . موافق إقرأ المزيد